فن الهضبة مع ابنه.. الدويتوهات موضة نجوم الغناء في الصيف
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
فن، الهضبة مع ابنه الدويتوهات موضة نجوم الغناء في الصيف،يشهد موسم الصيف الحالي عدد كبير من الدويتهات الغنائية، والتى قرر عدد كبير من نجوم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الهضبة مع ابنه.. الدويتوهات موضة نجوم الغناء في الصيف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يشهد موسم الصيف الحالي عدد كبير من الدويتهات الغنائية، والتى قرر عدد كبير من نجوم الغناء المنافسة بها خلال هذا الصيف وكانت البداية مع الهضبة الذى طرح أول دويتو يجمعه بابنه عبدالله منذ عدة أسابيع بعنوان ياليل.
دويتو الهضبة وابنه عبداللهوطرح النجم عمرو دياب أول دويتو غنائى مع نجله عبدالله بعنوان ياليل، وذلك من خلال عدد كبير من المنصات الرقمية والمحطات الراديو.
الأغنية من كلمات أمير طعيمة وألحان عمرو دياب نفسه ومن توزيع أحمد ابراهيم أما الميكساچ و ديچتال ماستر لأمير محروس.
وكان عمرو دياب وابنه عبد الله قد قدما جزءا من الأغنية في الاعلان الذي جمعهما مؤخرا لصالح احدى شركات الاتصالات.
أحمد سعد وروبي لأول مرةولأول مرة طرحت شركة "مزيكا" كليب بعنوان ياليالي يجمع كل من الفنان أحمد سعد والمطربة روبي، وذلك من خلال موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
الأغنية من كلمات فلبينو، وألحان أحمد طارق يحيى، وتوزيع موسيقى أحمد طارق يحيي واسماعيل نصرت، وميكس وماستر هانى محروس، ومن إخراج أحمد عبد الواحد، ومن إنتاج شركة "مزيكا " للمنتج محمد جابر.
وحققت الأغنية نجاحا كبيرا منذ طرحها على اليوتيوب والسوشيال ميديا وبدأت روبي بعدها فى احياء مجموعة من الحفلات الصيفية تبدأها بحفل جدة يوم 28 من شهر يوليو الحالي.
عبد الباسط حمودة مع عمر كمالكما يستعد أيضا عبد الباسط حمودة لطرح دويتو جديد يجمعه بالمطرب عمر كمال بعنوان السخان، وهي الأغنية التى يعيدوا بها نجاحات أعمالهم السابقة والتى منها أغنية ضيعنا وحلوين.
الأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر فى أول تعاون بينه وبين عمر كمال ومن المفترض أن يتم طرحها على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب يوم 25 من شهر يوليو الجاري.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدد کبیر من
إقرأ أيضاً:
توقعات صادمة: دراسة تحذر من امتداد الصيف في أوروبا 42 يوماً إضافياً
تؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين.
كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز أن فصل الصيف في أوروبا قد يمتد بنحو 42 يوماً إضافياً بحلول نهاية القرن الحالي، نتيجة تغيّرات مناخية متسارعة ترتبط بانحسار التدرّج الحراري بين القطب الشمالي والمناطق الاستوائية.
واعتمد فريق البحث، بقيادة الباحثة سيليا مارتن-بويرتاس من جامعة رويال هولواي في لندن، على تحليل طبقات طينية استُخرجت من قيعان بحيرات أوروبية، يعود تاريخ تشكّلها إلى أكثر من 10,000 سنة. ويعمل هذا الطين كـ"تقويم مناخي" طبيعي، يمكّن العلماء من استنتاج تقلّبات درجات الحرارة عبر الزمن.
العُظم المناخي للهولوسين يشبه الظروف الحاليةوتشير البيانات المستخلصة من هذه الطبقات إلى وجود علاقة مباشرة بين تقلّص ما يُعرف بـ"التدرّج الحراري وفق العرض الجغرافي" (LTG)—وهو الفارق في درجات الحرارة بين القطب الشمالي وخط الاستواء—وطول فصل الصيف. وخلال فترة العُظم المناخي للهولوسين (9500–5500 سنة مضت)، شهدت الأرض—وخاصة القطب الشمالي وأوروبا الشمالية—ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة نتيجة ظواهر طبيعية.
ووفقاً للدراسة، فإن كل درجة يفقدها التدرّج الحراري تضيف نحو 6 أيام إلى مدة الصيف في أوروبا. ومع توقع انخفاضه بـ7 درجات بحلول عام 2100، يُرجّح أن يمتد الصيف 42 يوماً إضافياً مقارنةً بالفترات التاريخية.
Related لماذا تقل شهيتنا في فصل الصيف؟مع درجات حرارة غير مسبوقة.. دليلك إلى أفضل المشروبات المثلجة خلال فصل الصيفبعد قرن من اعتماده.. العلماء يدقون ناقوس الخطر بشأن التوقيت الصيفي سرعة التغيّر المناخي اليوم تفوق التقلّبات الطبيعيةوقالت مارتن-بويرتاس في بيان صحفي: "لقد علِمنا منذ سنوات أن الصيف يزداد طولاً وحرارة في أوروبا، لكننا كنا نفتقر إلى فهم دقيق لكيفية حدوث ذلك".
وأضافت: "نتائجنا تُظهر مدى ارتباط أنماط الطقس الأوروبية بديناميكيات المناخ العالمي، وأن دراسة الماضي تمنحنا أدوات أفضل لمواجهة التحديات الحالية".
من جهتها، أشارت لورا بويال، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن تمدّد فصول الصيف ليس ظاهرة جديدة، بل سمة متكررة في نظام مناخ الأرض. لكنها شدّدت على أن "ما يختلف اليوم هو السرعة غير المسبوقة، والسبب البشري، وشدة التغيّر".
آثار صحية وبيئية متزايدةوتؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين. ويؤدي هذا التغيّر السريع إلى صعوبات في التكيّف لدى الكائنات الحية، بما في ذلك البشر.
وتشير الأبحاث المصاحبة إلى أن الارتفاع في درجات الحرارة ساهم في انقراضات جماعية، واضطرابات في تكاثر الأنواع، وتزايد خطر حرائق الغابات. كما أن امتداد فصل الصيف يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرّ، ويُفاقم مشكلات صحية نفسية متعددة.
ودعا الباحثون إلى اتخاذ إجراءات استباقية تشمل التخطيط الحضري، وتعزيز نُظم الرعاية الصحية، وتنفيذ سياسات صارمة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
وحذّرت الدراسة من أن غياب هذه الإجراءات قد يجعل فصول الصيف المستقبلية تهديداً وجودياً أكثر مما هي فترة من الراحة أو الترفيه.
وخلصت إلى أن التصدي لآثار تغيّر المناخ يتطلّب جهداً عالمياً مستمراً، لا يقتصر على تخفيف الانبعاثات فحسب، بل يشمل أيضاً إصلاح الأضرار البيئية القائمة، لضمان قدرة الأجيال القادمة على التكيّف مع واقع مناخي جديد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة