بكوب ونصف طحين.. حضري كيكة قدرة قادر في منزلك بمذاق أحلى من الجاهزة منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، بكوب ونصف طحين حضري كيكة قدرة قادر في منزلك بمذاق أحلى من الجاهزة،تعد كيكة قدرة قاد من أكثر انواع الحلويات العربية شهرةً، لسهولة تحضيرها ومذاقها .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بكوب ونصف طحين.. حضري كيكة قدرة قادر في منزلك بمذاق أحلى من الجاهزة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعد كيكة قدرة قاد من أكثر انواع الحلويات العربية شهرةً، لسهولة تحضيرها ومذاقها الفريد.
وسوف نعرفك سيدتي من خلال السطور التالية في هذا المقال على طريقة تحضيرها بطعم أشهى من الجاهز.
*مكوّنات الكيكة:
بيضتان.
ثلاثة أرباع الكوب من السكر الناعم.
نصف ملعقة صغيرة من الفانيلا.
كوب ونصف من الحليب البودرة.
كوبان من الماء.
كوب من السكر للكراميل.
*مكوّنات الكيك:
بيضتان.
ثلاثة أرباع الكوب من السكر البودرة.
نصف ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيلا.
نصف كوب من الحليب السائل.
نصف كوب من الزيت النباتي.
كوب ونصف من الطحين.
ملعقة صغيرة ونصف من الخميرة.
ملعقتان كبيرتان من الكاكاو.
*طريقة التحضير:
أولا يُوضع كوب السكر في قالب الكيك المخصص، ويُسخن إلى أن يتحول لونه إلى البني.
ثم يُخفق البيض في وعاءٍ، ويُضاف له السكر، والفانيلا، والحليب، والماء.
بعد ذلك تُخلط المكوّنات جيداً، ويوضع الخليط فوق طبقة الكراميل.
يتم خفق البيض في وعاءٍ عميقٍ. ويُضاف له السكر. والفانيلا. والحليب. والزيت. والطحين. والخميرة. والكاكاو.
بعدها تُخلط المكوّنات جيداً باستخدام الخلاط الكهربائي.
والآن يُسكب مزيج الكيك فوق الكاسترد. ويُدخل القالب إلى فرنٍ مسخنٍ مسبقاً. مدّةً لا تقلّ عن أربعين دقيقة.
وفي الأخير، يُخرج الكيك من الفرن. ويُترك جانباً حتّى يبرد، ويُدخل إلى الثلاجة مدّة ساعةٍ على الأقل. ثمّ يُخرج، ويُقلب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوب من
إقرأ أيضاً:
نقص أدوﻳﺔ السكر والقلب والعظام والمضادات الحيوية.. والاحتكار وراء الأزمة
عادت من جديد أزمة نواقص الأدوية الضرورية بالتأمين الصحى والصيدليات العادية، من أهم الأدوية التى تشهد نقص بعض أنواع الأنسولين، المناسب للأطفال «توجيو - نوفو رابيد» وأنسولين الكبار مثل «ميكستارد، اكتيرابيد»، وأنواع فيتامين د 3 أقراص وشراب للأطفال وحقن للكبار، وشرائط قياس السكر «كير سينس»، أقراص علاج مرض السكر، جلوكوفانس 1000، ديافانس، جالفز، «ديافلوزميت»، «جلوكوفاج»، «سيدوفاج» بأنواعها لعلاج السكر، وبعض أنواع المضادات الحيوية المهمة، ودواء كارديكسين، لانوكسين، لمرضى القلب، «ايراستابكس» لارتفاع ضغط الدم، «كوليروز» للكوليستيرول والدهون، دافلون 500 للأوعية الدموية، «أميجران» للصداع النصفى، أدوية «ديفارول، امافارول، دفاليندى»، وهى فيتامين د 3 لهشاشة العظام ومتاح البديل المستورد لكنه يباع بسبعة أضعاف الثمن، «وان الفا» للعظام، «جينوفيل» للمفاصل، دواء «ميثايلتكنو» وبعض أنواع «فيتامين ب 12» للأعصاب ومرضى السكر، بعض فيتامينات الحديد والكالسيوم للأطفال، وأقراص «سوفيناسين» لعلاج التبول اللإرادى، ودواء علاج سيولة الدم «سيربرولاسين، وأدوية علاج المعدة مثل داستروفيت، سيبرالكس، وأدوية هلاج تأخر الحمل والتبويض مثل جونابيور، جونال اف، ميروفيرت، ابيجونال، فالجيسترييل، و«لانكوسين»، «ديركسين» لعضلة القلب، دهان «كيتوفيت» لعلاج الصدفية، «التركسين» لعلاج الغدة الدرقية، وألبان الأطفال مثل «هيرو بيبى»، «بيبى لاك»، «ابتاميل»، وكذلك بعض أنواع قطرات العيون ومدرات البول، وأدوية البروستاتا والخصوبة.
يعتبر السبب الأساسى فى المشكلة بعض الشركات المحتكرة للاستيراد والإنتاج، التى تخفى بعض الأنواع عبر سياسة «تعطيش السوق» تمهيدا للتلاعب بأسعارها، وترفع أسعار عدد آخر لإجبار المواطن على قبول الأمر الواقع.
وكثير من أنواع الدواء تضاعفت أسعارها بشكل مبالغ فيه، وتقليل عدد الأقراص داخل العبوة، وقال عدد من الصيادلة إن الأسعار تزداد يومياً بدون مبالغة مع كل فاتورة شراء جديدة، وتكون أعلى من سابقتها، وشركات إنتاج الأدوية نفسها أصبحت فى كثير من الأنواع لا تكتب سعر البيع على علبة الدواء بسبب رفع الأسعار المتتالى كل فترة، وبعض الشركات التى تكتب سعر البيع على العلبة لكن ترفع الأسعار على الصيدليات، مع كل فاتورة شراء جديدة، ما يسبب كثيرا من المشاجرات مع المرضى، بسبب رفع سعر البيع للمريض أكثر من المطبوع على العبوة أن وجد.
والشكاوى مستمرة مع مرضى السكر والقلب والعظام والكلى وارتفاع ضغط الدم والأعصاب والمضادات الحيوية، والأطفال، والمسالك البولية والغدة الدرقية وهرمون النمو، ويشهد المرضى ارتفاعات متتالية فى أسعار الدواء، والمستلزمات الطبية، وصلت فى بعض الأصناف إلى أضعاف الثمن خلال العام، مع اختفاء وشح واضح فى بعض الأنواع الرئيسية المهمة، ونقص شديد فى أصناف الأنسولين المحلى والمستوردة، سواء فى الصيدليات أو بالتأمين الصحى، مما فتح الباب أمام السوق السوداء للتلاعب بالأسعار واستغلال حاجة المريض للحصول على الدواء بأى سعر.
«الوفد» رصدت فى جولة ميدانية إلى عدد من الصيدليات بمناطق مختلفة، وكذلك صيدليات التأمين الصحى بعيادة الهرم الشاملة، ووحدة السادات، وعيادة عرابى، وعيادة الدقى، وقابلت عددا من الحالات المرضية، بالتأمين الصحى، والتى تتجرع مرارة الألم والفقر والمرض، نتيجة عدم توافر أصناف الدواء المطلوبة، وأغلب المرضى من الفقراء البسطاء وأصحاب المعاشات من كبار السن، الذين لا يملكون من حطام الدنيا شيئاً، وأصبحت صحتهم فى تدهور مستمر، نتيجة التوقف عن تعاطى الدواء الغير متوافر.