قبيل شهر رمضان.. تراجع القوة الشرائية للمواطن والسبب؟
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
في كل عام ومع قرب حلول شهر رمضان المبارك، تحرص العوائل العراقية على إقتناء مستلزماتهم لموائدها الرمضانية، كعرف اعتادوا عليه منذ سنوات طويلة، إلا أن الوضع الاقتصادي الحالي جعل القوة الشرائية له تتراجع مقارنةً بالمواسم الرمضانية السابقة. فماذا يقول المواطنون والتجار؟
كل التفاصيل في هذا التقرير >> انضم الى السومرية علىواتساب خاص السومرية بالفيديو اقتصاد العراق رمضان شهر رمضان السومرية +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر غضب عارم في الشارع العراقي بسبب رواتب أعضاء مجلس النواب! خاص السومرية 31.
سنشتري اللحوم مهما كان سعرها سنشتري اللحوم مهما كان سعرها سنقاطع اللحوم سنقاطع اللحوم سنبحث عن بديل سنبحث عن بديل النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج رمضان 2024 رمضان السومرية ترفيه رمضان 2023 سياسة السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد العالمي للمواطن المصري بالخارج يشيد بدور مصر في قمة شرم الشيخ للسلام
أعرب الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج عن فخره واعتزازه بالدور التاريخي الذي قامت به مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال استضافتها قمة شرم الشيخ للسلام، التي جمعت قادة وزعماء العالم في مشهدٍ استثنائيٍ يجسد إيمان مصر العميق بالسلام كقيمة إنسانية راسخة ورسالة حضارية خالدة.
وأكد الاتحاد أن مصر أثبتت مجددا أنها صوت الحكمة والعقل في عالمٍ يموج بالصراعات، وأن الرئيس السيسي أعاد تعريف الدبلوماسية المصرية بمعناها الأصيل: دبلوماسية تقوم على المبادئ، وتحمل في جوهرها ضمير الإنسانية.
وقال الاتحاد بيانه:
لقد تابعنا جميعا بكثيرٍ من الفخر كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي التي صدحت من قلب شرم الشيخ، حين قال إن السلام ليس ترفًا سياسيا بل خيار استراتيجي تحفظ به الأمم كرامتها. تلك العبارة كانت تجسيدا لجوهر الرسالة المصرية منذ فجر التاريخ: أن الكرامة لا تنفصل عن السلام، وأن مصر لا تعرف إلا لغة البناء والتعايش.
وأضاف البيان:
لقد عبّر الرئيس السيسي في كلماته عن نبض الشعوب كافة، حين قال إن من حق الشعب الفلسطيني أن يحدد مصيره وأن ينعم بحرية الكرامة. بهذه الكلمات وضع الرئيس حجر الأساس لرؤية جديدة للسلام، تقوم على العدالة والإنصاف، لا على القهر والإملاء.
وأشار المجلس إلى أن إشادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السيسي خلال القمة تمثل اعترافًا دوليًا جديدًا بمكانة القيادة المصرية، لافتًا إلى أن تصريحات ترامب التي قال فيها إن الرئيس السيسي قائد قوي، وأنا هنا مع صديقي، وقد لعب دورًا مهمًا جدًا وسنكون معه كل الطريق، تؤكد أن الاحترام الدولي لمصر بات أمرًا راسخًا، وأن العالم ينظر إلى القاهرة بوصفها شريكا في صناعة الحلول لا مجرد طرف في المعادلات.
وأوضح الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج أن الزخم الدولي غير المسبوق الذي شهدته قمة شرم الشيخ — بمشاركة رؤساء وملوك وقادة من الشرق والغرب — يعكس الثقة العالمية في قدرة مصر على جمع المختلفين على كلمة سواء، وصياغة مستقبل أكثر أمنا وعدلا للمنطقة والعالم.
وأكد البيان أن المصريين في الخارج يشعرون بفخرٍ متجدد بانتمائهم لوطنهم الأم كلما رأوا علم مصر يرفرف في المحافل الكبرى رمزا للحكمة والتوازن والقيادة الراشدة، وأنهم يقفون صفًا واحدا خلف القيادة السياسية في دعم كل جهد وطنيٍ يرفع اسم مصر ويصون كرامتها ودورها الريادي.
واختتم الاتحاد بيانه قائلا:
إن قمة شرم الشيخ للسلام ستظل علامة مضيئة في سجل التاريخ، تُسجّل لمصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أعاد للعالم اتزانه، وذكّر الجميع بأن السلام لا يُفرض بالقوة بل يُبنى بالإرادة والصدق والإيمان بالإنسان. وستبقى مصر، كما كانت دائمًا، صانعة السلام وحارسة القيم ومركز الضمير الإنساني.