«معلومات الوزراء»: زيادة نصيب مصر من السياحة العالمية بمقدار الثلث خلال 3 سنوات
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، أن نصيب مصر من حركة السياحة العالمية زاد بمقدار الثلث خلال الثلاث سنوات الأخيرة؛ فيما وصل في 2023 إلى 1.2%، بنسبة نمو 33٪ مقارنة بعام 2019، إذ كان نصيبها 0.9٪.
صناعة السياحة الأسرع نموًا في مصروأوضح المركز عبر الصفحة الرسمية على «فيسبوك»، أن صناعة السياحة الأسرع نموًا بين الصناعات المختلفة في مصر، خلال 2023، وجاءت معدلات النمو كالآتي:
معدلات نمو ملحوظة- وشهدت مصر معدلات نمو ملحوظة خلال الفترة الماضية، رغم ما تشهده المنطقة من تغييرات وأحداث جيوسياسية.
- 5% زيادة في أعداد السائحين في الـ40 يومًا الأولى من 2024 بنسبة نمو 5%، عن الفترة نفسها في 2023.
- 3.6 مليون سائح استقبلتهم مصر خلال الربع الأخير من 2023، وهو ثاني أعلى معدل حققته مصر في أعداد الحركة السياحية الوافدة، منذ بدء تسجيل الأرقام السياحية.
- 14.906 مليون سائح إجمالي ما استقبلتهم مصر خلال 2023.
المنتجات السياحية الرئيسية المصرية حاليًا، تمثل 55% مما بفضله إجمالي السائحين حول العالم، ويسافر من أجلها 800 مليون سائح عالميًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة السياحة العالمية مجلس الوزارء مركز المعلومات مصر
إقرأ أيضاً:
معلومات الوزراء يسلّط الضوء على خطة الدولة لمواجهة الكلاب الضالة
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء سلسلة من الفيديوهات عبر منصاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، تسلّط الضوء على خطة الدولة لمكافحة كلاب الشورارع الضالة، في إطار تحقيق التوازن البيئي وحماية صحة الانسان، وتضمّنت الفيديوهات جولة لقاءً مع الدكتور حامد موسي الأقنص ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
من جانبه، استعرض الدكتور حامد الأقنص أبرز ملامح استراتيجية الدولة 2030 الخاصة بالقانون رقم 23، والذي يحدد آليات التعامل مع الكلاب الضالة ، بما يضمن المحافظة على صحة المواطنين، موضحا أن الاستراتيجية الوطنية 2030 ترتكز على 4 محاور رئيسية تشمل :إمساك الكلاب الضالة، تقديم التطعيمات والأمصال اللازمة لها، تعقيمها، ثم إطلاقها، إلى جانب إنشاء وتخصيص إدارة عامة متخصصة لمتابعة الحيوانات الخطرة الضالة.
وأوضح الدكتور الأقنص، أن الأمراض التي قد تنتقل من الكلاب إلى الإنسان هو مرض السعار ،لافتًا إلى أن الدراسات أثبتت أن 80% من الأمراض التي تصيب الإنسان مصدرها الحيوان، ما يؤكد أن صحة الحيوان هي الأساس لصحة الإنسان
ولفت الدكتور الأقنص إلى أن عملية التعقيم تتم بوسائل رحيمة، من خلال استئصال رحم أنثى الكلب، بهدف تقليل أعداد الكلاب الضالة بطريقة علمية تحافظ على حياتها، مشيرًا أن الكلاب يمكن أن تعيش ما بين 20 إلى 30 عامًا، وتُنجب نحو ثلاث مرات سنويًا، وهو ما يستدعي عمليات ضبط التكاثر لتحقيق التوازن البيئي وضمان وجودها بنسب طبيعية
وكشف رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية أ عن عدم صحة لما يتردد من شائعات حول استخدام السموم لقتل الكلاب وتقليل اعدادها ،مشيرًا أن المادة السامة تم إيقاف تداولها منذ أكثر 5 أعوام.