اخبار aljaras سيرين عبد النور تعلق على اتهام نانسي عجرم بالتطبيع!
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
اخبار aljaras، سيرين عبد النور تعلق على اتهام نانسي عجرم بالتطبيع!،دافعت الفنانة اللبنانية سيرين_عبد_النور، عن مواطنتها الفنانة نانسي_عجرم، بعد اتهامها .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سيرين عبد النور تعلق على اتهام نانسي عجرم بالتطبيع!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دافعت الفنانة اللبنانية سيرين_عبد_النور، عن مواطنتها الفنانة نانسي_عجرم، بعد اتهامها بالتطبيع مع إسرائيل.
ودعمت “نانسي عجرم” قائلة: “بتموتوا بس تشوفوا نجاح، من كتر فشلكم النجاح بيستفزكم، ضوي ضوي بعد أكثر نجمتا، منفتخر فيكي وبنجاحاتك، كل الحب والإحترام، الله يحميكي”.
كانت الفنانة اللبنانية نانسي_عجرم، تعرضت لهجوم شديد وانتقادات كثيرة بعد التقاطها صورة مع معجبة اسرائيلية خلال حفلها الأخير في قبرص.
ردت عجرم على تلك الانتقادات وقالت:
(لن أقدّم شهادةً بوطنيتي لأحد! ولن أعلّق بعد الآن فانتمائي لهذه الأرض وجذورها يعلو التفاهات ويبقى فوق أي اعتبار. لبنانية عربية حتى الرمق الأخير..شكرًا على الحب والدعم).
لم نفهم سبب الهجوم الغريب والحملة الممنهجة ضد نانسي، التي بالتأكيد لا تعرف هوية وجنسية كل شخص يلتقط صورة تذكارية معها.
واذا طلبت المعجبة الاسرائيلية صورة من نانسي كيف لها إن ترفض وكيف تعرف من الأساس جنسيتها؟
نانسي ردها جاء مناسباً ولا نسمح لأي شخص بالتشكيك في وطنيتها وحبها الشديد للبنان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من الظلام إلى النور… السوريون مُتفائلون بتوقيع اتفاقيات الطاقة ويُعلّقون الآمال على سرعة التنفيذ
دمشق-سانا
أعرب عدد من المواطنين السوريين عن تفاؤلهم بمستقبل البلاد عقب توقيع وزارة الطاقة اتفاقيات مع عدد من الشركات الدولية الرائدة في مجال الطاقة، والتي ستسهم بتحسن الواقع الكهربائي
-انعكاسات مباشرة
وسائل التواصل الاجتماعي شهدت الكثير من ردود الأفعال حول الاتفاقيات الأربعة، وتحليلات لانعكاس تنفيذها على الواقع الاجتماعي والاقتصادي في البلاد، نظراً لارتباط الطاقة الكهربائية بالكثير من الأنشطة اليومية وكل متطلبات نهوض القطاع الصناعي وجذب الاستثمار.
وتناول مركز إعلام السويداء في صفحته على فيسبوك ما تم الاتفاق عليه من مبدأ أنه بداية التحسن وأول الغيث الذي سينهمر تباعاً بالخير على الشعب السوري، لافتاً إلى أن الاتفاقيات الأربعة تترجم مفهوم رفع العقوبات عن سوريا بشكل فعلي، وأنها نقطة البدء للخوض باستثمارات ضخمة قوامها توفر الكهرباء.
مناخ استثماري خصب، بهذه العبارة أوضح الناشط الإعلامي أحمد أبو ريان في منشور له على صفحته في فيسبوك، مبيناً أن ما تحتاجه سوريا اليوم هو إعادة الإعمار، وأن الاتفاقيات الموقعة مع شركات دولية ستعود بالنفع على البلاد بمردود اقتصادي كبير.
-نتائج ملموسة
كم كنا مساكين، عبارة لخصت من خلالها الناشطة صبا ياسر ضمن تغريدة لها على منصّة (X)، المأساة الحقيقية التي عاشها السوريون في ظل غياب الكهرباء عن بيوتهم، وحرمانهم من أبسط حقوقهم في طهي الأطعمة وحفظ المؤونة للشتاء، والحفاظ على حياة الناس والأطفال في المشافي، وتشغيل المشاريع الصغيرة بالحد الأدنى، مضيفة: أن تضاء سوريا بعد عتمة طويلة، تخيلوا أن يأتي كل ذلك بعد عقد من الزمن بلا كهرباء، كم كنا مساكين!!
بالمقابل، يقرأ الناشط الإعلامي أسعد مصطفى ضمن تغريدة له على منصّة (X) المشهد من زاوية التحديات التي تحيط بالدولة السورية، والتي جعلت من البعض يظن عدم القدرة على مواجهتها سوى ببضعة مشاريع صغيرة، مشيراً إلى أن مشروع الطاقة العملاق أثبت للعالم أجمع أن الدولة مع شركاء أوفياء للشعب السوري وبتكنولوجيا متقدمة قادرة على تقديم رؤية عصرية متكاملة وواضحة لمشروع إعادة إعمار سوريا الحرة.
تابعوا أخبار سانا على