النشرة الصباحية.. ازدحام مروري بطرق ومحاور القاهرة والجيزة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
شهدت الحالة المرورية، صباح اليوم الأربعاء، كثافات مرورية متحركة بمحافظتي القاهرة والجيزة، وسط انتشار أمني بكافة الطرق لتأمين رحلات المواطنين ومنع حدوث تكدسات مرورية.
ظهرت كثافات بحركة المرور بأعلى محاور محافظة الجيزة وبحي الدقي وحي العجوزة، مرورًا بشارع جامعة الدول العربية، وشارع السودان، ونزلة الدائرى اتجاه الصعيد وبمحور صفط اتجاه الجيزة والنيل السياحى، الهرم، البحر الأعظم وبالمريوطية مرورا بمنطقة فيصل وبشارع ترسا وبشوارع الجيزة.
وتباطأت حركة سير السيارات أعلى مناطق كورنيش النيل، متجها إلى مناطق حلوان والملك الصالح، وبمنطقة عين شمس وسرايا القبة مرورا بكوبري القبة وحمامات القبة، وبالطريق الزراعى أمام القادم من مدينة بنها وفى طريقه إلى ميدان المؤسسة ومدينة الفسطاط.
كما ظهرت كثافات مرورية بأعلى الطريق الدائرى ومحور 26 يوليو، وشارع السودان وبأشهر ميادين مصر (ميدان التحرير) وبمنشئة الصدر وبالدمرداش مرورا بغمرة وأحمد عرابي وجمال عبد الناصر وأعلى كوبرى أكتوبر وعبد المنعم رياض ومناطق وسط البلد وبميدان لبنان وبجميع المداخل المؤدية للميادين وميدان روكسى ورمسيس وسط تواجد أمني لتأمين رحلات المواطنين ولتحقيق الانضباط، ولضبط المخالفات المرورية وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدى السيارات وضبط المخالفين منهم لاتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاً«ضربه وهرب».. الداخلية تكشف ملابسات مصرع شخص في حادث مروري بالخليفة
لمدة 15 يومًا.. غلق كلي لمحور العبور بالاتجاهين «تحويلات مرورية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث اخبار المرور الأزمة السورية الأسبوع الكثافات المرورية المرور المرور بالكورنيش النشرة المرورية النشرة المرورية الصباحية انتظام حركة المرور حالة المرور حالة المرور اليوم حوادث حوادث الأسبوع حوادث الطرق زحام المرور زحام مرورى كثافات كثافات مرورية كثافات مرورية مرتفعة محافظات مرتضى منصور مرور الجيزة مرور القاهرة مرورية والمريوطية
إقرأ أيضاً:
ترامب يخلط أوراق العالم.. قبة نووية لكندا وتحالف متعدد الأقطاب مع موسكو وبكين
في سلسلة تصريحات، يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدفع برؤية جديدة لإعادة تشكيل النظام العالمي، تقوم على تقاسم النفوذ مع القوى الكبرى، إلى جانب فرض شروط صارمة على الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة، وفي مقدمتهم كندا.
ووفقًا لتقرير نشرته نيويورك تايمز، يسعى ترامب إلى تعزيز نظام عالمي متعدد الأقطاب، يقوم على توزيع النفوذ بين الولايات المتحدة وروسيا والصين، بعيدًا عن النموذج الغربي التقليدي المعتمد على الأحادية القطبية.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب أعرب عن رغبته في تطبيع العلاقات التجارية مع روسيا، فيما تعكس سياساته الخارجية، بما فيها الانسحاب من مناطق التوتر العالمية وانتقاد الحلفاء، توجّهًا لتقليص الالتزامات العسكرية الأمريكية، مقابل منح قوى مثل روسيا والصين دورًا أكبر في مناطق نفوذها.
وفي تطور آخر، كتب ترامب على منصة تروث سوشيال منشورًا وصفته وسائل الإعلام بـ”الابتزاز السياسي الساخر”، قال فيه إنه عرض على كندا الانضمام إلى نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي الجديد “القبة الذهبية” مقابل 61 مليار دولار، أو الانضمام إلى الولايات المتحدة كولاية رقم 51.
“إذا أرادت كندا الانضمام إلى منظومة القبة الذهبية الرائعة، فعليها دفع 61 مليار دولار إذا بقيت أمة منفصلة، لكنها لن تدفع شيئا إذا أصبحت ولايتنا الحادية والخمسين”، كتب ترامب، مضيفًا أن “أوتاوا تدرس العرض!”
وكان ترامب قد كشف سابقًا عن التصميم الهندسي لمنظومة “القبة الذهبية”، بتكلفة تقدّر بـ175 مليار دولار، وتضم قدرات برية وبحرية وفضائية، مع هدف تشغيلها قبل نهاية ولايته الثانية.
في المقابل، أثار المشروع ردود فعل غاضبة من عدة جهات دولية، حيث وصفه معهد الشؤون الأمريكية في كوريا الشمالية بأنه “نظام هجومي بامتياز”، محذرًا من تداعياته على الأمن الإقليمي والدولي.
بدوره، يرى ستيفن ويرثيم، مؤرخ السياسة الخارجية في مؤسسة كارنيغي، أن ترامب “يسعى لإعادة رسم الحدود الجيوسياسية، سواء عبر مناطق نفوذ مع روسيا والصين، أو عبر إعادة تعريف علاقات أمريكا مع حلفائها”.
أما يون صن، المحلل في مركز ستيمسون بواشنطن، فاعتبر أن “الصين لن تقف مكتوفة الأيدي تجاه محاولات الولايات المتحدة لتوسيع نفوذها في نصف الكرة الغربي”.
وفي حين يرى البعض أن هذا التوجه يعكس واقعية استراتيجية جديدة، يحذر آخرون من أنه يقوّض التحالفات الغربية التقليدية، ويفتح الباب أمام صراعات نفوذ عالمية معقدة.