نجل حلمي بكر يتهم زوجته بالاستيلاء على شقته وتعذيبه ومنع التواصل معه
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
كشف هشام حلمي بكر، نجل الموسيقار الكبير حلمي بكر، أخر تطورات حالته الصحية، قائلا "حالة والدي متدهورة فهو لديه مشاكل صحية كبيرة في الكلى والبروستاتا مع تقدم العمر مما أثر سلبا على ذاكرته وقدرته على التركيز.
وقال هشام حلمي بكر، خلال تصريحات لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، أن عمي أخطرني بسرعة النزول لمصر في أسرع وقت، لأنه في الغالب الموسيقار حلمي بكر في أيامه الاخيرة".
وتابع نجل الموسيقار حلمي بكر، أن زوجة أبي طردته من بيته الكائن في المهندسين، وقامت بنقله لشقة في الشرقية في الارياف لاتليق بحلمي بكر أبدا ومحدش عارف يوصل لحلمي بكر، لأنه واخدين منه تليفونه، وأنا بحاول أتصل بيه مش عارف أوصله.
وأشار هشام حلمي بكر إلى أنه بالفعل سأنزل لمصر في أقرب وقت، وأنا إبنه الوحيد وأعيش في الولايات المتحدة منذ أن كنت في الخامسة عشر من عمري، حيث إنفصل والدي وأنا في عمر 11 عاما".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمي بكر الكلى البروستاتا الموسيقار حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
ابن كيران: يجب وقف التطبيع ومنع دخول الجيش الإسرائيلي إلى المغرب
دعا عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، السلطات المغربية إلى “وقف جميع أشكال التعاون مع إسرائيل، وعلى رأسها التطبيع العسكري”، وذلك في ظل تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وفي مداخلة له خلال اجتماع الأمانة العامة لحزب “المصباح” نهاية الأسبوع، عبّر ابن كيران عن استنكاره لما وصفه بـ”الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة”، مشيرا إلى أن “ما يجري لم يعد يحرك فقط مشاعر المسلمين والعرب، بل أصبح يوقظ الضمير العالمي، بما في ذلك بعض السياسيين في الدول الغربية المساندة تقليديا لإسرائيل”
وقال ابن كيران أن : » حنا حشمانين… لا يمكننا أن نرى ما يقع ونبقى مكتوفي الأيدي”، منتقدا ما راج من أخبار حول مشاركة عناصر من الجيش الإسرائيلي في مناورات عسكرية على التراب المغربي، ضمن تمرين “الأسد الإفريقي”، معتبرا أن “هذا الأمر لا يُقبل شرعا، ولا ديمقراطيا، ولا وطنيا”، لأنه “لا يجوز استقبال من يحاربون أمة الإسلام ويقتلون أبناءها على أرض المغرب”.
وقال ابن كيران: “نحن لا ندخل في تفاصيل إكراهات الدولة، لكن قناعتنا أن هذا التعاون لا يجوز، وندعو بكل وضوح إلى وقفه”، مضيفا: “نحن نرى أن استمرار هذا الوضع، في ظل ما يقع في غزة، هو أمر غير مفهوم وغير مقبول”.
وختم ابن كيران مداخلته بالقول إن “المطلوب هو قرار سياسي شجاع بوقف كل أشكال التعاون، لا سيما العسكري، مع هذه الدولة المارقة التي يحكمها مجرم دموي”، مؤكدا أن المغاربة لم يتوقفوا عن التعبير عن رفضهم لهذا المسار منذ السابع من أكتوبر، عبر الوقفات والمسيرات المتواصلة، ومشددا على أن “ما يقع في فلسطين لا يعني الفلسطينيين وحدهم، بل هو امتحان للأمة الإسلامية وللضمير الإنساني العالمي”
كلمات دلالية ابن كيران