القائمة الكاملة لجوائز مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
اختتمت اليوم الثلاثاء فعاليات الدورة الـ 25 من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، حيث أقيم حفل إطلاق كتاب 100 فيلم للتضامن، وعرض فيلم “حلاوة الدنيا” ، قبل المؤتمر الصحفي لإعلان الجوائز التي جاءت كالآتي:
مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة
الجائزة الأولى
فيلم "حياة ذهبية" للمخرج بوباكار سانجار، إنتاج بوركينا فاسو، بنين، فرنسا.
الجائزة الثانية
الفيلم الألماني "مالكورريدس" إخراج تانا جيلبرت، شيلي
تنويه خاص من لجنة التحكيم
"كازابلانكا" إخراج أدريانو فاليريو، إنتاج فرنسا، إيطاليا.
مسابقة الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة
الجائزة الأولى
الفيلم الإيراني "خشب" للمخرجة مورتزه بياشينيرز.
الجائزة الثانية
فيلم "مطاردة الشمس: الشط" للمخرجة آنا بيلانكوف، إنتاج كرواتيا.
تنويه خاص من لجنة التحكيم
الفيلم الفلسطيني أيوب إخراج أجود عبد جرادات.
مسابقة "الفيلم الروائي القصير
الجائزة الأولى
الفيلم الفلسطيني "مار ماما" للمخرج مجدي العمري
الجائزة الثانية
فيلم "عيسي" للمخرج مراد مصطفى، انتاج مصري فرنسي
تنويه خاص من لجنة التحكيم
الفيلم السعودي "المدرسة القديمة"
للمخرج عبدالله الخميس
مسابقة أفلام التحريك
الجائزة الأولى
فيلم "الصورة العائلية" إخراج ليا فيداكوفيتش، إنتاج مشترك كرواتيا، فرنسا، صربيا.
الجائزة الثانية
والفيلم الإيراني "فى ظل شجرة السرو" إخراج حسين مولايمى، وشيرين سوهاني.
تنويه خاص من لجنة التحكيم
مناصفة بين فيلمي الروسي "مرارة-25" إخراج نادية جولدمان، والكوري "نهاية رحلة" إخراج تشوي مينهو إنتاج كوريا الجنوبية
جائزة لجنة تحكيم الفيبرسي
"الإله امرأة" إخراج أندريس بيروت، إنتاج بنما، فرنسا، سويسرا.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا لاون الرابع عشر يستقبل أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية
استقبل اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وذلك بمقر القصر الرسولي، حيث عبّر عن تقديره العميق للدور العالمي الذي تؤديه الجائزة في نشر قيم الرحمة، والتضامن، والتعايش بين الشعوب.
وخلال اللقاء، أشاد الأب الأقدس بالرسالة التي تحملها الجائزة، مؤكدًا أنها تُكرّم مؤسسات، وشخصيات اتخذت إجراءات عملية لإظهار الشفقة، والتضامن، وقدّمت نماذج حيّة لكيفية تعزيز الأخوة الإنسانية في عالمنا اليوم.
وأشار الحبر الأعظم إلى أن الجائزة تستند إلى الجذور التاريخية للحظة توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية من قِبل قداسة البابا فرنسيس، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكدًا أن الجائزة تمثل امتدادًا لإرث هؤلاء القادة، ودعوة موجّهة إلى جميع البشر على اختلاف دياناتهم، وخلفياتهم للمساهمة في بناء عالم أكثر أخوّة.
وفي سياق حديثه عن التحديات المعاصرة، شدد بابا الكنيسة الكاثوليكية على أن تصاعد النزاعات، والانقسامات يجعل العالم أحوج ما يكون إلى شهادات أصيلة للّطف والمحبة، تذكّر البشرية بحقيقة أننا جميعًا إخوة وأخوات.
كذلك، حذّر عظيم الأحبار من الاكتفاء بالشعارات، مبينًا أن المحبة، والقيم تحتاج إلى تجسيد فعلي من خلال أفعال ملموسة تعطي للإنسانية معناها الحقيقي.
وفي ختام اللقاء، دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر أعضاء لجنة الجائزة إلى مواصلة رسالتهم بثبات وإصرار، معربًا عن ثقته بأن جهودهم ستثمر في خدمة العائلة الإنسانية بأسرها، وتعزيز ثقافة الأخوّة، والسلام في العالم.