جولة «حاسمة» في كأس زايد بن هزاع
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتتواصل في الساعة الخامسة من مساء اليوم، بملاعب نادي أبوظبي الرياضي بمنطقة المشرف، مباريات بطولة كأس الشيخ زايد بن هزاع بن زايد آل نهيان الدولية للناشئين تحت 14 سنة لكرة القدم في نسختها الـ 14، والتي افتتحت منافساتها مساء أمس، بمشاركة 6 فرق محلية وعربية ودولية، حيث تشهد الجولة الثانية إقامة مباراتين في ختام مباريات الدور التمهيدي لفرق المجموعتين، حسب لائحة البطولة.
ويلتقي في المباراة الأولى فريق نادي أبوظبي الرياضي مع فريق نادي كيندر الروماني، وفي المباراة الثانية، وفي نفس التوقيت يتقابل فريق أكاديمية الموهوبين الكويتي وفريق (SPVGG) الألماني، فيما تبدأ عصر يوم غدٍ السبت مباريات تحديد المركزين الخامس والسادس لفرق البطولة، ثم مباراتا الدور قبل النهائي، على ضوء الترتيب النهائي لفرق تلك الفئة، استعداداً للحفل الختامي للبطولة، المحدد له عصر بعد غدٍ الأحد.
من جهة ثانية - تحدد عصر الأحد، لختام بطولة تحت 12 سنة لفرق الأكاديميات المحلية السنوية، والمقامة على كأس الشيخ زايد بن هزاع بن زايد آل نهيان لفئة الأشبال، والتي شهدت مشاركة 10 فرق محلية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس زايد بن هزاع كأس زايد بن هزاع الدولية زاید بن هزاع
إقرأ أيضاً:
تفقد الأنشطة التعليمية والثقافية بمركز الإمام زيد الصيفي في الزهرة بالحديدة
الثورة نت / يحيى كرد
تفقد مدير عام الهيئة العامة للزكاة بمحافظة الحديدة، محمد أحمد هزاع، اليوم، سير الأنشطة التعليمية والثقافية والقرآنية بمركز الإمام زيد الصيفي بمنطقة الشعابية في مديرية الزهرة،
واستمع هزاع خلال الزيارة إلى شرح مفصل من القائمين على المركز حول طبيعة البرامج المنفذة، والتي تشمل مجالات متعددة أبرزها التعليم، الثقافة، القرآن الكريم، والرياضة، مؤكدين أن المركز يشهد تفاعلاً كبيراً من قبل الطلاب مع هذه الأنشطة المتنوعة.
وأكد مدير عام زكاة الحديدة أهمية استقاء الهداية الإلهية من مصادرها النقية والصحيحة، معتبراً أن إتاحة مثل هذه الفرص للأجيال الناشئة تُعد نعمة عظيمة يجب استثمارها بالشكل الأمثل.
وأشاد بالجهود التي يبذلها المعلمون والقائمون على المركز في نقل المعرفة وتعزيز القيم والمفاهيم لدى الطلاب، بما يسهم في بناء وعيهم وترسيخ المبادئ الأخلاقية السامية.
وأشار هزاع إلى أن المراكز الصيفية لا تقتصر على كونها مؤسسات تعليمية فحسب، بل تمثل منارات تربوية تهدف إلى تنشئة جيل قادر على مواجهة التحديات المجتمعية، متسلح بروح الإسلام ومبادئه السمحة.
ولفت إلى القيمة المعرفية والتربوية التي يكتسبها الطلاب خلال هذه الفترة، موضحاً أن الفائدة المحققة في مدة قصيرة قد تفوق أحياناً ما يتم تحصيله خلال العام الدراسي، وهو ما يعكس الأهمية البالغة لهذه المراكز في بناء قدرات الشباب وصقل مهاراتهم.