قال هشام نجل الموسيقار  حلمي بكر، خلال تلقيه واجب العزاء في والده بمسجد الحامدية الشاذلية لصدى البلد "الجنازة كانت تليق بوالدي حلمي بكر، وأتمنى أنه يكون راضي  ومبسوط بالحشد اللي جه يؤدي واجب العزاء فيه".


وأضاف هشام: وأنا راجع في الطيارة كنت بفكر في أبويا حلمي بكر مش الموسيقار حلمي بكر، والخبر جالي وأنا كنت في العربية ومتجه للمطار، وكان الموضوع صعب عليا، وقضيت الرحلة كلها لمدة 25 ساعة بفكر في ذكرياتي مع أبويا.

 


تابع هشام نجل الموسيقار الراحل حلمي بكر: افتكرت الذكريات الخاصة مع والدي، والدي كان بيحب ينزل بليل الساعة 3 عشان يجيب الجرايد والمجلات كلها أول ما تنزل، كان بيصحيني من نومي بشويش ويقولي يلا ننزل كنا بنروح عند محطة القطر نجيب الجرايد ونرجع الساعة 4 الفجر.

 

 

يذكر أن الموسيقار حلمي بكر وافته المنية مستشفي كفر صقر بالشرقية بعدما تدهورت حالته الصحية.

والموسيقار حلمى بكر قدم أكثر من 1500 لحن موسيقى، وتعاون خلالها مع كبار المطربين فى العالم العربى، أبرزهم وردة، نجاة، ليلى مراد، مدحت صالح، محمد الحلو، على الحجار، وغيرهم.

 

Screenshot_2024-03-06-06-00-17-56 Screenshot_2024-03-06-06-00-13-94 Screenshot_2024-03-06-06-00-07-04 images (79) images (78) 414 images (77) images (76) 603 2338155_0 images (71) images (70) 2337326_0 images (69)

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حلمی بکر

إقرأ أيضاً:

عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب

رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.

عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.

قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".

وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.

قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.

مقالات مشابهة

  • الدريم: كان حلمي أعرف عبدالله ويزيد الراجحي وصار التوفيق من الله.. فيديو
  • أحمد موسى: الشعب المصري لا يرحم من يتطاول على وطنه والهجمات ضد الدولة ليست بريئة
  • عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
  • إستاد الإسكندرية يحتضن أمسية غنائية لـ هشام عباس وفرقة وسط البلد
  • «صيف الأوبرا 2025».. ستاد الإسكندرية الدولي يستعد لاستقبال هشام عباس
  • طارق مؤمن يكشف كواليس لصدى البلد أسباب اعتزاله المفاجئ وخطوته المقبلة في الإسكواش
  • تامر أمين: قرار محافظة الجيزة بمنع سير الاسكوتر الكهربائي إيجابي للغاية.. وأتمنى تعميمه
  • وزير السياحة لـصدى البلد: منصة egytap ستحدث باستمرار.. وبها ميزة التدريب بالمختلط
  • تَجَمَّلَ بِالرِّضَا
  • رغم الاحتجاجات.. هذه الوجهات الإسبانية لا تزال ترحب بالزوار