مصادر بـ«الكهرباء» تكشف حقيقة تطبيق قرار إلغاء تخفيف الأحمال قبل رمضان
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
انتشرت أنباء خلال الساعات الأيّام الماضية، حول عزم الحكومة، تطبيق قرار إلغاء تخفيف الأحمال الكهربائية، قبل رمضان المقبل.
وتعليقًا على ذلك، كشفت مصادر في وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، حقيقة تطبيق الحكومة قرار إلغاء تخفيف الأحمال قبل رمضان 2024.
تخفيف الأحمال خلال شهر رمضان 2024أكّدت المصادر لـ«الوطن» تطبيق الخطة الجديدة بشأن عدم تخفيف الأحمال خلال شهر رمضان المقبل، مشيرة إلى أنّ الخطة القديمة سارية حتى آخر أيام شهر شعبان الجاري.
وأوضحت المصادر في وزارة الكهرباء، أنّ خطة تخفيف الأحمال قبل شهر رمضان، تبدأ من الساعة 11 صباحًا حتى الـ5 مساءً، أي لكل منطقة ساعة واحدة، يتم تخفيف الأحمال بها، وأن هذه المواعيد لن يتم العمل بها خلال الشهر الكريم، وهناك جاهزية على أعلى مستوى خلال الشهر المبارك، بما يسهم في مدّ المحطات بالطاقة التي تحتاجها.
وقالت المصادر، إنّ قرار وقف تنفيذ خطة تخفيف الأحمال الكهربائية خلال شهر رمضان المقبل، يشمل كافة القرى والمراكز والمدن في جميع المحافظات، لافتة إلى أن الخطة الجديدة لتخيف الأحمال سيتم الإعلان عنها بعد الانتهاء من شهر رمضان الكريم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأحمال تخفيف الأحمال الكهرباء رمضان رمضان 2024 شهر رمضان 2024 تخفیف الأحمال قبل شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
الخطة «ب» بدأت| مؤامرة كبرى ضد مصر بقيادة الإخوان والموساد.. مصطفى بكري يكشف التفاصيل
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عن تفاصيل ما وصفه بـمخطط مشترك بين أجهزة استخباراتية إسرائيلية وأمريكية وتنظيم الإخوان الدولي، يستهدف الضغط على مصر وتشويه مواقفها الوطنية بعد رفضها الانضمام إلى ما يُعرف بـالاتفاقيات الإبراهيمية.
وقال بكري، خلال برنامجه حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، إن فشل الضغوط والإغراءات على مصر دفع هذه الأطراف إلى تفعيل الخطة B، التي تعتمد على إثارة الرأي العام من خلال حملة إعلامية تستهدف تحميل مصر مسؤولية إغلاق معبر رفح ومنع دخول المساعدات لغزة.
وأوضح أن التنظيم الدولي للإخوان خصص مبلغ 25 مليون دولار لدعم مسيرات باتجاه رفح تحت شعارات إنسانية، إلا أن الجهات المصرية اشترطت الحصول على التصاريح والموافقات الرسمية، ما أدى إلى تصعيد الحملة الإعلامية ضد مصر بالتنسيق مع دوائر غربية وصهيونية.
وأضاف مصطفى بكري: تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح الفلسطينية على الحدود مع مصر، البدء بـ 600 ألف ثم زيادتها إلى حوالي 2 مليون استعدادًا للتهجير القسري، وفي حال رفض مصر يتم إدخالهم بالقوة وإذا تصدت السلطات المصرية تتحمل مصر مسئولية قتل الفلسطينيين وبذلك يتناسى العالم مقتل الفلسطينيين على يد الإسرائيليين وتصبح مصر هى الهدف.
واختتم «بكري»: نهاية المخطط «الأمريكي - الإسرائيلي» هو السعي لتوقيع عقوبات ضد مصر وضد الجيش المصري.