تواصل الرئيس السيسي وانتقادات لشركة أوبر: الحادثة المروعة لـ "فتاة الشروق" تتصدر الأخبار
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
في حلقة برنامجه "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر"، أشاد الإعلامي عمرو أديب بتواصل الرئيس السيسي مع أسرة حبيبة الشماع، المعروفة بـ "فتاة الشروق"، بعد الحادثة الصادمة.
واقعة فتاة الشروق| عمرو أديب منتقدا أوبر: "ابعتوا حتى ورد للبنت" عمرو أديب عن واقعة فتاة الشروق: "هى شركة أوبر ليه عاملة من بنها"وفي الوقت نفسه، انتقد عدم وجود رد فعل رسمي من شركة أوبر وسط مطالبة بتأمين ركابها.
- كشفت والدة حبيبة الشماع عن تفاصيل المحاولة الخطفية وحالة ابنتها.
- تحدثت عن تواصل الرئيس السيسي واهتمامه بالوضع الصحي لحبيبة الشماع.
- أكدت على وجود حاجة ماسة لعلاج حالة ابنتها في المستشفى العالمي.
- أديب انتقد غياب رد رسمي من شركة أوبر، مطالبًا باتخاذ إجراءات فورية والتحقيق في الحادثة.
- طرح أسئلة حول المسؤولية والتأمين على سلامة الركاب، متسائلًا "من هو الرقيب على شركة أوبر؟"
- والدة حبيبة الشماع أعربت عن مخاوفها من إزالة ابنتها من الأجهزة الطبية.
- أكدت أن ممثلي أوبر لم يتواصلوا معها بعد الحادثة، وأشارت إلى ضرورة التحقيق واتخاذ التدابير اللازمة.
تظل حادثة "فتاة الشروق" حديثًا وسط التواصل الرسمي والتساؤلات حول مسؤولية شركة أوبر وضرورة تأمين راكبيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حبيبة الشماع فتاة الشروق فتاة أوبر السيسي الرئيس السيسي أوبر فتاة الشروق شرکة أوبر
إقرأ أيضاً:
الجمعية البرلمانية: الرئيس السيسي قاد بشجاعة السلام وأوقف حرب غزة بحكمة تاريخية
تقدّم رئيس ونواب الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، إلى جانب رؤساء البرلمانات وأعضاء الوفود المشاركة في منتدى الجمعية وقمة رؤساء البرلمانات المنعقدة في القاهرة بمناسبة الذكرى الثلاثين لإعلان برشلونة، رسالة تقدير رسمية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، أعربوا خلالها عن بالغ اعتزازهم وتقديرهم لدوره القيادي في وقف الحرب على قطاع غزة، وفتح نافذة أمل حقيقية نحو إطلاق مسار جاد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت الجمعية البرلمانية، في رسالتها، أن الرئيس السيسي قدّم نموذجاً استثنائياً في القيادة المسؤولة والشجاعة الحقيقية من خلال عقد قمة شرم الشيخ للسلام التي شكلت علامة فارقة في مسار الأزمة، مشيرة إلى أن نجاح مصر في التوصل إلى وقف إطلاق النار يعكس التزامها الثابت بإنهاء المعاناة الإنسانية وصناعة مستقبل أكثر أمناً وعدلاً للجميع. وشدّد رؤساء البرلمانات على أن موقف مصر بقيادة الرئيس السيسي من رفض تهجير الفلسطينيين مثّل "السد المنيع" الذي تحطمت عليه كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدين أن هذا الموقف التاريخي أعاد تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحمى ثوابت القضية.
ونوّهت الرسالة بأن قمة السلام في شرم الشيخ كانت لحظة فارقة في تاريخ المنطقة، ومحطة مفصلية عكست روحاً من الأمل والوحدة الدولية، وهي روح—كما جاء في البيان—"يتعيّن على جميع الأطراف البناء عليها وصونها لضمان تحقيق وعودها للسلام والاستقرار". وبإجماع ممثلي الدول الأعضاء الـ43 في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، قررت الجمعية منح الرئيس عبد الفتاح السيسي «جائزة شجرة الزيتون للسلام» تقديراً لدوره الحاسم في وقف الحرب، وجهوده المتواصلة لترسيخ السلام والاستقرار وتعزيز التعاون الإقليمي.
وأكدت الجمعية في ختام رسالتها استعدادها التام لتعزيز التعاون مع مصر ورئيسها في كل ما يخدم الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة الأورومتوسطية، مجددة تقديرها الكبير لما وصفته بـ"جهود السيد الرئيس الراسخة من أجل السلام والتعايش وبناء مستقبل أكثر استقراراً لشعوب المنطقة".قدّم رئيس ونواب الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، إلى جانب رؤساء البرلمانات وأعضاء الوفود المشاركة في منتدى الجمعية وقمة رؤساء البرلمانات المنعقدة في القاهرة بمناسبة الذكرى الثلاثين لإعلان برشلونة، رسالة تقدير رسمية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، أعربوا خلالها عن بالغ اعتزازهم وتقديرهم لدوره القيادي في وقف الحرب على قطاع غزة، وفتح نافذة أمل حقيقية نحو إطلاق مسار جاد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت الجمعية البرلمانية، في رسالتها، أن الرئيس السيسي قدّم نموذجاً استثنائياً في القيادة المسؤولة والشجاعة الحقيقية من خلال عقد قمة شرم الشيخ للسلام التي شكلت علامة فارقة في مسار الأزمة، مشيرة إلى أن نجاح مصر في التوصل إلى وقف إطلاق النار يعكس التزامها الثابت بإنهاء المعاناة الإنسانية وصناعة مستقبل أكثر أمناً وعدلاً للجميع.
وشدّد رؤساء البرلمانات على أن موقف مصر بقيادة الرئيس السيسي من رفض تهجير الفلسطينيين مثّل "السد المنيع" الذي تحطمت عليه كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدين أن هذا الموقف التاريخي أعاد تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحمى ثوابت القضية.
ونوّهت الرسالة بأن قمة السلام في شرم الشيخ كانت لحظة فارقة في تاريخ المنطقة، ومحطة مفصلية عكست روحاً من الأمل والوحدة الدولية، وهي روح—كما جاء في البيان—"يتعيّن على جميع الأطراف البناء عليها وصونها لضمان تحقيق وعودها للسلام والاستقرار".
وبإجماع ممثلي الدول الأعضاء الـ43 في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، قررت الجمعية منح الرئيس عبد الفتاح السيسي «جائزة شجرة الزيتون للسلام» تقديراً لدوره الحاسم في وقف الحرب، وجهوده المتواصلة لترسيخ السلام والاستقرار وتعزيز التعاون الإقليمي.
وأكدت الجمعية في ختام رسالتها استعدادها التام لتعزيز التعاون مع مصر ورئيسها في كل ما يخدم الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة الأورومتوسطية، مجددة تقديرها الكبير لما وصفته بـ"جهود السيد الرئيس الراسخة من أجل السلام والتعايش وبناء مستقبل أكثر استقراراً لشعوب المنطقة".
"منتخب الرماية" يحقق مراكز متقدمة في بطولة اليوم الوطني بالإمارات