رفض فرنسي.. إرسال جنودنا لأوكرانيا إعلان حرب
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
ضيف حلقة "نيوزميكر" فلوريان فيليبو رئيس حزب "الوطنيون" الفرنسي.
Your browser does not support audio tag.أبرز تصريحات زعيم حزب "الوطنيون" الفرنسي فلوريان فيليبو لبرنامج نيوزميكر:
- غاضبون من موقف فرنسا التي تبنت الموقف الأمريكي منذ فبراير 2022
- رئيسة المفوضية الأوروبية دائما ما سعت إلى الحرب
- فرنسا لم تبحث عن السلام ولم تخدم مصالحها القومية
- العقوبات الغربية على روسيا لم تضعفها بل أضرت بالاقتصاد الفرنسي
- كفرنسي لا يمكنني القبول بخضوع فرنسا
- كلما تقدمنا بالحرب يضعف موقف فرنسا وألمانيا اقتصاديا
- الخطاب العام في فرنسا مبني على الكذب فيما يتعلق بالصراع الروسي الأوكراني
- ما حصل في أوكرانيا عام 2014 انقلاب عسكري أمريكي
- انقلاب 2014 في أوكرانيا حصل ليخلق نظاما معاديا لروسيا يخدم المصالح الأمريكية
- فيكتوريا نولاند ومسؤولون أمريكيون عملوا مع جماعات أوكرانية لقلب نظام الحكم في أوكرانيا
- فرنسا وألمانيا اعترفتا بنيتهما عدم احترام اتفاقية مينسك
- فرنسا أضرت بسمعتها ومصداقيتها خلال النزاع الروسي الأوكراني
- ماكرون لا يحب فرنسا ولا يدافع عن مصالحها
- انهيار فرنسا بدأ مع ساركوزي وعمقه ماكرون
- سياسة فرنسا ستقودنا إلى حرب عالمية ثالثة
- ثلاثة أرباع العالم يدعم روسيا
- إرسال جنود فرنسيين إلى أوكرانيا يعني حربا عالمية ثالثة
- دول بريكس أصبحت ذات أهمية كبيرة وناتجها الإجمالي أكبر من الدول الـ 7 الكبرى
- ماكرون يمثل الخضوع الفرنسي للإمبريالية الأمريكية المنهارة
- لا يمكن لماكرون وضع القوة النووية الفرنسية تحت تصرف أوروبا
- ألمانيا تسعى دائما لمشاركة فرنسا في قوتها النووية ومقعدها في مجلس الأمن
- الشعب الأوكراني غاضب لإلغاء زيلينسكي للانتخابات الرئاسية
- فوز ترامب بالانتخابات الأمريكية سيضع حدا لكل ما يحصل
- يجب على فرنسا أن ترتبط بعلاقات مع روسيا في جميع المجالات
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا عقوبات اقتصادية عقوبات ضد روسيا
إقرأ أيضاً:
روسيا: السلام رهن بوقف إمداد أوكرانيا بالأسلحة
موسكو، كييف (الاتحاد، وكالات)
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أمس، إن جدول الأعمال الحقيقي للغرب لم يتضمن قط محادثات سلام، وإيجاد تسوية في أوكرانيا، وذلك في أول تعليق لها على المفاوضات منذ إجراء مسؤولين روس وأوكرانيين محادثات الأربعاء الماضي.
وأضافت زاخاروفا، في تصريحات نقلتها وكالة تاس الروسية، أن «الغرب إذا أراد سلاماً حقيقياً في أوكرانيا، فعليه أن يتوقف عن تزويد كييف بالأسلحة».
أمنياً، أعلنت كل من أوكرانيا وروسيا، أمس، عن سقوط قتلى وجرحى في هجمات جديدة. وأسفرت غارات جوية متبادلة، وقعت فجر أمس، عن مقتل ثلاثة أشخاص في أوكرانيا، وشخصين في روسيا، وفقاً للسلطات.
وذكر سلاح الجو الأوكراني، في تقرير أصدره أمس، أن القوات الروسية أطلقت 208 طائرات مسيرة وطائرات مسيرة وهمية و12 صاروخاً باليستياً و15 صاروخ كروز على أوكرانيا، مستهدفةً منطقة دنيبروبيتروفسك شرق أوكرانيا.
وقال التقرير، إن القوات الأوكرانية أسقطت 183 طائرة مسيرة و17 صاروخاً.
وقال سيرهي ليساك، حاكم مدينة دنيبروبيتروفسك، إن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب 6 آخرون في دنيبرو وضواحيها. وقال إيهور تيريخوف، عمدة مدينة خاركيف، إن 5 أشخاص، من بينهم ثلاثة من عمال الطوارئ، أصيبوا. وقال أوليه هريهوروف، الحاكم العسكري لمنطقة سومي، إن ثلاثة أشخاص أصيبوا. وذكرت السلطات في منطقة روستوف في جنوب روسيا أن شخصين قتلا في هجمات أوكرانية. وذكر حاكم المنطقة، يوري سليوسار، أن سيارة احترقت وأن الكهرباء انقطعت عن صف من المنازل بسبب سقوط طائرة بدون طيار.
وقال مسؤول من جهاز الأمن الأوكراني، إن طائرات مسيرة أوكرانية قصفت مصنعاً لمعدات الاتصالات اللاسلكية وعتاد الحرب الإلكترونية في منطقة ستافروبول الروسية في هجوم خلال الليل. وذكر المسؤول أن منشأتين في مصنع سيجنال في مدينة ستافروبول، التي تبعد حوالي 540 كيلومتراً عن الحدود الأوكرانية، تضررتا في الهجمات. ونشر المسؤول عدة مقاطع مصورة تظهر عموداً كبيراً من الدخان الكثيف يتصاعد في السماء. وأضاف: «قصفت طائرات مسيرة بعيدة المدى تابعة لجهاز الأمن الأوكراني منشآت الإنتاج في مصنع ستافروبول اللاسلكي سيجنال».
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي دمّرت واعترضت 54 مسيّرة بما فيها 24 في منطقة بريانسك الحدودية مع أوكرانيا. كما أعلنت عن سيطرة قواتها على قرية جديدة في منطقة دنيبروبيتروفسك في شرق وسط أوكرانيا، هي الثانية في هذه المنطقة منذ بدء هجومها فبراير 2022.
وقال الجيش الروسي في بيان، إن قواته سيطرت على بلدة مالييفكا في منطقة دنيبروبيتروفسك.
ومطلع هذا الشهر، أعلنت روسيا سيطرتها على بلدة داتشنوي في هذه المنطقة. وتمثل السيطرة على مالييفكا، انتكاسة رمزية أخرى للقوات الأوكرانية. ويمثل أي تقدم روسي حقيقي في منطقة دنيبروبيتروفسك أهمية استراتيجية في المحادثات التي قد تعقد لاحقاً لإيجاد حل النزاع بين الجانبين. وفي منطقة دونيتسك في الشرق، أعلن الجيش الروسي السبت أيضاً سيطرته على قرية «زيليني هاي».