ارتفاع أسعار التوابل في الأسواق المصرية.. القلق يسود ربات البيوت
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تشهد السوق المصرية حالة قلق واستياء بين المواطنين، وخاصة ربات البيوت، بسبب الارتفاع المبالغ فيه في أسعار التوابل، وعلى رأسها التوابل الشهيرة الكمون.
رجيم الكمون: تأثيراته الإيجابية على فقدان الوزن وتحسين الهضم فوائد الكمون: مذاق لذيذ وصحة رائعةولذا، يتم متابعة سعر كيلو الكمون البلدي اليوم الخميس 7 مارس 2024، لمعرفة التغيرات الحاصلة وتحديد الكميات التي يمكن شراؤها بناءً على السعر.
يعتبر الكمون أحد التوابل العربية الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها في الأكلات المصرية. وفي هذا المقال، سنستعرض معلومات مفصلة عن سعر الكمون البلدي في الأسواق المصرية اليوم الخميس.
سعر كيلو الكمون البلدي اليوم الخميس 7 مارس 2024وصل سعر الكمون البلدي إلى 300 جنيه مصري للكجم، واستمر الارتفاع حتى وصل إلى 500 جنيه وأكثر.سجل سعر الكمون الهندي نحو 280 جنيه مصري للكجم.يقدر سعر الكمون البرازيلي اليوم بنحو 350 جنيه مصري.ويرجح المسئولون في شعبة العطارة أن سبب ارتفاع أسعار التوابل، بما في ذلك الكمون، يعود إلى استيرادها من الخارج، سواء من الهند أو سوريا، وأن الإنتاج المحلي للكمون لا يغطي سوى 30% من الاستهلاك العام.
بالإضافة إلى ذلك، فإن ارتفاع سعر الدولار في الفترة الأخيرة يلعب دورًا في زيادة تكاليف استيراد التوابل.
أسعار التوابل الأخرىوبجانب الكمون، تشهد أيضًا أسعار التوابل الأخرى ارتفاعًا كبيرًا في الأسواق المصرية.
سجل سعر الفلفل الأسود نحو 450 جنيه مصري للكيلو الواحد.
بلغ سعر 100 جرام من الكزبرة الناعمة نحو 12 جنيه مصري.
يقدر سعر الحبهان بنحو 2000 جنيه مصري للكيلو الواحد.
وتبلغ قيمة القرنفل نحو 1200 جنيه مصري للكيلو الواحد.
يشعر المواطنون في مصر، ولا سيما ربات البيوت، بحالة من القلق والاستياء بسبب الزيادة المفرطة في أسعار التوابل، ومن بينها التوابل الأساسية مثل الكمون. لذلك، يعمل المستهلكون على متابعة أسعار الكمون المحلي يوم الخميس الموافق 7 مارس 2024، من أجل معرفة التغيرات اليومية في الأسعار وتحديد كميات الشراء بناءً على ذلك.
الكمون في مصر اليومالكمون يُعتبر واحدًا من أهم التوابل العربية التي لا يمكن الاستغناء عنها في المأكولات المصرية. في هذا المقال، سنقدم معلومات مفصلة عن سعر الكمون المحلي في الأسواق المصرية يوم الخميس.
سعر كيلو الكمون المحلي يوم الخميس 7 مارس 2024وصل سعر كيلو الكمون المحلي إلى 300 جنيه مصري، وارتفع بشكل مستمر ليصل إلى 500 جنيه وأكثر.
سجل سعر كيلو الكمون الهندي نحو 280 جنيه مصري.
يُقدر سعر كيلو الكمون البرازيلي اليوم بنحو 350 جنيه مصري.
تشير التقديرات من قبل المسؤولين في قطاع العطارة إلى أن سبب ارتفاع أسعار التوابل، ومن ضمنها الكمون، يعود إلى استيرادها من الخارج، سواء من الهند أو سوريا، وأن الإنتاج المحلي للكمون يغطي فقط 30% من الاستهلاك العام. بالإضافة إلى ذلك، فإن ارتفاع سعر الدولار في الفترات الأخيرة له تأثير في زيادة تكاليف استيراد التوابل.
بالإضافة إلى الكمون، شهدت أسعار التوابل الأخرى ارتفاعًا كبيرًا في الأسواق المصرية.
إليكم بعض الأمثلة:
سجل سعر كيلو الفلفل الأسود نحو 450 جنيه مصري.بلغ سعر 100 جرام من الكزبرة الناعمة نحو 12 جنيه مصري.يُقدر سعر كيلو الحبهان بنحو 2000 جنيه مصري.تقدر قيمة كيلو القرنفل بنحو 1200 جنيه مصري.تسببت هذه الزيادات الكبيرة في أسعار التوابل في قلق المواطنين وزادت الضغوط على ربات البيوت، حيث أصبحت تكاليف إعداد الوجب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكمون اسعار الكمون الكمون اليوم كيلو الكمون فی الأسواق المصریة سعر کیلو الکمون أسعار التوابل ربات البیوت سعر الکمون جنیه مصری سجل سعر
إقرأ أيضاً:
ما تأثير هبوط الصرف على الأسعار ومعيشة المواطن؟
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسعار العملات الأجنبية تراجعاً سريعاً خلال اليومين الماضيين، بعد موجة ارتفاع حادة أوصلت الريال السعودي إلى أكثر من 780 ريالاً، فيما اقترب الدولار من حاجز 3000 ريال.
وبحسب مصادر مصرفية، سجل سعر صرف الريال السعودي اليوم حوالي 710 ريال، بينما بلغ سعر الدولار نحو 2710 ريال، في انخفاض لافت يُعزى إلى الإجراءات العقابية التي اتخذها البنك المركزي في عدن ضد المخالفين، شملت إيقاف عدد من شركات الصرافة التي ثبت تلاعبها بسوق الصرف.
ورغم هذا التراجع الملحوظ، فإن تأثيره على حياة المواطنين لا يزال محدودًا، وسط غياب أي تحركات فعلية لضبط أسعار السلع والخدمات. حيث لم تشهد الأسواق أي خفض يوازي الانخفاض الحاصل في أسعار الصرف، وهو ما يثير تساؤلات حول فاعلية الرقابة على الأسواق.
ويُلاحظ أن التجار يسرعون برفع الأسعار مع أي ارتفاع طفيف في سعر العملة، لكنهم نادراً ما يقومون بخفضها عند انخفاض الصرف، وإن حدث ذلك، فبشكل محدود جدًا وبعد ضغوط إعلامية أو مجتمعية.
هذا الواقع يكشف عن غياب الرقابة الحقيقية على الأسواق والمضاربين بالسلع، ما يزيد من معاناة المواطنين. ويؤكد مراقبون أن الوضع يستدعي تحركًا عاجلًا من الجهات المختصة، وفي مقدمتها مكاتب الصناعة والتجارة والسلطات المحلية، لفرض رقابة صارمة على الأسعار ومنع التلاعب بها.