تحدثت نجمة مصارعة سابقة تقضي حكما بالسجن لمدة 17 عاما بعد التسبب بحادث سيارة مميت، عن المزايا والقيود التي ترافق شهرتها في السجن.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة “ديلي ستار” تم اعتبار تامي لين سيتش، عضو قاعة مشاهير المصارعة الترفيهية العالمية، "خطرا على المجتمع" خلال محاكمتها في نوفمبر الماضي. 

استمعت المحكمة إلى أنها كانت تتجاوز الحد القانوني للكحول بأربعة أضعاف عندما تسببت بحادث تصادم متعدد أسفر عن وفاة رجل يبلغ من العمر 75 عاما.

نقلت تامي، المعروفة لدى عشاق المصارعة باسم حلبة "صني"، إلى مؤسسة لويل الإصلاحية في مقاطعة ماريون في فبراير، وكشفت الآن عن كيفية تكيفها مع الحياة خلف القضبان.

وقالت لبودكاست "Bird Calls": "كنت لا أزال في مقاطعة  السجن قبل وصولي إلى هنا". "طلبت مني فتاة بطاقة هويتي الشخصية، لتوقيعها، حتى تتمكن من أخذها إلى المنزل وبيعها على موقع إيباي، وقلت 'لا'، ثم تجرأت فتاة أخرى، صدقوني أو لا تصدقوني، على طلب ملابسي الداخلية".

واضافت "أرادت مني توقيع ملابسي الداخلية حتى تتمكن من إعادتها إلى المنزل وبيعها على موقع إيباي. أخبرتها أن هذا لن يحدث على الإطلاق".

وقالت تامي (50 عاما) إن الكثير من الناس يبدو أنهم "يشعرون بالرهبة من شهرتها" وقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتجرأ شخص ما على التحدث معها. وتابعت: "لا أحد يأتي إلي حقًا ويقول أي شيء ... ولكن بعد ذلك أسمع الناس يتحدثون عني".

وتابعت "لا أعرف ما إذا كنت مخيفة أم ماذا، لكن الأمر عادة ما يستغرق بضعة أيام قبل أن يقول أحدهم أخيرا 'مهلا أعرف من أنت، اكتشفت عندما وصلت إلى الاستقبال قبل شهرين أن المجمع بأكمله كان يتحدث عني لمدة ثلاثة أسابيع تقريبًا قبل أن أعرف ذلك حتى".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

وول ستريت: تعطل ترحيل المهاجرين بسبب رفض الحكومتين، رغم وعود سابقة بقبولهم

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤول أمريكي قوله، إن خطط إدارة ترمب لنقل المرحلين إلى ليبيا تعرقلت بسبب رفض الحكومتين المتنافستين في ليبيا.

وأضافت الصحيفة نقلا عن ذات المصدر أن خطة ترحيل المهاجرين إلى ليبيا جاءت بعد تصريح مسؤولين ليبيين كبار بأنهم منفتحون على قبول المرحلين.

من جهتها نقلت الصحيفة عن مسؤول ليبي قوله إن مسؤولين ليبيين، عرضوا خلال شهري يناير وفبراير على إدارة ترمب قبول المرحلين من أمريكا، مقابل دعم سياسي لحكومة طرابلس.

ووفقا للصحيفة فإن حكومة طرابلس عرضت قبول المرحلين، كوسيلة لكسب ود إدارة ترامب، ولما تواجهه من ضغوطات اقتصادية وتهديدات ممن وصفتهم بـ”المليشيات المنافسة”.

وسبق أن أعلنت حكومة الوحدة الوطنية رفضها استخدام الأراضي الليبية وجهة لترحيل المهاجرين دون علمها أو موافقتها، مؤكدةً عدم وجود أي تنسيق مع الولايات المتحدة بشأن نقل المهاجرين.

وأشار رئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة، إلى أن أي تفاهمات تجريها جهات غير شرعية، لا تُمثل الدولة الليبية، ولا تلزم الحكومة سياسيًا ولا أخلاقيًا، وفق قوله.

المصدر: صحيفة وول ستريت جورنال

ترحيل المهاجرينوول ستريت جورنال Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • آخر خبر.. أمر غير متوقع انتخابياً!
  • بعد قرار إحالته للتحقيق.. عواد: أنا عايز أعرف إيه بدر مني؟
  • 6 ميداليات آسيوية لـ «مصارعة الذراعين»
  • أسيرة إسرائيلية سابقة تتحدث عن الأيام التي عاشتها في غزة فوق وتحت الأرض
  • ميليندا غيتس تكشف: لم أُستشَر في قرار بيل بالتبرع بكامل ثروته
  • أداة ذكاء اصطناعي تكشف العمر البيولوجي من صورة سيلفي
  • كييف: اعتقال مسنة ارتدت قبعة عليها نجمة الجيش الروسي
  • الحكومة تتدخل لحل مشكلات في قطاع الأمن والأوضاع الوظيفية والكهرباء
  • وول ستريت: تعطل ترحيل المهاجرين بسبب رفض الحكومتين، رغم وعود سابقة بقبولهم
  • سهير رمزي تتصدر التريند.. فما القصة؟