صحيفة البلاد:
2025-12-01@06:29:45 GMT

مشكلات تواجه مرضى السكر

تاريخ النشر: 1st, December 2025 GMT

مشكلات تواجه مرضى السكر

“اسأل مجربًا ولا تسأل طبيبًا” مثل شعبي أو حكمة عامة أو قول مأثور (سمها ما شأت) متداولة بين أفراد المجتمع العربي على مختلف طبقاته الثقافية او المالية، سواء كانت من طبقة الدخل المحدود (بشأن هذا المصطلح قصة سوف أكتبها لاحقًا) أو الدخل المتوسط او حتى ذوي الدخل المرتفع جدا (الفلكي) والخيالي من أصحاب السيارات (المذهلة في شكلها)، التي لا اعرف لها اسم (سعر السيارة يصل الى ملايين الدولارات)، تراها فقط في ساحة مدينة موناكو (لا أدرى أين تقع على الخارطة، أشاهد تلك السيارات فقط في اليوتيوب)! الجميع يؤمن بهذه المقولة التي تدل على ان الشخص الذي مر بتجربة في حياته يكون هو أفضل من تستشيره في معضلتك ومشكلتك، لكي يجد الحل المناسب لتلك المعضلة.


أتابع عن كثب مقالات الرأي على صفحة الرأي بصحيفة البلاد، خاصة تلك المقالات التي تتعلق بالشأن الصحي، مقالات تتعلق بشئون الحمل والولادة، والدورة الشهرية والطمث وغيرها من مقالات (أمراض النساء خاصة)، هي من وجهة نظري مفيدة جدًا وفريدة في محتواها، لأنها لا تجد مثلها (للنشر) في الصحف المحلية الأخرى. أيضًا، أنا مقتنع بأن كاتب تلك المقالات على علم واطلاع طبي بتلك الحالات (طبيب في أمراض النساء) التي تتعلق بشأن أحوال النساء في الصحة العامة. محتوى تلك المقالات مكتوبة باجتهاد ملموس من قبل الكاتب، الذي نقدر له اجتهاده في إغناء صفحة الرأي بصحيفة البلاد، بمثل تلك المقالات الطبية ذات المحتوى القيم.
من وجهة نظري كممارس صحي (استشاري في علم المناعة ومكافحة العدوى)، هناك العديد من القضايا الصحية، التي يجب ان نتطرق إليها في مقالاتنا، التي يجتهد كتاب الرأي في كتابتها بأسلوب يرتقي إلى أن تكون جاذبة من قبل قراء صفحة الرأي بصحيفة البلاد؛حيث تسهم مثل تلك المقالات في رفع صحيفة البلاد الى درجة المنافسة مع الصحف المحلية الاخرى. التطرق إلى الكتابة في الشأن الصحي (يخص الذكور و الإناث) بحاجة إلى مختصين وخبرة أصحاب الاختصاص في الرعاية الصحية من أبناء الوطن الغالي الذين حصلوا على شهادات علمية عالية (مثل الـ PhD or MD) من جامعات معروفة أيضًا.
باختصار، يعاني أغلبية مرضى السكري (كلا النوعين) خاصة الذكور من ضعف الانتصاب! ينعكس ذلك سلبًا على الحالة النفسية للمريض (المود)، ما يدفعه إلى البحث عن حلول لتلك المشكلة التي ترتبط بمستوى الهرمونات المفرزة (هرمونات السعادة)، مرتبطة أيضًا بجودة الأدوية التي يتناولها (الميتافورمين والأستاتين) وكيفية تناولها (التكرار والأوقات)، هذه المعضلة الصحية بحاجة إلى نقاش من أصحاب الاختصاص، أليس كذلك؟

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

بي واي دي تستدعي 89 ألف سيارة هجينة بسبب مخاوف تتعلق بسلامة البطارية

تتواصل موجة المشكلات التقنية التي تواجهها شركات السيارات الكهربائية والهجينة، لتطال هذه المرة شركة بي واي دي الصينية، ما يعيد إلى الواجهة المخاوف المتعلقة بسلامة هذا النوع من المركبات ويؤثر في ثقة بعض المستهلكين.

وتستعد الشركة لإطلاق استدعاء جديد يشمل ما يقارب 89 ألف سيارة هجينة، بعد رصد احتمال وجود خلل قد يمس سلامة البطارية، ليأتي هذا الإجراء امتدادا لاستدعاء سابق نفذته الشركة في أكتوبر 2025.

مواصفات وأسعار سيارات أڤاتار الكهربائية في مصر6 نصائح لتجهيز سيارتك قبل دخول الشتاءسيارة كهربائية تستغرق 24 ساعة في الشحن.. وأصحابها يقاضون الشركةأغرب مخالفة سرعة على أستون مارتن فالهالا النادرة.. سعرها 1.1 مليون دولار

وبهذا الاستدعاء يرتفع إجمالي عدد السيارات التي خضعت للفحص منذ مطلع العام إلى 210 الاف مركبة، وهو رقم يعكس حجم التحديات التقنية التي تواجهها بي واي دي خلال الفترة الأخيرة.

ورغم هذه الاستدعاءات المتكررة، كانت الشركة قد أعلنت نيتها رفع صادراتها بنسبة 20% خلال العام الجاري، وهو توجه يبدو متناقضا مع اتساع دائرة القلق بشأن العيوب المحتملة.

وبحسب إشعار صادر عن هيئة تنظيم السوق في الصين، يشمل الاستدعاء الجديد 88,981 سيارة من طراز Qin Plus DM-i الهجين، وذلك بعد الاشتباه في وجود عيب قد يؤثر في أداء البطارية وسلامتها.

وأوضحت بيانات الشركة أن المركبات المتأثرة جرى إنتاجها بين يناير 2021 وسبتمبر 2023، وفق ما نقلته وكالة رويترز، مشيرة إلى أن المشكلة تتمثل في عدم تجانس بعض البطاريات خلال عملية التصنيع، ما يؤدي إلى انخفاض كفاءتها وتراجع قدرتها على إنتاج الطاقة بالشكل المطلوب.

هذا الخلل لا يقتصر على الأداء الضعيف فقط، بل قد يحد أيضا من إمكانية تشغيل السيارة بالكامل اعتمادا على المحرك الكهربائي، وهو ما يمثل خطورة وظيفية واضحة للمستخدمين.

وكانت بي واي دي قد نفذت في أكتوبر الماضي أكبر استدعاء في تاريخها، شمل 115 ألف سيارة من طرازي Yuan Pro و Tang، المنتجين بين عامي 2015 و2022، بعد رصد مخاوف مشابهة تتعلق بسلامة البطاريات، إضافة إلى ظهور عيوب في التصميم.

وبإضافة الدفعة الأخيرة من السيارات المستدعاة، يرتفع إجمالي عدد المركبات التي طلبت الشركة فحصها خلال عام 2025 إلى 210 آلاف سيارة، من بينها 7 آلاف مركبة هجينة قابلة للشحن.

طباعة شارك السيارات الكهربائية الهجينة بي واي دي شركة بي واي دي الصينية بي واي دي الصينية المستهلكين سلامة البطارية

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب يكشف التحديات التي تواجه الانتخابات خلال الإعادة -(فيديو)
  • التحديات التي تواجه المؤسسات الصغيرة بالبلاد
  • وزير الرياضة لـ المفتي: حريصون على التصدي معا للظواهر السلبية التي تواجه الشباب
  • دراسة.. كيف تسبب المشروبات الخالية من السكر أمراض الكبد
  • مسيرة بالعاصمة التونسية تطالب بحقوق سجناء الرأي
  • ياسمين رحمي: الخطوبة الطويلة تُرهق الطرفين وتتسبب في مشكلات
  • تعليم الإسكندرية يعقد لقاءً موسعًا لمناقشة مشكلات المعلّمين وطرح حلول تنفيذية
  • بي واي دي تستدعي 89 ألف سيارة هجينة بسبب مخاوف تتعلق بسلامة البطارية
  • باحثون يحذرون من بديل السكر “السوربيتول”