اليوم أم غدا؟.. نادية مصطفى تكشف لـ«الأسبوع» تفاصيل جديدة عن موعد جنازة حلمي بكر
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
كشفت الفنانة نادية مصطفىعن موعد دفن وعزاء حلمي بكر.
وقالت نادية مصطفي في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»: «العزاء بكرة في الحامدية الشاذلية، لكن الجنازه لم يحدد ميعادها حتى الآن، لأننا ما زلنا فى انتظار وصوله ابنه من أمريكا، وهو الذى يتسلم جثمان والده ويقرر ميعاد الجنازة.
وتابعت نادية مصطفى: «النهاردة هيوصل هشام، وهنقرر الجنازة هتكون النهاردة ليلا ولا هنصلي عليه بكره الظهر».
واختتمت: «غالباً هتكون الجنازة والعزاء في نفس اليوم».
يذكر أن المطربة نادية مصطفى، عضو مجلس إدارة المهن الموسيقية، أعلنت خبر وفاة الملحن حلمي بكر عبر حسابها الرسمي على فيس بوك، وعلقت: «لا إله إلا الله ولا نقول إلا ما يرضي الله، البقاء لله أستاذ حلمي انتقل إلى رحمة الله.. الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته، ربنا يصبر ابنه وإخواته وكل محبيه».
وانهالت عليها التعليقات التي حملت التعازي في الفنان والملحن الكبير حلمي بكر.
وعانى الموسيقار الراحل من أزمة صحية كبيرة في الفترة الأخيرة وتم نقله لغرفة العناية المركزة أكثر من مرة.
أزمة دفن الموسيقار حلمي بكرويأتي ذلك بعد أن قررت أسرة الموسيقار حلمي بكر، تأجيل جنازته لحين وصوله نجله الوحيد هشام، القادم من أمريكا، وذلك بعد أن تعثر قدومه في الساعات الماضية، حيث قال هشام حلمي بكر، إن جنازة الموسيقار سيتم تشييعها غدًا الأحد، حتى يدفن جثمان والده بنفسه في المقابر.
مسلسلات رمضان 2024.. watch it: انتظروا أحمد عبد الوهاب في مسلسل الحشاشين (فيديو)
مسلسلات رمضان 2024.. مي سليم تكشف عن ملامح شخصيتها في «المداح 4»
مسلسلات رمضان 2024.. سمر علام تروج لشخصيتها في «كامل العدد +1»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أزمة حلمي بكر الصحية أزمة جثمان حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.