RT Arabic:
2025-06-05@22:19:36 GMT

رفض فرنسي.. إرسال جنودنا لأوكرانيا إعلان حرب

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

ضيف حلقة "نيوزميكر" فلوريان فيليبو رئيس حزب "الوطنيون" الفرنسي.

Your browser does not support audio tag.

أبرز تصريحات زعيم حزب "الوطنيون" الفرنسي فلوريان فيليبو لبرنامج نيوزميكر:

 

-  غاضبون من موقف فرنسا التي تبنت الموقف الأمريكي منذ فبراير 2022

-  رئيسة المفوضية الأوروبية دائما ما سعت إلى الحرب

-  فرنسا لم تبحث عن السلام ولم تخدم مصالحها القومية

-  العقوبات الغربية على روسيا لم تضعفها بل أضرت بالاقتصاد الفرنسي

-  كفرنسي لا يمكنني القبول بخضوع فرنسا

-  كلما تقدمنا بالحرب يضعف موقف فرنسا وألمانيا اقتصاديا

-  الخطاب العام في فرنسا مبني على الكذب فيما يتعلق بالصراع الروسي الأوكراني

-  ما حصل في أوكرانيا عام 2014 انقلاب عسكري أمريكي

-  انقلاب 2014 في أوكرانيا حصل ليخلق نظاما معاديا لروسيا يخدم المصالح الأمريكية

-  فيكتوريا نولاند ومسؤولون أمريكيون عملوا مع جماعات أوكرانية لقلب نظام الحكم في أوكرانيا

-  فرنسا وألمانيا اعترفتا بنيتهما عدم احترام اتفاقية مينسك

-  فرنسا أضرت بسمعتها ومصداقيتها خلال النزاع الروسي الأوكراني

-  ماكرون لا يحب فرنسا ولا يدافع عن مصالحها

-  انهيار فرنسا بدأ مع ساركوزي وعمقه ماكرون

-  سياسة فرنسا ستقودنا إلى حرب عالمية ثالثة

-  ثلاثة أرباع العالم يدعم روسيا

-  إرسال جنود فرنسيين إلى أوكرانيا يعني حربا عالمية ثالثة

-  دول بريكس أصبحت ذات أهمية كبيرة وناتجها الإجمالي أكبر من الدول الـ 7 الكبرى

-  ماكرون يمثل الخضوع الفرنسي للإمبريالية الأمريكية المنهارة

-  لا يمكن لماكرون وضع القوة النووية الفرنسية تحت تصرف أوروبا

-  ألمانيا تسعى دائما لمشاركة فرنسا في قوتها النووية ومقعدها في مجلس الأمن

-  الشعب الأوكراني غاضب لإلغاء زيلينسكي للانتخابات الرئاسية

-  فوز ترامب بالانتخابات الأمريكية سيضع حدا لكل ما يحصل

-  يجب على فرنسا أن ترتبط بعلاقات مع روسيا في جميع المجالات

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا عقوبات اقتصادية عقوبات ضد روسيا

إقرأ أيضاً:

بعد عامين من التحقيق في قضية المراهق نائل.. محاكمة ضابط فرنسي بتهمة القتل العمد

من المقرر أن يواجه ضابط شرطة فرنسي محاكمة بتهمة القتل في عام 2026 على خلفية مقتل المراهق نائل مرزوق في يونيو 2023، وهي الحادثة التي أشعلت احتجاجات واسعة وأثارت جدلاً وطنيًا حول عنف الشرطة والتمييز العنصري في فرنسا. اعلان

وأعلنت محكمة نانتير في ضاحية باريس، حيث وقعت حادثة القتل، أن المحاكمة قد تُعقد في الربع الثاني أو الثالث من عام 2026، وذلك في بيان مشترك مع مكتب الادعاء العام، عقب انتهاء تحقيق قضائي استمر قرابة عامين.

الضابط المتهم، البالغ من العمر 38 عامًا، والذي تم التعريف به إعلاميًا باسم "فلوريان م."، وُجهت إليه تهمة القتل العمد، وقد أُطلق سراحه في نوفمبر 2023 بعد خمسة أشهر من الحبس الاحتياطي، وهو يخضع حاليًا للرقابة القضائية التي تقيّد تحركاته.

ورحّب فرانك بيرتون، محامي والدة الضحية، بقرار إحالة الضابط إلى المحاكمة، وقال في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية: "نحن فقط نرى تطبيقًا للقانون... والآن يبقى إقناع المحكمة".

في المقابل، أعرب محامي الضابط، لوران فرانك لينارد، عن خيبة أمله، وصرّح بأن القرار "كان متوقعًا رغم أنه مخيب للآمال"، مضيفًا: "كان على قاضي التحقيق أن يتحلى بالشجاعة ليخالف موقف الادعاء". وأكد عزمه استئناف القرار، مشددًا على أن موكله "أطلق النار في إطار مشروع للدفاع عن النفس".

Relatedشاهد: "تطهير اجتماعي".. الشرطة الفرنسية تجلي المهاجرين من مخيم مؤقت قبل الألعاب الأولمبية الصيفيةضابط فرنسي سابق: تدخّلنا في رواندا لإنقاذ الجلادينضابط فرنسي كبير يواجه عقوبة بعد انتقاد أساليب الغرب ضد الدولة الإسلامية في سوريا منية، والدة ناهل مرزوق، تشارك في مظاهرة بعد إطلاق سراح ضابط الشرطة المشتبه في قتله في نانتير، 19 نوفمبر 2023AP Photoالتمييز العنصري

قُتل نائل مرزوق، وهو مراهق فرنسي من أصول شمال أفريقية، في 27 يونيو 2023 أثناء توقيف مروري، وبينما ذكرت الشرطة في البداية أن مرزوق قاد سيارته باتجاه أحد الضباط، إلا أن مقطع فيديو انتشر لاحقًا أظهر اثنين من رجال الشرطة بجوار سيارة متوقفة، وأحدهم يصوّب سلاحه نحو السائق، بينما يُسمع صوت يقول، "ستأخذ رصاصة في رأسك"، قبل أن يُطلق الرصاص بالفعل.

الفيديو، الذي صوّر لحظة إطلاق النار، أثار موجة من الغضب الشعبي، تخللتها احتجاجات عنيفة وأعمال شغب في أنحاء متفرقة من فرنسا، أسفرت عن اعتقال الآلاف وإصابة المئات مع تصاعد المواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن.

اشتباكات بين ضباط الشرطة والشباب في نانتير، 29 يونيو 2023Lewis Joly/Copyright 2023 The AP. All rights reserved.

منذ مقتل مرزوق، تصاعدت الانتقادات الدولية الموجهة للسلطات الفرنسية بشأن استخدام القوة المفرطة والتنميط العرقي، وأشارت تقارير إلى أن 15 شخصًا قُتلوا برصاص الشرطة الفرنسية خلال عمليات توقيف في الشارع بين عامي 2022 و2023، دون توجيه اتهامات لجميع المتورطين من عناصر الشرطة.

وعقب الحادثة، دعت الأمم المتحدة الحكومة الفرنسية إلى معالجة ما وصفته بـ"المشكلات العميقة الجذور المتعلقة بالتمييز العنصري في أجهزة إنفاذ القانون".

كما حذرت اللجنة الأوروبية لمناهضة العنصرية والتعصب (ECRI) – التابعة لمجلس أوروبا – من استمرار التنميط العنصري على يد الشرطة الأوروبية، مع إشارة خاصة إلى فرنسا كـ"دولة مثيرة للقلق" في هذا السياق. وقال برتيل كوتييه، رئيس اللجنة، لقناة "يورونيوز":  "للأسف، لم تأخذ السلطات الفرنسية توصياتنا بشأن تتبّع ممارسات الشرطة المرتبطة بالتحقق من الهوية على محمل الجد حتى الآن"، وأضاف "فرنسا هي إحدى الدول المثيرة للقلق عندما يتعلق الأمر بالتنميط العنصري".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • ماكرون يهدد بإجراءات صارمة ضد إسرائيل خلال اليومين المقبلين
  • مستشار مركز السياسات الأوكراني: روسيا لا تنتظر لحظة محددة للرد على أوكرانيا
  • فرنسا تقدم ضمانات مالية بقيمة 1.5 مليار يورو لأوكرانيا
  • بسبب روسيا.. سرقة تمثال ماكرون الشمعي من متحف في باريس وسط ضجة
  • تقرير فرنسي يحذر من جماعة الإخوان.. باحث سياسي يكشف التفاصيل
  • بعد عامين من التحقيق في قضية المراهق نائل.. محاكمة ضابط فرنسي بتهمة القتل العمد
  • نشطاء يسرقون تمثال الرئيس الفرنسي ماكرون احتجاجا على الفشل المتكرر
  • بخمس رصاصات.. فرنسي يقتل جاره التونسي والشرطة تحقق بدافع عنصري
  • في مهمة احتجاجية.. تمثال ماكرون يغادر متحف "غريفان" إلى سفارة روسيا في باريس
  • برونو روتايو.. سياسي فرنسي بدأ صحفيا وانتهى وزيرا للداخلية