تعليق مسلم بعد خطوبته من فتاة خارج الوسط الفني
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
علق مطرب المهرجانات مسلم على خطوبته من فتاة خارج الوسط الفني، بعد طلاقه من أم أولاده بشهرين.
وكتب مسلم على صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام: انهاردا بجد عرفت ان نهاية 2023 أجمل نهاية بي النسبة ليا وأصبحت أجمل إنسانة في حياتي اللي ربنا كرمني بيها بعد تعب كبير ومشاكل كتير في حياتي بحبك جدا وربنا ياخليكي ليا ونفضل سند لي بعض وضهر جامد يا اجمل يارا.
احتفل المطرب مسلم، بحفل خطوبته على فتاة من خارج الوسط الفني وسط حضور عدد كبير من أصدقائه المقربين.
كما حضر أيضا الحفل عددا من أصدقاء مسلم من داخل الوسط الفني وعلى رأسهم مطرب المهرجانات عنبة.
وكان مسلم أعلن طلاقه عن زوجته وأم أولاده ميكا البغدادي شهر ديسمبر الماضى، بعد خلافات أسرية وقعت بينهما.
مسلم يعلن طلاقه
ونشر مسلم تعليقا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام عبر خاصية الاستورى انفصاله رسميا عن زوجته ميكا البغدادي.
وقال مسلم “الحمد لله على كل شيء، الحمد لله تم الطلاق رسمي بيني وبين ميكا البغدادي، للأسف مكنتش أحب تكون دي النهاية، ويعلم ربنا أني راعيت الله فيها وتمسكت ببيتي أكثر من مرة، ولكن الحمد لله على كل شيء، وإن شاء الله يكون بينا كل احترام وتقدير عشان سلامة ابني، كل واحد من النهاردة في حاله ربنا يكرمها بالأحسن ويكرمني بالأحسن”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المهرجانات مسلم مطرب المهرجانات مسلم مسلم الوسط الفنی
إقرأ أيضاً:
فضل وآداب القرض الحسن.. أعظم القربات وأفضل الطاعات
أكدت دار الإفتاء المصرية أن من أعظم القربات وأفضل الطاعات أن يسعى المسلم في تفريج الكربات وقضاء الحوائج وإقالة العثرات، ابتغاء مرضاة الله ورفع الدرجات.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله ﷺ: «مَن نَفَّسَ عَن مُؤمن كربةً من كرب الدنيا، نَفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومَن يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومَن ستر مسلمًا، ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه»، كما جاء في حديث عبد الله بن أبي قتادة عن النبي ﷺ:«مَن سرّه أن يُنجّيه الله من كرب يوم القيامة، فليُنفّس عن معسر، أو يضع عنه».
أعظم صور الإحسان
يُعدُّ إقراض المسلم أخاه عند شدة حاجته من أفضل وسائل تفريج الكربات، شريطة أن يكون على سبيل الإرفاق والرحمة دون نفع يقصده المقرض أو عوض يُطلب منه. قال الله تعالى:﴿مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً﴾ [البقرة: 245]
﴿وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ﴾ [الحديد: 11]
القرض الحسن هو دفع المال على سبيل الإحسان، على أن يُردّ دون زيادة، وهو من أبواب البرّ والإحسان التي يتضاعف بها الثواب، وقد فاق في بعض وجوهه أجر الصدقة لما فيه من إعانة المحتاج وتفريج كربته.
فضل القرض الحسن على الصدقة
روى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «ما من مسلم يُقرِض مسلمًا قرضًا مرتين إلا كان كصدقتها مرة».
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال النبي ﷺ: «رأيت ليلة أسري بي مكتوبًا على باب الجنة: الصدقة بعشر أمثالها، والقرض بثمانية عشر، قلت: يا جبرائيل، ما بال القرض أفضل من الصدقة؟ فقال: إن السائل يسأل وعنده، والمستقرِض لا يستقرض إلا من حاجة»، وأجمع العلماء على استحباب القرض الحسن، لما فيه من تفريج كرب المحتاج، وسد حاجته، ورفع الدرجات، وتحقيق رحمة واسعة.
آداب القرض الحسن
أشارت دار الإفتاء إلى وجوب الإحسان في معاملة المستقرض، باللطف والرفق، وتجنيب الشدة والغلوظة، إذ أن المقصود من القرض الإحسان لا الإيذاء، والرحمة لا الضرر.
وقد جاء الوعد الكريم في السنة لمن أنظر معسرًا أو وضع عنه، عن أبي اليسر رضي الله عنه قال النبي ﷺ:«مَن أنظر معسرًا أو وضع عنه، أظله الله في ظله».