الفول طبق رئيسي على مائدة الإفطار، إلا أنه يسبب مشاكل صحية لمرضى القولون، لذا فإن هناك طريقة لتدميسه، تعتمد على استخدام الفول المدشوش، مع وضع الخضراوات والتوابل الهادئة، واستخدام النكهات المختلفة، التي لا تسبب أي مشكلة لمريض القولون.

مقادير تدميس فول يناسب مرضى القولون بحسب قناة «cbc sofra» كمية من الفول بدون قشر أو كما يطلق عليه فول مدشوش.

حبة من الطماطم مقطعة مكعبات. حبة فلفل أخضر رومي مكعبات، ويمكن استخدام الفلفل الحار، في حالة الرغبة للطعم الحار. فص ثوم سليم، أو استخدام ثوم مفروم، في حالة تقوية نكهة الثوم في الفول. تجهيز طبق الفول: كمية من الطحينة حسب الرغبة، أو يمكن الاستغناء عنها تمامًا. زيت طعام، ويمكن استخدام زيت زيتون.  ملح حسب الرغبة. كمون حسب الرغبة. كزبرة جافة حسب الرغبة. عصير ليمون للحصول على طعم حمضي أو لاذع، ويمكن الاستغناء عنه. خل أبيض، ويمكن الاستغناء عنه. طريقة تدميس الفول: تبدأ الخطوة الأولى بتجهيز الفول، من خلال تنقيته جيدًا، وغسله تحت المياه الجارية، وينقع مدة لا تقل عن 12 ساعة. بعد نقع الفول يتم وضعه في القدرة الخاصة بالتدميس، ويمكن استخدام وعاء، ويتم وضع كمية مناسبة من المياه، ووضع حبة طماطم مقطعة مكعبات، وحبة فلفل أخضر رومي مكعبات، وفص ثوم سليم، و ورفع القدرة على نار هادئة جدًا، وتركها مدة طويلة حتى ينضج تمامًا، ويفضل تقليب الفول من مدة لأخرى، حتى تنضج جميع حباته بنفس الدرجة. تجهيز طبق الفول: يمكن استخدام الفول كما هو، أو ضربه في الخلاط أو باستخدام جهاز الهاند بلندر، وإضافة بعض النكهات عليه مثل الطحينة والزيت والليمون والتوابل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفول تدميس الفول طريقة عمل الفول حسب الرغبة

إقرأ أيضاً:

أمل جديد لمرضى زراعة الكبد.. تقنية تحدد موضع التلف دون جراحة

 يقول باحثون إن تحليل دم في طور التجربة ربما يساعد الجراحين على اكتشاف وتحديد المشكلات في الكبد المزروع حديثا خلال مراحل مبكرة.

ووفقا لتقرير نشر مؤخرا في دورية (نيتشر كوميونيكيشنز) العلمية أن من الشائع أن تتعرض الأعضاء المزروعة والأنسجة القريبة منها داخل أجساد المتلقين لبعض التلف أثناء عملية الزرع. وغالبا ما تظهر مؤشرات هذه المشكلات لاحقا في تحاليل الدم الروتينية، لكن تحديد الموقع الدقيق للتلف غالبا ما يتطلب فحوصات تصويرية وخزعات جراحية مكلفة.

ويعتمد التحليل الجديد على التقاط أجزاء الحمض النووي التي تتركها الخلايا الميتة في الدم. وخلص الباحثون إلى أن البصمات الكيميائية الموجودة على هذه الأجزاء يمكن استخدامها لتحديد نوع الخلية الأصلية ومكانها بدقة.

وقال قائد فريق الدراسة الطبيب ألكسندر كرومر من مستشفى (ميدستار) بجامعة (جورج تاون) في العاصمة الأمريكية واشنطن في بيان إنه إذا تسنى تحديد الجزء المصاب من الكبد، مثل القنوات الصفراوية أو الأوعية الدموية، "فسيمكنك تقديم نهج علاجي أكثر ملائمة للمريض ويؤدي إلى رعاية أفضل له".

وأضاف أنه علاوة على أن تحليل الدم أسرع وأقل تدخلا من الخزعة التقليدية، فإن من المحتمل أيضا أن يكون أكثر دقة، لأن الخزعات لا تأخذ عينات إلا من بعض الأجزاء في الكبد وربما تخطئ موقع المشكلة.

وتقدمت جامعة جورج تاون بطلبات براءة اختراع لهذه التقنية، ويسعى فريق البحث حاليا إلى إيجاد شركاء لتسويق التحليل.

مقالات مشابهة

  • نقابة الصيادلة المصريين وتوطين الصيدليات السعودية
  • زي الكافيهات.. طريقة عمل الآيس كوفي في المنزل
  • الحوثي يتوعد بـرد مناسب على العدوان الأمريكي في إيران
  • إعلان الرئيسيةالصحة الجنسية الجماع بعد الأربعين.. أسرار لن يخبرك بها
  • نصائح فعالة لمنع الإمساك وتخفيف تهيّج القولون العصبي
  • لمرضى تسرب الهواء.. علماء روس يبتكرون طريقة جديدة لإغلاق أنسجة الرئة
  • أمل جديد لمرضى زراعة الكبد.. تقنية تحدد موضع التلف دون جراحة
  • جمعية بيت الحكمة لمرضى السرطان تكرم المهندس علي أبو نقطة .
  • أسعار السلع الغذائية.. تراجع ملحوظ في العدس والفول اليوم الجمعة
  • الخضيري يحذر من منتجات تنظيف القولون والمعدة