قرقاش: الإمارات ترسخ مكانتها بمؤشر القوى الناعمة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أشاد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات بحلول الإمارات في المرتبة العاشرة عالميا على مؤشر القوة الناعمة.
وقال الدكتور قرقاش عبر حسابه بمنصة "إكس" للتواصل الاجتماعي (تويتر سابقا) إن "الإمارات مستمرة في ترسيخ مكانتها وسمعتها الدولية، وبحلولها في المرتبة العاشرة على مؤشر القوة الناعمة تأكيد جديد على قوة استراتيجياتنا وتأثيرنا الإيجابي وتفاعلنا مع مختلف القضايا والتحديات العالمية".
مضيفًا أن "مسيرتنا المباركة ماضية نحو مستقبل مشرق بحكمة قيادتنا ورؤيتها السديدة".
كانت دولة الإمارات قد رسخت موقعها في المرتبة العاشرة على مؤشر القوة الناعمة العالمي 2024، والذي شاركت به 193 دولة من كافة أرجاء العالم، بفضل قوتها الاقتصادية الهائلة وكرمها وشغف الجمهور بأخبارها واحترام العالم قيادتها.
وجاء الإعلان خلال مؤتمر القوة الناعمة السنوي الذي أقيم في العاصمة البريطانية لندن، بحضور رئيس الوزراء البريطاني الأسبق جون ميجور، والسيدة الأولى لدولة أيسلندا، إليزا ريد، والسيدة الأولى لدولة أوكرانيا، إضافة إلى مجموعة من القادة والشخصيات العامة العالمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قرقاش مؤشر القوة الناعمة المرتبة العاشرة عالميا دولة الإمارات سمعتها الدولية القوة الناعمة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تُدين بشدة استهداف مستشفى حمد للأطراف الصناعية في قطاع غزة
دانت دولة الإمارات واستنكرت بشدة القصف الإسرائيلي على مستشفى حمد للأطراف الصناعية في قطاع غزة، الذي أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص الأبرياء، مما يُشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الإنساني الدولي، محذرة من الاعتداءات المستمرة، والتصعيد العسكري الإسرائيلي، الذي يهدد بزيادة عدد الضحايا ويفاقم المأساة الإنسانية الكارثية في القطاع.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، رفض دولة الإمارات القاطع لاستهداف المدنيين والمؤسسات المدنية، وعلى ضرورة حماية المرافق والمؤسسات الطبية والعاملين في القطاع الصحي، مشددة على ضرورة ألا يكونوا هدفاً للصراع.
كما شددت على أن الأولوية العاجلة هي الحفاظ على أرواح المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع بشكل عاجل ومكثف وآمن ودون أي عوائق.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بتعزيز كافة الجهود الإقليمية والدولية لإيجاد أفق سياسي جاد يُسهم في تحقيق السلام الشامل على أساس حل الدولتين ويحقق آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق في بناء دولة مستقلة ذات سيادة، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.