بتجرد:
2025-07-28@19:27:18 GMT

تتويج طارق طه بلقب “توب شيف النخبة”

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

تتويج طارق طه بلقب “توب شيف النخبة”

متابعة بتجــرد: بعد نحو 3 أشهر من المنافسات الحماسية والتحديات، حان الوقت لتتويج فائز واحد باللقب ضمن الموسم السابع من برنامج “TOP CHEF- ALL STARS” على MBC1 و”MBC العراق”. وقد فاز طارق طه باللقب وحصل على الجائزة المالية ومجموعة من الجوائز العينية. 

تفاصيل الحلقة

في بداية الحلقة الختامية، استعرضت ريبورتاجات سريعة ما أنجزه المشتركون الأربعة سليم، جورج، طارق ومحمد سي طوال الموسم، مترافقاً مع تعليقات إيجابية من لجنة التحكيم المؤلفة من الشيف منى موصلي، الشيف مارون شديد والشيف بوبي شين، الذين اعتبروا أن الأربعة يتمتعون بمستوى عال ولديهم ثقة واعتزاز بالنفس، وهم يستحقون الحصول على اللقب عن جدارة، في توب شيف النخبة.

 

ضمن نهائي “توب شيف” لهذا الموسم، استقبلت الشيف منى موصلي أحد أبرز الطهاة في العالم في السنوات الأخيرة، الشيف الفرنسي يانيك ألينو الحائز على 16 نجمة ميشلان للذوق الرفيع عن مطاعمه الموزعة بين لندن وباريس ودبي وغيرها، والذي كرّس حياته لشغفه في عالم الطهي، ويمزج في مسيرته بين المعرفة والبحث الدائم عن النكهات المبتكرة والجريئة وهو من رواد المطبخ العالمي الحديث.

شرحت الشيف منى أن “آخر تحد للموسم، سيكون من خلال تعريف المشتركين الأربعة عن مشوار حياته، عبر ثلاث مراحل مرتبطة لديهم بثلاث مشاعر وأحداث لم تختفِ من ذاكرتهم، على أن يكتب في نهاية كل مرحلة نهاية قصة واحد من المشتركين”. ولفتت إلى أن “تحدي الجولة الأولى، سيعيد المشتركين إلى الطفولة، لكي نعيش معهم مشاعر وأحداث ما زالت موجودة في الذاكرة، حيث يسترجعون ذكرى عزيزة وغالية على قلوبهم”. وسيكون لدى المشتركين ساعة واحدة لتحضير طبق مقبلات مستوحى من الذكريات.

عند انتهاء وقت التحضير، حان وقت التذوق، تبعها وقت الإعلان عن النتيجة. فتجمع المشتركون الأربعة سليم، جورج، طارق ومحمد سي أمام اللجنة، ليعلت الشيف يانيك ألينو عن استبعاد جورج من المنافسة، لينتقل بذلك طارق، سليم ومحمد سي إلى المرحلة الثانية، حيث المطلوب من المشتركين الثلاثة تقديم طبق رئيسي مستوحى من ذكرى مرة أو حزينة خلال ساعة ونصف. وهنا غادر سليم في نهاية المرحلة، لتستمر المنافسة بين طارق ومحمد سي في المرحلة الثالثة. وكان المطلوب منهما تقديم طبق حلوى مستوحى من ذكرى سعيدة لمدة ساعتين. وقد توج طارق بلقب توب شيف العالم العربي في موسمه السابع.

الجدير بالذكر أن طارق طه إثر فوزه باللقب، حصل على مبلغ 700 ألف ريال سعودي، و100 الف ريال إضافي مكافأة من تنمية، إضافة إلى تغطية كاملة في مجلة Hospitality News، وصفحاتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي، كما سيحل ضيفاً على معرض HORECA الملتقى السنوي لعالم الضيافة والصناعات الغذائية.

main 2024-03-07 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ومحمد سی توب شیف

إقرأ أيضاً:

بعدما لعبها الأمير تركي بن فهد ووزير الإعلام.. "البادل" من لعبة النخبة إلى رياضة عالمية

من لعبة النخبة والملوك إلى رياضة شائعة عالميًا، مرت لعبة البادل بمراحل متعددة في مسيرة تطورها منذ ستينيات القرن الماضي وحتى وقتنا الحالي.
وبعد ظهور سمو الأمير تركي بن محمد بن فهد مع معالي وزير الإعلام أ. سلمان الدوسري يلعبان بادل في الدرعية، نستعرض في التقرير التالي تفاصيل اللعبة منذ ظهورها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البادل" من لعبة النخبة إلى رياضة عالميةبداية البادلاكتشفت لعبة البادل في عام 1969م ، ويشار بأن الفضل في اكتشاف اللعبة يعود الى رجل الأعمال المكسيكي إنريكي كيركويرا، حيث قادت فكرة عدم وجود مساحة كافية لدى إنريكي كيركويرا لإنشاء ملعب تنس في منزله وعدم الرغبة في ازعاج جاره بأعادة الكرات الضالة أثناء اللعب، لابتكار رياضة تجمع بين التنس الأرضي و الأسكواش، فكانت النتيجة ملعب مساحته 10‏ في 20‏ مترًا يشبه ملعب التنس.
ووفق "بادل لسعودية" فقد أسهم ذلك الشغف في نشأة رياضة البادل وانتشارها كرياضة في منتجع الشاطئ المكسيكي في أكابولكو في عام 1969‏، لكن الانتشار الحقيقي للبادل عبر النخبة المكسيكية من الأثرياء ورجال الأعمال في مدينة ماربيا الاسبانية أدى الى زيادة شعبيتها بين الطبقات الثرية الاسبانية ثم انتشرت بين العامة.
عزز ذلك ممارسة أعضاء من الأسر الملكية الحاكمة ومشاهير لاعبين التنس، مما ساعد على الترويج لها بشكل منقطع النظير، وجعلها ضمن الألعاب التي تمارس في كافة المنتجعات والبواخر والقصور الفاخرة للطبقات الأرستقراطية و الملكية وأثرياء العالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البادل" من لعبة النخبة إلى رياضة عالمية
تعتبر رياضة البادل من الرياضات ذات شعبية عالية عالمياً ومن أسرع الرياضات نموًا في العالم منذ بداية القرن الحادي والعشرين.
عام 2014 سُجل أكثر من 10‏ ملايين شخص يمارسون هذه الرياضة حول العالم.
فالبادل تجمع ما بين النشاط البدني المتوازن والترفيه ومناسبتها لكافة الفئات العمرية حيث وصل عدد الملاعب الى أكثر من أحد عشر ألف ملعب.أشهر اللاعبين

شهدت رياضة البادل خصومات أسطورية لم تُضف فقط إلى درامية هذه الرياضة، بل ساهمت كذلك في إبراز روح المنافسة والبطولة. وتُعد كل من إسبانيا والأرجنتين من أبرز الدول الداعمة لهذه الرياضة، إذ قدمتا مجموعة من أفضل الرياضيين في تاريخها.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });

من الناحية الإحصائية، يُعد الأرجنتيني فرناندو بيلاستيجوين اللاعب الأكثر تتويجًا في تاريخ البادل، حيث فاز بأكثر من 200 لقب خلال مسيرته الاحترافية، من بينها 165 لقبًا مع شريكه في الفريق خوان مارتين دياز، أحد أساطير اللعبة.

أخبار متعلقة الليلة.. رصد هلال القمر الجديد وسط ظروف فلكية واعدةفلكية جدة: الشمس تُظهر سلوكًا هادئًا رغم اقتراب سحابة مغناطيسية من الأرض

.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "البادل" من لعبة النخبة إلى رياضة عالمية
وكان الثنائي بابلو ليما وخواني مييريس من أبرز منافسيهما، ومن الفرق القليلة التي تمكنت من هزيمتهما خلال تلك الفترة الذهبية.

ورغم أن بيلاستيجوين لا يزال يحتفظ بمكانة استثنائية، إلا أن هناك لاعبين آخرين سطع نجمهم في سماء البادل، مثل الإسباني باكيتو نافارو المعروف بموهبته الفطرية وأدائه الاستعراضي، إلى جانب كل من سانيو جوتييريز وماكسي سانشيز.

وكما برع بيلاستيجوين ودياز ومييريس وليما في الماضي وطوروا استراتيجيات ناجحة للعب، فإن الجيل الجديد من اللاعبين يقدم أسلوبًا أكثر حيوية، يتميز بسرعة الأداء والحركات الرشيقة، دون التخلي عن الجانب التكتيكي للعبة.

ويُعد الثنائي خوان ليبرون وأليخاندرو جالان من أبرز رموز هذا العصر الجديد، حيث شكّلت شراكتهما نقطة تحول في أسلوب اللعب السريع. وقد تُوجا معًا بـ33 لقبًا، واحتفظا بالمركز الأول عالميًا لمدة أربعة مواسم متتالية، بأسلوب مثير يعكس التطور المتسارع في رياضة البادل.

ويواصل هذا المسار الثنائي أجوستين تابيا وأرتورو كويلو، اللذان يُعدان الآن الفريق الأبرز في منافسات دوري الرجال، مما يشير إلى استمرار تطور البادل واحتدام المنافسة على أعلى المستويات.

مقالات مشابهة

  • السودان يهزم نيجيريا ويتأهل لدور الأربعة في الدورة المدرسية الإفريقية
  • مي سليم تتألق في أحدث ظهور عبر إنستجرام..شاهد
  • فيجمان: تتويج إنجلترا «مذهل ولا يُصدق»!
  • مي سليم تخطف الأنظار في أحدث ظهور عبر إنستجرام.. شاهد
  • ختام أعمال ندوة حكام النخبة لغرب آسيا
  • نائب وزير الرياضة يتوّج الفلبيني “كارلو بيادو” بلقب بطولة العالم للبلياردو 2025
  • فضيحة مدوية لـ طارق صالح بشأن “الحوثيين” والبحر الأحمر
  • القيادة تهنئ رئيسي المالديف وليبيريا بـ”ذكرى يوم الاستقلال”
  • بعدما لعبها الأمير تركي بن فهد ووزير الإعلام.. "البادل" من لعبة النخبة إلى رياضة عالمية
  • تتويج منتظر للهلال بكأس السودان بعد انسحاب المريخ