شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تسمية أحد ميادين السلط اسم المرحوم عبداللطيف عربيات، صراحة نيوز 8211; قررت بلدية السلط الكبرى اطلاق اسم المرحوم معالي الدكتور عبداللطيف عربيات على أحد ميادين مدينة السلط الكبرى. ويقع الميدان .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تسمية أحد ميادين السلط اسم المرحوم عبداللطيف عربيات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تسمية أحد ميادين السلط اسم المرحوم عبداللطيف عربيات

صراحة نيوز – قررت بلدية السلط الكبرى اطلاق اسم المرحوم معالي الدكتور عبداللطيف عربيات على أحد ميادين مدينة السلط الكبرى. ويقع الميدان المذكور على على تقاطع شارع القدس عربية غرب جامعة البلقاء التطبيقية. جاء ذلك نظرا لإنجازات المرحوم عربيات لمدينة السلط وأهلها واستذكارا لسيرته الطيبة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هآرتس: فشل خطة إسرائيل الكبرى لتهجير فلسطيني غزة إلي سيناء

كشفت صحيفة هآرتس العبرية، في تقرير عاجل، عن وجود خلافات حادة داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن ما وصف بـ"الخطة الفاشلة" لإنشاء مراكز توزيع غذاء في قطاع غزة بإشراف شركة أمريكية خاصة، وذلك في إطار محاولات تهدف إلى انتزاع ملف المساعدات من يد حركة حماس.

وبحسب الصحيفة، فإن الخطة التي تم إطلاقها في وقت سابق، بدعم مباشر من الجيش الإسرائيلي وبضغط سياسي من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، كانت تهدف إلى تجميع الفلسطينيين في منطقة "المواصي" ودفعهم جنوبًا باتجاه رفح، تمهيدًا لما وصفته الصحيفة بـ"تمرير الخطة الكبرى لعبور المدنيين إلى داخل سيناء".

ونقلت هآرتس عن مصادر أمنية إسرائيلية اعترافها بفشل الخطة، مشيرة إلى أن عددًا محدودًا جدًا من الفلسطينيين تمكنوا من الوصول إلى مراكز توزيع الغذاء، بسبب طول المسافات وصعوبة الوصول، في ظل وجود مناطق مغلقة، ومراقبة عسكرية، وخطر إطلاق النار.

وأكدت المصادر أن مئات المدنيين الفلسطينيين استشهدوا بالرصاص الحي قرب تلك المراكز، في حوادث متكررة، وسط فوضى وانعدام التنظيم، ما زاد من حدة الانتقادات الموجهة للجيش والحكومة.

انقسامات داخلية واتهامات بالفشل

وتشير الصحيفة إلى أن هذا الملف أصبح أحد أبرز نقاط الخلاف داخل الحكومة الإسرائيلية، خصوصًا مع تصاعد الضغط الشعبي والدولي إزاء الأوضاع الكارثية في القطاع. كما يتعرض كل من سموتريتش وبن غفير لانتقادات داخل المؤسسة العسكرية، بعد أن دفعا نحو تنفيذ الخطة رغم تحذيرات أمنية مسبقة من عواقبها الإنسانية والسياسية.

وتأتي هذه التطورات في وقت تعاني فيه غزة من كارثة إنسانية متفاقمة، في ظل ندرة الغذاء، وتدمير البنية التحتية، وانهيار الخدمات، وهو ما يضع الخطة الإسرائيلية تحت مجهر المنظمات الدولية التي تطالب بتحقيقات مستقلة حول استهداف المدنيين خلال عمليات توزيع المساعدات.

طباعة شارك سيناء غزة هآرتس الاحتلال بن غفير الخطة الكبري

مقالات مشابهة

  • النمسا تعيد تسمية شوارع وتحول منزل هتلر إلى مركز شرطة لمواجهة الإرث النازي
  • تعلن محكمة شرق الأمانة الابتدائية بأن الأخ/ عبداللطيف الزمزمي تقدم إليها بطلب حصر وراثة
  • شديد الحرارة على القاهرة الكبرى.. تفاصيل حالة الطقس غدا السبت في جميع المحافظات
  • ما سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم؟.. معلومة لا يعرفها كثيرون
  • هآرتس: فشل خطة إسرائيل الكبرى لتهجير فلسطيني غزة إلي سيناء
  • «صبري فواز» عن مسح أعمال أحمد عامر: لما تقول امسح أغاني المرحوم تبقى جاهل
  • عبداللطيف الفردان رئيساً لاتحاد السلة بالتزكية
  • هذه تفاصيل محاكمة المؤثرة “أحلام عموري” عن تهمة القذف
  • الربطة يتفقد محكمة السلط الشرعية ويؤكد تسهيل الإجراءات وتسريع الإنجاز
  • عبداللطيف يواصل مناقشة تفاصيل مشروع تعديل قانون التعليم أمام لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب