برنامج "رامز ستار وورلد" في رمضان 2024 على MBC مصر يكشف عن ضحاياه: ما هي فكرة البرنامج ومن سيتعرض لمقالب رامز جلال؟
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
برنامج "رامز ستار وورلد" في رمضان 2024 على MBC مصر يكشف عن ضحاياه: ما هي فكرة البرنامج ومن سيتعرض لمقالب رامز جلال؟.. يعد رامز جلال واحد من أهم وأشهر النجوم المصريين في الوطن العربي الذي تمكن من تحقيق نجاح كبير في السنوات الأخيرة بفضل برامج المقالب التي يقدمها في رمضان في كل عام وأصبح الجماهير في الوطن العربي ينتظرونها من عام لأخر حتى أصبح رامز جلال علامة مسجلة في رمضان خاصة أنه دائما ما يستضيف عدد كبير من أهم النجوم ليس فقط في الوطن العربي ولكن في العالم مثل استضافته في السابق للنجم العالمي فان دام.
يعود نجم الكوميديا رامز جلال في رمضان 2024 ببرنامج مقالب جديد تحت عنوان رامز ستار وورلد حيث نشر البرومو الرسمي للبرنامج على قناة ام بي سي مصر مع ظهور مجموعة مختلفة من النجوم بالشكل الذي طمأن الجمهور بأنهم سوف يشاهدون برنامج متميز مثلما عودنا رامز جلال دائما كما وذح من البرومو الأجواء التي سوف يتضمنها المقلب هذا العام حيث ظهرت مجموعة من الحيوانات المختلفة كما ظهر بعض الأشخاص وكأنهم مصاصي دماء بالإضافة إلى ظهور عدد من الأشخاص الأخرين وكأنهم أشباح بالشكل الذي أثار الفضول لدي جمهور رامز جلال وأصبح هناك شغف كبير بالبرنامج المتميز الذي سوف يعرض في رمضان القادم.
قناة mbc الناقلة لبرنامج رامز ستار وورلدأعلنت قناة mbc مصر في برومو تشويقي إذاعة حلقات البرنامج الجديد لرامز جلال على شاشتها في رمضان القادم 2024 الذي لم يتبقى عليه إلا عدد قليل من الأيام ومن المتوقع أن يتم إذاعة البرنامج على القناة في وقت الأفطار ليستمتع المشاهدين بوجبة الأفطار أثناء تناول وجبة الأفطار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال فی رمضان 2024 رامز جلال
إقرأ أيضاً:
مصر تستضيف أول برنامج تسريع للشركات الناشئة في التنقل الكهربائي
أعلنت شركة راية القابضة للاستثمارات المالية عن الإطلاق الرسمي لبرنامج Raya FutureTech EV Accelerator، أول برنامج تسريع في مصر يركز بشكل كامل على دعم الشركات الناشئة العاملة في مجال المركبات الكهربائية وحلول التنقل المستدام، وذلك من خلال راية فيوتشر تك وراية أوتو، وبالشراكة مع مركز انطلاق لريادة الأعمال.
يأتي إطلاق البرنامج في إطار دعم توجه الدولة نحو التحول للطاقة النظيفة والنقل المستدام، وتعزيز الابتكار في أحد أهم القطاعات الواعدة، بما يرسّخ مكانة مصر كمركز إقليمي للتكنولوجيا الخضراء والتنقل الكهربائي.
ويستهدف البرنامج الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة، حيث يقدّم لها مسارًا متكاملًا يجمع بين التطوير التجاري، والإرشاد التقني، والاستعداد للاستثمار، إلى جانب إتاحة الوصول المباشر إلى شبكة واسعة من الخبرات المحلية والدولية في مجال المركبات الكهربائية.
وخلال فترة البرنامج، يخضع المشاركون لورش عمل تطبيقية وجلسات إرشاد متخصصة يقودها خبراء من داخل وخارج مصر، إلى جانب فرص لاختبار الحلول، وتطوير النماذج الأولية، وبناء شراكات استراتيجية، اعتمادًا على الخبرة السوقية الواسعة لشركة راية أوتو وريادتها في حلول التنقل الكهربائي، وشراكاتها مع علامات عالمية مثل XPENG، وWIND، وSungrow.
ويُختتم البرنامج بتنظيم يوم العروض (Demo Day)، حيث تستعرض الشركات الناشئة حلولها أمام نخبة من المستثمرين، والشركاء الصناعيين، وأصحاب القرار في قطاع التنقل والطاقة. كما سيحصل الفائزون على رحلة ميدانية إلى الصين، تشمل زيارات لمراكز الابتكار وشركات رائدة في صناعة المركبات الكهربائية، وعلى رأسها XPENG، لبحث فرص التعاون ونقل المعرفة والاستفادة من التجارب العالمية المتقدمة.
قال أحمد خليل، الرئيس التنفيذي لمجموعة راية القابضة للاستثمارات المالية، قائلًا: "يعكس إطلاق برنامج Raya FutureTech EV Accelerator التزام راية القابضة ببناء منظومة ابتكار قادرة على دعم النمو المستدام وخلق فرص اقتصادية حقيقية. هذا البرنامج ليس مجرد مسرّعة أعمال، بل منصة لتمكين جيل جديد من رواد الأعمال للمساهمة في تشكيل مستقبل التنقل الأخضر في مصر والمنطقة، وربط الابتكار المحلي بالخبرات العالمية."
أضاف محمد النجار، الرئيس التنفيذي لشركة راية أوتو: "نؤمن في راية أوتو بأن التنقل الكهربائي هو مستقبل صناعة السيارات، ونعمل باستمرار على تطوير البنية التحتية والمعرفة اللازمة لتسريع هذا التحول. من خلال هذا البرنامج، نمنح الشركات الناشئة فرصة فريدة للاستفادة من خبراتنا وشراكاتنا العالمية، وربط أفكارهم بتطبيقات عملية وحلول قابلة للتوسع".
وتعكس هذه المبادرة رؤية راية القابضة للتحول إلى مجموعة استثمارية أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا وأكثر جاهزية للمستقبل، مع التركيز على تمكين الشباب، ودعم الابتكار، وتعزيز الاقتصاد الأخضر، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة.