صدى البلد:
2025-12-14@10:50:29 GMT

البحوث الفلكية تكشف حقيقة تعرض مصر لـ زلزال

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

نفي الدكتور جاد القاضى رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الأنباء المتداولة  بشأن إصدار المعهد بيانات تؤكد حدوث زلزال ضرب مصر منذ قليل .

وأكد  الدكتور “القاضى” عبر تصريحات خاصة لـ "صدى البلد"، أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة، وأن المعهد لم يقم بإصدار أي بيانات تفيد بوقوع زلزال حدث في مصر اليوم.

وأشار إلى ضرورة عدم الانسياق وراء الشائعات وتحرى الدقة فى المعلومات، مشددا على ضرورة متابعة البيانات الرسمية الصادرة عن معهد البحوث الفلكية فقط.

ولفت رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن محطات الشبكة القومية للزلازل تسجل يوميا آلاف الزلازل على مستوى العالم ولكن معظمها غير محسوس.

وأضاف القاضي خلال تصريحات  لصدى البلد، أن الزلازل هي ظاهرة طبيعية لا داخل لإنسان بها منها ما هو محسوم ومنها ما هو شديد ومنها ما هو مدمر، واننا نحمد الله أننا في مصر لا يحدث عندنا زلازل قوية.

وأكد أن الهزات الأرضية التي تكون بقوة 3 درجات وأقل تكون غير محسوسة بشكل كبير عند الغالبية وتصنف بأنها أقل من المتوسطة، وتأتي ضمن النشاط الزلزالي الطبيعي في مصر، ولا تمثل أي خطورة، حيث إن أكثر من 80% منها لا يشعر بها المواطنون.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766

أبرز تقرير معمق نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الخطر المتصاعد على مدينة إسطنبول التركية، حيث يشير إلى وجود نشاط مثير للريبة تحت بحر مرمرة، الرابط بين البحر الأسود وبحر إيجة، ما قد يفضي إلى زلزال مدمر.

وأوضح التقرير أن خط صدع تحت البحر الداخلي يتعرض لضغط متزايد، مشيرًا إلى نمط مقلق للزلازل خلال العشرين عامًا الأخيرة، حيث وقعت هزات متوسطة وقوية تتحرك تدريجيًا نحو الشرق.

وحذر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن قائلاً: “إسطنبول تتعرض لهجوم”، مشيرًا إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة تعرف باسم “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقعة جنوب غرب المدينة تحت سطح البحر، والتي ظلت هادئة منذ زلزال 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة، وإذا استمر تراكم الضغط في هذا الصدع، فقد يؤدي ذلك إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر، ما يهدد حياة نحو 16 مليون نسمة في إسطنبول.

وسجلت الدراسة الجديدة تسلسلاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجات في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير الباحثون إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يحدث تحت إسطنبول مباشرةً.

وأوضحت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة، أن التركيز يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات غير عادية والتخفيف من آثارها”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”.

وعلى الرغم من اختلاف بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، الذين يرون أن التسلسل الحالي قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن غالبية الخبراء يتفقون على أن إسطنبول تواجه خطر زلزال مدمر نتيجة تراكم الضغط على صدع شمال الأناضول.

وحذر هوبارد من أن زلزالاً كبيرًا في هذه المنطقة “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.

مقالات مشابهة

  • المفوضية الإفريقية تعتمد مركز دراسات الكوارث بمعهد البحوث الفلكية كمركز تميز.. ووزير التعليم العالي: تعاوننا مع إفريقيا نموذج للتكامل العلمي
  • المفوضية الإفريقية تعتمد دراسات الكوارث بمعهد البحوث الفلكية كمركز تميز
  • المفوضية الإفريقية تعتمد مركز دراسات الكوارث بمعهد البحوث الفلكية
  • وفاء مكي تكشف لـ صدى البلد سر رشاقتها | فيديو
  • علماء يتحدثون عن زلزال إسطنبول المحتمل.. قد تصل قوته 7 درجات
  • إسطنبول على صفيح ساخن: زلزال مدمر يلوح في الأفق
  • دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766
  • تحذيرات دولية: إسطنبول على أعتاب زلزال مدمر
  • الداخلية تكشف حقيقة اعتداء مدرس على طالبة في مدرسة بالقاهرة
  • البحوث الفلكية: الأحد 21 ديسمبر بداية شهر رجب