شرف لنا تنظيمها بالسعودية.. تعليق ميدو على إقامة نهائي كأس مصر في المملكة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
علّق أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق على إقامة نهائي بطولة كأس مصر بين الأهلي والزمالك في ملعب الأول بارك في المملكة العربية السعودية.
وقال أحمد حسام ميدو في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "لأول مرة يخرج كأس مصر خارج حدودنا، ولكن شرف لنا أن يكون أول توجه لكأس مصر هو المملكة العربية السعودية، التي تجمعنا معها علاقات تاريخية".
وأضاف: "للأسف نعيش في زمن يحاول فيه البعض الاصطياد في الماء العكر، وأن يعملوا على محاولات الوقيعة بين الدول عندما يجدوا علاقات قوية بين أطراف قوية مثل مصر والسعودية".
وتابع: "تربطنا العروبة وأشياء كثيرة أخرى تجعل من الصعب على أي أحد إحداث الوقيعة بيننا، ونحن نتشرف بوجود كأس مصر في السعودية".
وأكمل: "كأس مصر هي بطولة تاريخية، وفي الماضي كان يقوم ملك مصر بنفسه بتسليمها للفريق الفائز، مثلما يحدث في إنجلترا".
وأتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "أهم ميزة في بطولة كأس مصر هي أن أي فريق يستطيع الفوز بها، حيث يشترك بها جميع الأندية من مختلف الدرجات، لذا هذه البطولة يكون بها اهتمام كبير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کأس مصر
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: إقامة الدولة الفلسطينية الحل الحقيقي للسلام في الشرق الأوسط
قال الإعلامي أحمد موسى، إن أنه لو تم توقيع اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين عام 1979، على غرار اتفاقية "كامب ديفيد"، لما اندلعت الحروب المتكررة خلال العقود الماضية، معتبرًا أن ما لم يُنجز في ذلك الوقت، يمكن تحقيقه الآن في عام 2025، في ظل التحركات الإقليمية والدولية الجادة.
وخلال تغطية خاصة عبر برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أكد موسى، أن السلام بين شعوب المنطقة لا يمكن أن يتحقق دون الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، مؤكدًا أن هذا هو الحل الحقيقي لإنهاء الصراع وبدء مرحلة من التعايش والاستقرار.
وأضاف أن نتنياهو يدرك اليوم أن لا استقرار في المنطقة دون دولة فلسطينية، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي سيوجه في كلمته خلال القمة رسالة واضحة تؤكد ضرورة التوصل إلى حل عادل ودائم يقوم على إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، عاصمتها القدس الشرقية.
وتأتي تصريحات موسى بالتزامن مع انعقاد قمة شرم الشيخ للسلام، وسط حضور دولي واسع النطاق، واهتمام إقليمي بتحقيق تقدم ملموس في جهود التهدئة وإحياء العملية السياسية في الأراضي الفلسطينية.