«مدبولي»: توجيهات رئاسية بالإفراج عن البضائع بالموانئ.. وأولويات للسلع الغذائية والأدوية والأعلاف
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تابع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، موقف حركة البضائع والشحن في الموانئ المصرية، وكذا منظومة الشحن المُسبق ACI، في اجتماع حضره كلٌ من: الدكتور محمد معيط، وزير المالية، ومحمد أبو موسى، مساعد محافظ البنك المركزي، وعصام عمر، وكيل محافظ البنك المركزي، ومنى ناصر، مساعد وزير المالية، ودعاء سليمة، رئيس مركز تحديث الصناعة، والشحات الغتوري، رئيس مصلحة الجمارك، وأحمد العسقلاني، رئيس الإدارة المركزية للتجارة الخارجية.
وفي مُستهل الاجتماع، أكّد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أنه فى ظل زيادة الموارد الدولارية فى الأيام الأخيرة، سواء من صفقة رأس الحكمة، أو غيرها، هناك توجيهات رئاسية بسرعة الإفراج الفورى عن البضائع بمُختلف الموانئ، على أن يتم التنسيق مع البنك المركزي والوزارات المعنية لسرعة الإفراج خاصة عن السلع الغذائية، والأدوية، والأعلاف، ومستلزمات الإنتاج، وهو ما سيُسهم في توازن الأسعار وانخفاضها.
وقال رئيس الوزراء: «المطلوب أن تتم الإجراءات في أسرع وقت، والإفراج عن هذه السلع عاجلًا، وسنتابع هذا الملف على مدار اليوم، وفى مختلف الموانىء».
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي أن الدولة مستمرة في إجراءاتها الإصلاحية، فلدينا مستهدفات تتعلق بدعم قطاع الصناعة، بهدف زيادة التصدير، وكذا قطاعات الزراعة والسياحة والاتصالات، مؤكدًا أن كل تلك القطاعات تدخل ضمن خطة الدولة للإصلاح الهيكلي.
وخلال الاجتماع تم استعراض موقف السلع الموجودة بالموانئ، وفقًا لتحليل أرقام البضائع المُسجَلة بنظام "التسجيل المسبق للشحنات" (ACI) حتى أمس، وكذا تصنيفاتها، وتم التوافق بين مسئولى البنك المركزى، ووزارتى المالية والتجارة والصناعة على سرعة إنهاء الاجراءات والافراج الفوري عن البضائع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأدوية الأعلاف الإفراج عن البضائع بالموانئ الحكومة السيسي رأس الحكمة مدبولي
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سبب رفض الرئيس السيسي تلقي مكالمة من رئيس وزراء بريطانيا
كشف الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري، عن سبب رفض الرئيس عبد الفتاح السيسي، تلقي مكالمة من رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر.
وقال «بكري»، خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي: «عندما يرفض الرئيس السيسي الرد على مكالمة رئيس وزراء بريطانيا لأنه يعلم فحواها، فهذا يؤكد مجددًا رفض الرئيس التدخل في الشؤون الداخلية المصرية لكائن من كان».
وأضاف: «عندما تنتفض بريطانيا رسميًا من أعلى سلطة مطالبة بالإفراج عن الإرهابي علاء عبد الفتاح الذي حرض على قتل ضباطنا وجنودنا وسبهم بأقذر الألفاظ وأهان المؤسسة العسكرية، فهذا يعني أن هذا الإرهابي يمثل شيئا غير عاديًا للإنجليز وأجهزتهم الاستخباراتية، مصر لا تقبل لوي الذراع والتدخل في شؤونها».
وتابع: «مصر لن تقبل بالتهديد أو الوعيد، مصر صاحبة قرار وطني مستقل، كان الأولى بمن يتدخلون للإفراج عنه أن يكون لهم موقفهم من الدعوات والأفعال الإرهابية التي يمارسها البعض بدعوى حرية الرأي، وأنا أسأل رئيس الوزراء الحالي والسابق وكل المدافعين، ماذا لو حدثت ظاهرة هذا الإرهابي في بريطانيا، هل كنتم ستصمتون؟».
وأكمل: «راجعوا تحريضه ودعوته للعنف ضد رجال الدولة، ثم تعالوا لنتحدث بعد ذلك، أما ما يحدث فهو ابتزاز رخيص ترفضه مصر وتدعم الرئيس السيسي في موقفه الذي يرتكز إلي القانون واحترام سيادة الدولة».
اقرأ أيضاًبعد تصدره التريند.. الجهة المنظمة لحفل العندليب في مهرجان موازين ترد على أسرة عبد الحليم حافظ
سفير الهند: شراكة استراتيجية مع مصر واستثمارات مرتقبة بـ 10 مليارات دولار
إقبال متزايد على شواطئ الإسكندرية في ثالث أيام عيد الأضحى