طرد من مقهى.. فأضرم فيه النار موقعا 11 قتيلاً
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن طرد من مقهى فأضرم فيه النار موقعا 11 قتيلاً، قُتل 11 شخصاً في حريق في مقهى في المكسيك أضرمه أحد رواده بعدما طُرد منه بسبب سلوك غير لائق، وفق ما أعلنت السلطات اليوم السبت.أضرم الحريق ليل .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طرد من مقهى.
قُتل 11 شخصاً في حريق في مقهى في المكسيك أضرمه أحد رواده بعدما طُرد منه بسبب سلوك غير لائق، وفق ما أعلنت السلطات اليوم السبت.أضرم الحريق ليل الجمعة-السبت في بلدة "سان لويس ريو كولورادو" الواقعة في ولاية سونورا الشمالية المحاذية للولايات المتحدة.
أدى الحريق إلى مقتل سبعة رجال وأربع نساء، كما استدعى نقل أربعة أشخاص إلى المستشفى، وفق النيابة العامة في ولاية سونورا.كان المهاجم قد طُرد من المقهى "بسب معاملته بقلة احترام" لبعض الموجودين في المكان. لكنه عاد وألقى على المكان غرضاً مشتعلاً يعتقد أنه قنبلة مولوتوف، وفق النيابة العامة.
وكشفت النيابة العامة أن السلطات تعمل على تحديد هوية المهاجم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة الفلسطيني: الاحتلال دمّر 216 موقعاً أثريا في غزة
قال هاني الحايك وزير السياحة والآثار الفلسطيني، إنّ الاحتلال الإسرائيلي ارتكب تدميرًا واسعًا ممنهجًا للتراث الثقافي الفلسطيني في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن 216 موقعًا أثريًا من أصل 316 تم تدميرها بشكل جزئي أو كامل خلال العدوان الأخير.
وأضاف الحايك، في لقاء مع الدكتورة منة فاروق، عبر تطبيق zoom على قناة "إكسترا نيوز"، أنّ من بين المواقع المدمرة متحف "قصر الباشا"، وهو متحف أثري تاريخي أسسته الوزارة ويضم آلاف القطع، وقد تم استهدافه بشكل مباشر ما أدى إلى تدميره بالكامل.
وتابع، أنّ الاحتلال لم يكتفِ بذلك، بل تعمد استهداف مواقع مدرجة على قائمة التراث العالمي مثل ميناء غزة القديم ووادي غزة، مضيفًا أن هذا النهج يعكس محاولة لطمس السردية الفلسطينية ومحو الهوية الثقافية للشعب الفلسطيني: "تم استهداف الكنائس والمساجد، ولم ينجُ أي معلم تراثي تقريبًا من الاستهداف، وهذا اعتداء ممنهج يهدد وجودنا التاريخي".
وأشار الحايك إلى أن الوزارة تعمل حاليًا، رغم الظروف الصعبة، على إعداد "اليوم الثاني بعد الحرب" من خلال تشكيل فرق وطنية لحصر الأضرار في غزة وتوثيق ما يمكن إنقاذه من تراث، متابعًا، أن الوزارة تواصلت مع مؤسسات دولية، على رأسها اليونسكو، لمطالبتها بتحمل مسؤوليتها في حماية المواقع الأثرية، وعلى وجه الخصوص موقع تل أم عامر أو كنيسة سانت هيلاريون.
وذكر، أن الاعتداءات على التراث لم تقتصر على غزة، بل شملت أيضًا الضفة الغربية، حيث جرى التعدي على الحرم الإبراهيمي الشريف من خلال محاولات تغيير معالمه بما يتوافق مع الطقوس التلمودية، وقد طالبت الوزارة بوقف هذه الانتهاكات فورًا عبر مراسلات مباشرة لليونسكو.
وأوضح، أنّ الورشات التدريبية التي نُظمت، ومنها ورشة في القاهرة بشهر فبراير الماضي، هدفت لتجهيز المهندسين الفلسطينيين لإعادة الترميم ما بعد الحرب.