علا الشافعي: نجتمع دوريا لدراسة محتوى دراما «المتحدة»
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية علا الشافعي، مسئول المحتوى الدارمي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنه من ضمن شروط الشركة «المتحدة» لقبول أي عمل درامي هو إرسال المعالجة ومن 3 لـ 5 حلقات، ومن ثم تبدأ عجلة الإنتاج ويتم الاتفاق على الاختيار من قبل لجنة المحتوى الدرامي، ومن ثم عمل خريطة عمل.
اجتماعات ثابتة دورية لدراسة محتوى دراما رمضانوأوضحت «الشافعي»، خلال تصريحات تلفزيونية لها ببرنامج «ItsShowtime»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، أنه خلال الفترة الماضية كان هناك عددًا من الاجتماعات بحضور عمرو الفقي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة، وعماد ربيع مسئول الإنتاج، ودينا كريم مسئولة التسويق، لمتابعة العمل على خطة الدراما، منوهة بأن هذه الاجتماعات ثابتة دورية وأسبوعية.
وأشارت إلى أنه هذه الاجتماعات بدأت تتسع لتشمل فريق التسويق والإعلانات وكل العاملين في الميديا من أجل التسويق لموسم الدراما، مؤكدة أن هذه الاجتماعات يتم التأكيد فيها على المحتوى وتنوعه ومناقشة العمل الدرامي.
وتابعت: «الاجتماعات دي من قبل الدخول فى تصوير المسلسلات ودراسة كل الاستعداد للموسم الدرامي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علا الشافعي دراما رمضان دراما المتحدة المتحدة
إقرأ أيضاً:
بعد فيسبوك وتيك توك… يوتيوب يلتحق بالقائمة السوداء للأطفال
أعلنت السلطات الأسترالية، الأربعاء، عن نيتها إقرار قانون جديد يمنع الأطفال دون سن السادسة عشرة من استخدام منصة “يوتيوب”، في خطوة تشكّل توسعاً في معركة البلاد ضد “التهديدات الخفية” التي تشكلها الخوارزميات الرقمية على الصحة النفسية والنمو المعرفي للأطفال.
وقالت وزيرة الاتصالات الأسترالية، أنيكا ويلز، في بيان رسمي: “هناك مكان لوسائل التواصل الاجتماعي، لكن لا مكان للخوارزميات المفترسة التي تستهدف الأطفال وتوجّه سلوكهم بطريقة غير مدروسة أو آمنة”.
القرار يأتي بعد أشهر من اعتماد البرلمان الأسترالي في نوفمبر 2024 لقانون غير مسبوق، حظر بموجبه دخول من هم دون 16 عاماً إلى منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، إنستغرام، تيك توك، وإكس (تويتر سابقاً)، لكنّ يوتيوب لم يكن مشمولاً في القانون، نظراً لاستخدامه الواسع في المؤسسات التعليمية وتوفيره محتوى تعليمي وترفيهي عالي الجودة، بحسب ما قالت الحكومة حينها.
والتحوّل الملحوظ في موقف السلطات الأسترالية يعكس قلقاً متزايداً من الخوارزميات التي تتحكم بما يشاهده المستخدمون على يوتيوب، وخصوصاً “التغذية التلقائية للمحتوى” التي يُعتقد أنها تسهم في خلق أنماط إدمان وتشتيت تركيز لدى الأطفال.
من جانبه، قال متحدث باسم منصة يوتيوب إن: “يوتيوب ليست منصة تواصل اجتماعي، بل مكتبة فيديوهات عامة ذات محتوى مجاني وعالي الجودة، وتُشاهَد بشكل متزايد على شاشات التلفزيون”، مؤكداً أنهم ملتزمون بحماية الأطفال وتوفير أدوات رقابة أبوية صارمة.
هذا ويحظى القانون المقترح بدعم واسع من الحزبين الحاكم والمعارض، وسط تصاعد الدعوات المجتمعية لوضع ضوابط أكثر صرامة على استخدام الأطفال للتكنولوجيا ووسائل الإعلام الرقمية.
ويتوقع مراقبون أن يُحدث التشريع المرتقب تأثيرًا واسع النطاق، قد يُلهم دولاً أخرى للسير على خطى أستراليا، في وقت تتزايد فيه الأدلة على ارتباط الاستخدام المفرط للشاشات بمشاكل نفسية وسلوكية لدى القُصر.
ويأتي هذا القرار وسط نقاش عالمي ساخن حول دور شركات التكنولوجيا الكبرى في حماية الفئات الضعيفة، مع تصاعد التحقيقات البرلمانية في الولايات المتحدة وأوروبا بشأن تأثير الخوارزميات على الصحة العقلية للأطفال، واتهامات متكررة لهذه المنصات بإهمال واجبها الأخلاقي والرقابي.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام