زينة عن شخصية مروة في ورد وشوكولاتة : حبيتها جدا وصعبت عليا
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
قالت الفنانة زينة، إن اسم مسلسل "ورد وشوكولاتة"،لا يعكس المعنى الحقيقي للورد والشوكولاتة داخل أحداث المسلسل، حيث إنها داخل العمل تعكس أجواء ظاهرها الحب والشوكولاتة كقصة رومانسية، لكنها في الواقع تعكس تفاصيل أخرى.
. أمين الإفتاء تحدد الضابط الشرعي
تابعت خلال لقاء ببرنامج الصورة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار: الموضوع صعب جدًا، والكاتب والسيناريست محمد رجاء كاتب موضوع متكامل، كاتب السيناريو والأحداث بشكل متكامل، والمرحلة الزمنية وقفزات الأحداث بشكل محصلش."
أكملت: محمد رجاء كتب عملًا في تسلسل زمني وسيناريو متكامل، وكأنه سيمفونية.
وعن شخصية مروة ومدى حبها لها قالت: حبيتها جدًا وصعبت عليا، لأن الأب والأم من المفترض أن هما من يتولون رعاية أبنائهم ويقرروا كيف سيكونوا في المجتمع. ولما يبقى فيه تقصير، الأولاد يتأثروا ويبقوا ضعاف، أو عدم تركيز الأم معهم في التربية وتطلع بنت محرومة من أبوها، طلعت ضعيفة وتبدو قوية في حياتها عشان تواجه المجتمع، لكنها ضعيفة وغلبانة ومحتاجة إلى يطبطب عليها، لأن اللي بيربي غائب عنها سواء الأم أو الأب. ولذلك هي شخصية هشة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زينة اخبار التوك شو ورد وشوكولاته محمد فراج لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
سهير عبد القادر: جميع أجهزة الدولة تدعم "أولادنا" من ذوي الهمم
قالت الكاتبة والإعلامية د. سهير عبد القادر، رئيسة مؤسسة "أولادنا"، إن ذوي الهمم يعيشون عصرهم الذهبي، مؤكدة أنها تدعمهم وتقف بجانبهم منذ صغرهم، حيث أصبحوا بمثابة أسرة واحدة، مضيفة أن هذا الاهتمام كان الدافع وراء تأسيس مؤسسة "أولادنا" لرعاية وتمكين أصحاب الهمم.
وأوضحت د. سهير عبد القادر خلال استضافتها في برنامج "واحد من الناس" مع عدد من أبناء المؤسسة من ذوي الهمم، أنها تعمل على تعليمهم ورعايتهم حتى أصبحوا الآن في مستويات متقدمة في التعليم والفكر والثقافة والمظهر العام، معتمدة على دمجهم على المستوى الدولي من خلال المشاركة في الندوات والمهرجانات العالمية، والتواصل مع أجانب ومختصين، بحضور نجوم المجتمع الذين يسهمون في إدخال البهجة والفرحة على قلوبهم.
وأكدت أن جميع أجهزة الدولة تدعم المؤسسة وأبنائها، وأن الإعلام لعب دورًا مهمًا في نشر الوعي وتسليط الضوء على جهود "أولادنا" في خدمة ذوي الهمم.
وعن تجربتها الصحية، قالت د. سهير عبد القادر إنها مرت بتجربة صعبة بعد إجراء قسطرة، لكنها تمكنت من تجاوز الصعاب بالحب والإصرار على الاستمرار في دعم أبناء المؤسسة وتحقيق الخير لهم.
وأضافت أن تخصصها في الفن والثقافة انعكس على فعاليات المؤسسة، حيث يشارك عدد كبير من ذوي الهمم من مختلف قارات العالم في الملتقيات التي تنظمها المؤسسة، مع فرص للتعلم والرعاية الثقافية والفنية والتعليمية على يد متخصصين، مشيرة إلى أن التقديم لدخول المؤسسة يتم عبر طلب رسمي، لكنها أوقفت قبول أعداد جديدة مؤقتًا لضمان تقديم كامل الدعم للأعضاء الحاليين.
وختمت د. سهير عبد القادر رسالتها إلى أولياء الأمور قائلة: "اجعلوا أولادكم من ذوي الهمم يندمجوا في المجتمع ولا تغلقوا الأبواب في وجوههم، فالمجتمع يحب رؤيتهم، والمدارس تلعب دورًا مهمًا في دعمهم، والمجتمع المصري الآن يدعم ذوي الهمم، ويجب على المجتمع المدني مساعدة الحكومة في هذا الأمر".