يورونيوز : مسلّحون يقتلون 12 مزارعا في حقولهم في جنوب غرب النيجر
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مسلّحون يقتلون 12 مزارعا في حقولهم في جنوب غرب النيجر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي قُتل 12 مزارعا في النيجر الخميس في حقولهم في هجومين شنّهما مسلّحون في قريتين في بلدة أنزورو الواقعة ضمن نطاق منطقة تيلابيري جنوب غرب قرب .، والان مشاهدة التفاصيل.
مسلّحون يقتلون 12 مزارعا في حقولهم في جنوب غرب النيجرقُتل 12 مزارعا في النيجر الخميس في حقولهم في هجومين شنّهما مسلّحون في قريتين في بلدة أنزورو الواقعة ضمن نطاق منطقة تيلابيري (جنوب غرب) قرب مالي، وفق ما أفاد الجمعة مصدران محلي وأمني وكالة فرانس برس.
وقال مسؤول في بلدية أنزورو في تصريح لوكالة فرانس برس "سقط 12 قتيلا في هجوم شنّه مسلّحون الخميس بعد الظهر عند الساعة 14,00 بالتوقيت المحلي (13,00 ت غ)".
وتبيّن بحسب قائمة بأسماء الضحايا وفّرها المسؤول لوكالة فرانس برس أن الضحايا كلّهم رجال.
استهدف الهجومان قريتي دوكو ساراو ودوكو ماكاني اللتين تفصل بينهما مسافة تقل عن كيلومتر واحد وتقعان ضمن نطاق بلدة أنزورو. وأكد مصدر أمني الهجومين من دون إعلان أي حصيلة.
تقع منطقة تيلابيري المضطربة والمترامية الأطراف في "المثلث الحدودي" بين النيجر وبوركينا فاسو ومالي، وهو قطاع غالبا ما يشهد هجمات لجماعات جهادية موالية لتنظيم القاعدة أو لتنظيم الدولة الإسلامية.
وتشن هذه الجماعات هجماتها على الرغم من انتشار مكثّف لقوات مكافحة الجهاديين وحال الطوارئ المفروضة. ويقاتل جنود فرنسيون إلى جانب عسكريين من النيجر، بحسب سلطات البلدين.
سبق أن استهدفت قرى عدة في أنزورو بهجمات بين أيار/مايو 2020 وآب/اغسطس 2021: وقتل مسلّحون أتوا على دراجات نارية عشرات الأشخاص في منازلهم وحقولهم وحتى في مساجد في البلدة.
في العام 2022، شهدت المنطقة أزمة غذائية حادة بسبب شحّ الأمطار وهجمات مسلّحين يشتبه بأنهم جهاديون.
وقد قُتل مزارعون كثر تجرّأوا على الذهاب لزراعة حقولهم.
في العام 2021 أعادت السلطات إلى تيلابيري 12 ألف شخص ممن نزحوا من قراهم بعدما كانوا قد فروا إثر سلسلة هجمات أو تهديدات أطلقتها جماعات جهادية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جنوب غرب
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يزعم مقتل قياديين بحزب الله
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل قائد بقوة الرضوان وآخر بوحدة المراقبة التابعة لحزب الله ببيت ليف وبرعشيت جنوبي لبنان.
وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن مسيّرة إسرائيلية إستهدفت دراجة نارية في بيت ليف جنوبي لبنان.
ولاحقا، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات، فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.