مؤتمر بجنوب الباطنة يستعرض مستجدات الأمراض الجلدية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
استعرض مؤتمر طبي أقيم بمحافظة جنوب الباطنة أبرز المستجدات العلمية والبحثية في مجال العلاج والوقاية من الأمراض الجلدية، وتعزيز قدرات الكوادر الطبية في تشخيص هذه الأمراض وعلاجها، بمشاركة 200 من الكوادر الطبية من مختلف المحافظات.
واشتمل المؤتمر الذي نظمته الخدمات الصحية بجنوب الباطنة وبرعاية سعادة الدكتور سعيد بن حارب اللمكي وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية على 11 ورقة عمل موزعة على ثلاث جلسات علمية تناولت في مجملها المستجدات العلمية والبحثية في مجال العلاج والوقاية من الأمراض الجلدية.
وتحدثت أولى أوراق العمل عن طرق العلاج والتقليل من تأثير الحبوب الجلدية بالوجه بشكل خاص والجسم بشكل عام، كما طرحت أهم ما توصل إليه الجانب البحثي بهذا المجال.
وتحدثت الورقة الثانية عن مرض الأكزيما واسع الانتشار وأهم طرق الوقاية من هذا المرض وأهم المنتجات الجلدية المراد استخدامها للوقاية من الأكزيما وسبل تقليل تأثيرها على البشرة وعلى الجانب النفسي للمريض.
وتناولت الورقة الثالثة طرق توصيل المعلومة الصحيحة حول الأمراض الجلدية الحميدة التي تشفى مع الوقت دون تدخل علاجي، فيما تناولت الورقة الأخيرة بالمحور الأول أمراض الشعر بأنواعها وطرق علاجها والأغذية الصحية التي تخفف من تأثير شدة تساقط الشعر.
وفي الجلسة العلمية الثانية تم التطرق لموضوع الإساءة للطفل جسديًا وعلامات الإساءة على الجلد، وورقة أخرى عن الأمراض المنتقلة جنسيا بين الأشخاص وطرق علاجها.
وتتابعت أوراق العمل حول موضوعات أخرى منها الإصابات البكتيرية، والفيروسية، والحساسية الجلدية، والدوائية، وخرج المؤتمر بعدد من التوصيات العلاجية والوقائية من هذه الأمراض.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الأمراض الجلدیة
إقرأ أيضاً:
محلل اقتصادي: أتوقع ارتفاع سعر الدولار إلى حاجز الـ 8 دنانير في هذه الحالة
ليبيا – رأى المحلل الاقتصادي طارق الصرماني أن مشكلة ارتفاع سعر الدولار في السوق الموازية جاءت لاقتراب موعد سحب ورقة الخمسين ديناراً من التداول نهاية شهر أغسطس، وبالتالي جميع الفئات من ذات الورقة النقدية ذهب للطلب على الدولار في السوق الموازية، مما أدى لارتفاع سعر الدولار.
الصرماني وفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد”، أوضح أن المشكلة في هشاشة الوضع الأمني، لأن الورقة المزورة من فئة الخمسين يحظر التعامل بها باعتبارها مجهولة المصدر والكمية في السوق، متوقعًا ارتفاع سعر الدولار إلى حاجز الثمانية دنانير في حال عدم وضع ضوابط من قبل الحكومات.