أسامة كمال بعد صفقة رأس الحكمة: "أرض مصر جواهر وعطايا ربانية"
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
علق الإعلامي أسامة كمال، على تفاصيل الإعلان عن صفقة تطوير وتنمية مشروع رأس الحكمة بقوله "أرض مصر جواهر وعطايا ربانية لا بد أن نحسن استخدامها"، مشيرًا إلى أن هذه الصفقة بها تفاصيل كثيرة لم يتم الإعلان عنها، وأنه مطمئن لأداء الدولة والشريك الإماراتي.
أمين مجلس الإمارات للمستثمرين بعد صفقة "رأس الحكمة": "ملتزمون تجاه السوق المصري" بعد صفقة رأس الحكمة.. شاهد|تفاصيل جلسة البورصة اليوم
وأضاف "كمال" خلال تقديم برنامجه "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء اليوم الأحد، "وهي ملك لنا والأجيال المقبلة، ونوجه للإمارات العربية المتحدة التهنئة على حسن التدبير والتفكير وتعظيم الاستثمار خارج نطاق بلادهم".
حسن إدارة فرص الاستثمار الإماراتيةوتابع "حسن إدارة الفرص الاستثمارات الإماراتية في مصر حيث قامت بشيء أنها لديها القدرة على الإدارة"، مشددًا على أن الإمارات حصلت على الرخصة الثالثة للمحمول برقم غير مسبوق وعوضته وكسبت بشكل مباشر وغير مباشر وهو الوحيد في سوق مصر.
واستطرد “المستثمر الإماراتي صائد فرص وماهر وفي نفس الوقت شريك أمين يحقق نجاح لنفسه وشركائه”، منوهًا بأنه سيوفر للشريك المصري مميزات عديدة، موضحًا أن الحكومة المصرية مطمئنة للشراكة مع ADQ الإماراتية في مشروع تطوير رأس الحكمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استثمارات الإمارات الاستثمار رأس الحكمة الحكومة المصرية الإعلامي أسامة كمال الاستثمارات فرص الاستثمار فرص الاستثمارات أرض مصر الاستثمار الاماراتي الفرص الاستثمار مشروع رأس الحكمة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
تعيين رئيس تنفيذي جديد لـ"تكييف" الإماراتية ضمن خطة هيكلة شاملة
دبي- الرؤية
أعلنت "تكييف" عن تعيين تونا غولينك في منصب الرئيس التنفيذي للمجموعة، مسجلة بذلك أول تغيير في قيادة الشركة الرائدة في توفير حلول التبريد منذ أكثر من 3 عقود.
ويأتي غولينك خلفًا لطارق الغصين الذي قاد أعمال الشركة العائلية منذ العام 1994، ونجح في تحويلها من شركة موزعة لعلامة تجارية واحدة، إلى أكبر مجموعة مستقلة لأنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء في الشرق الأوسط.
وبهذه المناسبة، أكد طارق الغصين- الذي سيتولى منصب رئيس مجلس الإدارة- أن غولينك يمتلك الرؤية الاستراتيجية والقيادة العالمية، إلى جانب القدرة على تنفيذ تحوّلات كبيرة في الأعمال، وهو ما سيعزز نجاح تكييف في المستقبل. وقال: "لدينا خطط طموحة للتوسع والنمو، لذا إن خبرة غولينك العريقة وفهمه العميق للمشهد التنافسي والاقتصادي والجيوسياسي سيمنحنا قيمة مضافة ورؤية ثاقبة وفرصًا واعدة للتوسع في المستقبل، وهو الشخص الأمثل لقيادة الشركة في المرحلة المقبلة".
ويتمتع تونا غولينك بخبرةٍ تزيد عن 20 عامًا في هذا المجال؛ حيث شغل العديد من المناصب العليا، وقام ببناء وتوسيع العمليات الرئيسية في تركيا وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وتبرز رؤيته القيادية واستراتيجيته التنفيذية في هذه الأسواق العالمية؛ حيث قاد تحوّلاتٍ كبيرة في الأعمال وأجرى عمليات استحواذ نموذجية، مما ساهم في تحقيق نمو كبير. وبفضل تركيزه على الأفراد، وقدرته على بناء فرق عمل متعددة الثقافات وعالية الأداء أصبح معيارًا للتميز في الصناعة.
وغولينيك حاصل على شهادة ماجستير في إدارة الأعمال التنفيذي من معهد إنسياد.
من جهته، قال تونا غولنيك الرئيس التنفيذي لتكييف: "تقوم أعمال تكييف على الالتزام الراسخ بالابتكار والتميز، وقليلة هي الشركات في المنطقة التي تمتلك إرثًا مؤثرًا مثل إرث "تكييف". الفرصة أمامنا استثنائية، وأنا متحمس لإمكانيات النمو في هذه المنطقة وخارجها. كما يشرفني أن أعمل جنبًا إلى جنب مع رئيس مجلس الإدارة، وفريق "تكييف"، لتسريع عجلة النمو وإعادة تشكيل مستقبل يعزز قدرتنا على الابتكار والتميز التشغيلي".
وأعرب الغصين، رئيس مجلس إدارة تكييف، عن فخر المجموعة واعتزازها برسم مسار قطاع التبريد في الشرق الأوسط وبناء إرث قائم على قوة التكنولوجيا التحويلية والابتكار. وأضاف: "إن تسليم القيادة إلى الجيل القادم من المديرين التنفيذيين كان رؤية طويلة الأمد بالنسبة لي، وقد أصبح ذلك ممكنًا أخيرًا بفضل الخبرة الاستثنائية التي يجلبها غولينك كرئيس تنفيذي لتكييف. إنه أحد أبرز وألمع القادة في القطاع، ويتمتع برؤية استراتيجية وتميز تشغيلي يمكنه من رفع مستوى الأعمال إلى آفاق جديدة، ونحن متحمسون جدًا لانضمامه إلى الفريق".
ومنذ نشأتها في عام 1972، عكفت "تكييف" على إعادة تشكيل قطاع تكييف الهواء في الشرق الأوسط وركزت جهودها على إيجاد الحلول التكنولوجية الأمثل للتصدي للظروف المناخية القاسية في المنطقة. وبالتعاون مع أبرز شركات التكييف في العالم، بما في ذلك شركتي فوجيتسو جنرال وميديا، تُقدم تكييف أحدث التقنيات والخدمات المستدامة لتكييف الهواء في المنازل والشركات.
وبدأت "تكييف" أعمالها كمورد لأجهزة التكييف في أبوظبي، لكنها تطورت لتصبح شركة رائدة في مجال التبريد؛ حيث أعادت تعريف مفهوم الراحة في المنازل والشركات والمجتمعات في كل من الإمارات والعراق والسودان والمغرب. تتخذ الشركة من الإمارات مقرًا لها، وتعمل في جميع أنحاء الشرق الأوسط من خلال شبكة من المكاتب وصالات العرض والمستودعات ومرافق التخزين؛ حيث يديرها فريق عمل يضم 765 موظفًا من أصحاب الكفاءات.
وتأتي الاستدامة في جوهر أعمال وحلول تكييف الهواء التي تقدمها الشركة، وتلتزم بمفهوم "التبريد الواعي" لتحقيق وعودها تجاه العملاء والمجتمع.