كيفية التسجيل في منحة الطفل في الجزائر 2024 "خطوات وشروط"
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تعيش الآلاف من الأسر في ظروف صعبة، ولذا يسعى الأهل لمعرفة كيفية التسجيل في منحة الطفل في الجزائر للاستفادة من الدعم النقدي الذي تقدمه الدولة.
إطلاق المرحلة الثانية لقافلة "أبواب الخير" لدعم الأسر الأولى بالرعاية بالدقهلية (صور) المنطقة الشمالية العسكرية تطلق حملة "بلدك معاك" لدعم الأسر الأكثر احتياجاتُعتبر هذه المنحة من أهم المساعدات النقدية التي أطلقتها الحكومة بهدف تحسين المعيشة وتوفير بيئة مناسبة للأطفال.
1. قم بتسجيل الدخول على الموقع الرسمي لوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي من خلال الضغط هنا.
2. اختر الخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت.
3. اختر منحة الطفل.
4. قبول الشروط والأحكام.
5. انقر على تسجيل.
6. قم بملء الاستمارة بالبيانات المطلوبة.
7. أرفق المستندات المطلوبة.
8. انقر على إرسال الطلب.
- يجب أن يكون الطفل من أب وأم من الجنسية الجزائرية.
- يجب أن يتراوح عمر الطفل بين 6 و18 عامًا.
- عدم امتلاك أسرة الطفل سجلات تجارية أو أصول.
- يجب أن يكون الطفل ذوي اعاقة أو احتياجات خاصة.
- يجب أن يكون الطفل مقيمًا في الجزائر مع الأسرة.
- عدم استفادة الطفل من أي أنظمة إجتماعية أخرى.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الفيلم السوداني «دُخري» يحصد منحة إنتاجية من الصندوق العربي للثقافة والفنون
يكتسب مشروع “دُخري” أهمية مضاعفة كونه يأتي بعد مساهمة الوليد في كتابة سيناريو فيلم “وداعاً جوليا”، العمل الذي حقق إنجازاً تاريخياً للسينما السودانية بوصوله إلى مهرجان كان وحصده جائزة الحرية، ومثل السودان في جوائز الأوسكار والغولدن غلوب.
القاهرة: التغيير
أعلن المخرج والمنتج السوداني محمد كردفاني عن حصول مشروع فيلمه القصير الجديد “دُخري” على منحة إنتاجية قيمة من الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق)، ما يمثل خطوة مهمة نحو بدء إنتاج العمل الذي يهدف إلى إثراء المشهد السينمائي السوداني والعربي.
الفيلم، الذي يمثل التجربة الإخراجية الأولى لخالد الوليد، هو من تأليفه وإخراجه، ويشارك في إنتاجه محمد كردفاني وخالد عوض، تحت مظلة استديوهات كلزيوم في السودان.
وعبّر محمد كردفاني، مخرج فيلم “وداعاً جوليا”، عن سعادته وحماسه لانطلاق مسيرة الوليد الإخراجية، مشيداً بموهبته الاستثنائية في الكتابة.
ويكتسب مشروع “دُخري” أهمية مضاعفة كونه يأتي بعد مساهمة الوليد في كتابة سيناريو فيلم “وداعاً جوليا”، العمل الذي حقق إنجازاً تاريخياً للسينما السودانية بوصوله إلى مهرجان كان وحصده جائزة الحرية، ومثل السودان في جوائز الأوسكار والغولدن غلوب.
ويؤكد كردفاني أن الوليد كاتب موهوب يمتلك “قدرة نادرة على التحليل والإنصات العميق لشخصياته باختلاف خلفياتها وطبقاتها الاجتماعية.”
ويشارك خالد الوليد حالياً في كتابة وتطوير سيناريوهين لفيلمين طويلين قادمين؛ أحدهما من إخراج كردفاني نفسه والآخر من إخراج مشعل الجاسر، مما يؤكد حضوره الفاعل في المشهد السينمائي الإقليمي.
كما أشار محمد كردفاني إلى الخلفية البصرية للوليد في تصوير الشارع قبل دخوله عالم السينما، والتي أكسبته “عيناً قادرة على اكتشاف الجماليات في تفاصيل الحياة اليومية”، معتبراً أن تجربته تشير إلى “ولادة مخرج سوداني له بصمة خاصة” بعد تركه لوظيفته السابقة للتفرغ لشغفه الفني.
وحرص فريق عمل فيلم “دُخري” على توجيه الشكر والتقدير إلى الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) على الثقة والدعم المقدمين للمشروع. ويُعد هذا الدعم المالي دفعة قوية للسينما السودانية الناشئة، خاصةً في هذه المرحلة التي تحتاج فيها الحركة الفنية إلى المزيد من الاستثمار والاعتراف الإقليمي والدولي.
وأكد المنتجون شكرهم للجنة التحكيم على اختيار المشروع، متعهدين بتقديم عمل سينمائي نوعي. وقال كردفاني نيابة عن الفريق: “نعدكم بفيلم قصير يضيف قيمة حقيقية إلى المشهدين السوداني والعربي.” وأضاف: نتمنى للفيلم وطاقم العمل كل التوفيق والنجاح في هذه التجربة الإخراجية المنتظرة.
الوسومأفلام السينما السودانية