نصائح مهمة عند شراء سيارة لأول مرة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
يحتاج بعض المشترين الجدد للسيارات عند شراء سيارة لأول مرة، وذلك بسبب نقص الخبرة، وهذا أمر طبيعي، فالسيارة تحتاج الى معرفة التعامل معها حتى تدوم في حالة جيدة لمدة أطول.
نصائح للتعامل مع السيارة للمرة الأولى
الامتثال لقوانين المرور والتزام الإشارات والإشارات الضوئية، والتأكد من الالتزام بسرعة الطريق.قراءة دليل مالك السيارة بعناية، والتعرف على الخصائص الفريدة لها وكيفية استخدامها بشكل صحيح.معرفة كيفية فحص مستوى زيت المحرك وزيت الفرامل وزيت الدركسيون ومياه المحركمعرفة مكان مياه المساحات الأمامية لتزويدها عند نقصانها.تعلم تغيير إطارات السيارة حيث قد يتعرض أحد الإطارات للتلف خارج المدينة وتضطر لتغيير الإطار بنفسك.مراعاة عدم وجود أصوات مرتفعة أو التحدث في الهاتف والانتباه لأشياء أخرى قد تفقدك التركيز أثناء قيادة السيارة.القيادة بحذر وتجنب القيادة بسرعة عالية في البداية، حتى تتعلم كيفية التحكم في السيارة بشكل جيد.تعلم كيفية فحص ضغط إطارات سيارتك بنفسك، حيث توجد العديد من الأجهزة البسيطة التي تساعدك في هذا فقط تقوم بوضعها على فتحة صمام ضغط الإطار فتعطيك القراءة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارة نصائح المرور الإشارات الطريق
إقرأ أيضاً:
أمل جديد لعلاج صعوبات تعلم الرياضيات
توصّل فريق من العلماء الثلاثاء إلى أنّ تحفيزاً كهربائياً للدماغ يُساعد مَن يواجهون صعوبة في فهم الرياضيات، وقد سلّطت نتائجهم الضوء على الروابط بين نشاط الدماغ وعمليات التعلّم.
في حين أن التفاوتات في إتقان الرياضيات معروفة جيداً وتسهم في توسيع فجوة التفاوتات الاجتماعية، تُسلّط دراسة نُشرت في مجلة «بلوس بايولوجي» PLOS Biology الأميركية الضوء على طريقة مُحتملة لتصحيحها.
وقال روا كوهين كادوش، المتخصص في علم الأعصاب والعلوم المعرفية في جامعة سوراي في المملكة المتحدة والمعد الرئيسي للدراسة، في حديث عبر وكالة فرانس برس إنّ «الناس لديهم أدمغة مختلفة، وتتحكم أدمغتهم بجزء كبير من حياتهم».
وأضاف «نفكر في محيطنا طوال الوقت. غالبا ما نتساءل عما إذا كنّا نرتاد المدرسة المناسبة، وما إذا كان لدينا المُدرّس المناسب. لكن الأمر يتعلق أيضاً ببيولوجيتنا. بعض الناس يُعانون من صعوبات، وإذا استطعنا مساعدة أدمغتهم على تحقيق كامل إمكاناتها، فسنفتح أمامهم أبواباً كثيرة كانت لتكون مُغلقة في وجوههم لولا ذلك».
وأظهرت دراسات سابقة انخراط بعض الأنشطة العصبية ومناطق في الدماغ، بما في ذلك القشرة الجبهية الظهرية الجانبية والقشرة الجدارية الخلفية، في عمليات اكتساب المعرفة والتعلم.
لذلك، قرر الباحثون دراسة نشاط هاتين المنطقتين، لا سيما في حل المشكلات والذاكرة، لدى الطلاب من مختلف المستويات الرياضية.
بعد اكتشافهم إمكانية التنبؤ بالأداء في الحساب الذهني بناء على ذلك، سعوا إلى تحسينه باستخدام تكنولوجيا واعدة تُسمّى التحفيز الدماغي عبر الجمجمة بواسطة الضوضاء العشوائية. بمعنى آخر، تُوضع أقطاب كهربائية حول الرأس ترسل تنبيهات كهربائية غير مؤلمة.
وأوضح البروفيسور كوهين كادوش أن تجربتهم التي شملت أكثر من 70 طالباً، أظهرت تحسناً في الأداء بنسبة تراوحت بين 25% و29% لدى أضعف الطلاب.
وأمل في تأكيد هذه النتائج المُشجعة جداً من خلال تجارب مستقبلية على مجموعات أخرى، وأن تمتد إلى مجالات تعليمية أخرى، مثل تعلم اللغات الأجنبية.
يتمثل الهدف النهائي في توفير أجهزة تحفيز عصبي للأشخاص الذين يعانون من صعوبات تعلمية.
أخبار ذات صلة