تاريخ الجنيه المصري يمتد إلى عام 1885 حين صدر قانون الإصلاح النقدي في مصر، وتم تبني الجنيه الذهبي المصري كعملة موحدة وأصبح الذهب أساس النظام النقدي وكان وزن الجنيه الذهبي 8.5 غرام. في عام 1899 صدر الجنيه الورقي المصري وتم تثبيت سعر صرفه بالذهب، حيث كانت قيمة الجنيه الواحد تعادل 7.43 غرام من الذهب. استمرت هذه النظام حتى عام 1914 عندما تحولت مصر إلى سلطنة.

اولا منذ عام 1916 وحتى خمسينيات القرن الماضي.. توجد عدة فئات من العملات المعدنية المصرية بقيمة أقل من الجنيه

 بدءًا من النصف مليم وصولًا إلى الريال الفضي الذي يزن 28 غرامًا. يمكن تحويل الجنيه الواحد إلى ألفي قطعة من فئة النصف مليم أو ألف قطعة من فئة المليم أو 100 قرش.

قيمة العملة المصرية في الخمسينيات

تبدأ فترة التراجع في الخمسينيات حيث بدأ تأثير تراجع قيمة العملة المصرية يظهر على العملات المعدنية بانخفاض وزن الفئات الأعلى مثل الشلن والبريزة والريال، واختفاء فئة النصف مليم. 

وفي عام 1967، توقف استخدام العملات المعدنية المصنوعة من الفضة، وتم استبدالها بعملات مصنوعة من الكوبر نيكل والألمنيوم.

 في عام 1973، توقف إصدار فئة المليم، ولكن استمر استخدامها في السنوات اللاحقة حتى تم إلغاءها رسميًا مع فئة 5 مليمات في عام 1981 بسبب تراجع القيمة الشرائية للعملات المصرية وبالتالي، أصبحت العملة الصغرى المتداولة في مصر هي العملة بقيمة 10 مليمات.

بداية الثمانينيات تم إصدار عملتين جديدتين في مصرتم إصدار فئة قرشان من النحاس وفئة 20 قرشًا من الكوبر نيكل.وفي عام 1984، تم إعادة تصميم فئة 20 قرشًا بحجم أصغر، بينما تحولت فئة 5 قروش إلى معدن النحاس.

 

 في عام 1992تم تصنيع فئة 10 قروش من النحاس.وفي العام التالي، تم إصدار فئة 25 قرشًا من الكوبر نيكل للمرة الأولى واشتهرت باسم "الربع جنيه المثقوب". في عام 1996، صدر قرار رسمي بإلغاء فئة القرشين.

 

صدر أول جنيه في مصر عام 1836 حيث طرح للتداول في الأسواق المصرية وحل محل العملة الرسمية المتداولة آنذاك وهي الذهب والفضة. تم تقسيم الجنيه إلى قروش حيث يساوي 100 قرش وتم تقسيم القرش إلى عشرة مليمات، ومفردها مليموفي عهد الوالي محمد سعيد باشا تم إنشاء العشرة قروش، وأطلق عليها المصريون اسم "الباريزة" نسبة إلى أنها ضربت ودمغت في باريس عاصمة فرنسا.

 

 

الجنيه علي عرش العملات

 

على مدى أكثر من 60 عامًا، حافظ الجنيه المصري على مكانته كواحدة من أعلى العملات قيمة في العالم، رغم تقلب قيمته نتيجة الأحداث السياسية والاقتصادية. في الثمانينيات، كان مرتبطًا رسميًا بالعملة الإنجليزية، ولكن بعد عام 1947، تأثرت قيمته نتيجة الأحداث السياسية والاقتصادية، لكنه لا يزال يحتفظ بمكانته أمام العملات العالمية الأخرى.

محطات تاريخية في سعر صرف الجنيه المصري يمكن تلخيصها كالتالي:

 

بداية القرن العشرين وحتى عام 1939: تفوق الجنيه المصري وكان يعادل تقريبًا 5 دولارات، باستثناء انخفاض طفيف في عام 1931 وعام 1932.

 

1933 - 1934: ارتفاع سعر صرف الجنيه المصري بعد قرار الولايات المتحدة خفض قيمة الدولار الأمريكي.

 

1934 - 1939: استقرار سعر صرف الجنيه المصري فوق حاجز الـ5 دولارات.

 

1939 - 1949: تراجع سعر صرف الجنيه المصري بسبب الحرب العالمية الثانية، حيث وصل إلى 4.32 دولارات في سبتمبر/أيلول 1939، ثم استقر نحو 4 دولارات لمدة 10 سنوات.

 

يوليو1947: فك ارتباط الجنيه المصري بالجنيه الاسترليني وقيمته تصبح 3.67 غرام من الذهب أو 4.13 دولارات.

 

سبتمبر1949: تأثر سعر صرف الجنيه المصري بتخفيض قيمة الجنيه الاسترليني وتراجع بمقدار 30.5% ليصل إلى 2.87 دولار.

 

هذه المحطات تعكس التقلبات والتغيرات التي شهدها سعر صرف الجنيه المصري خلال هذه الفترة التاريخية.

 

الجنيه كان يساوي 3.67 جرام من الذهب أو 4.13 دولار وقبل ذلك التاريخ بعامين وتحديدا في يوليو1947فكت مصر ارتباط عملتها الرسمي بالجنيه الاسترليني، وسبق ذلك انضمامها إلى صندوق النقد الدوليوكانت قيمة الجنيه المصري في ذلك الوقت تساوي 3.67 غرام من الذهب الخالص، وتعادل 4.13 دولارات

 

القصة الكاملة لإصدار الجنيه قديما

أصدر الخديو عباس حلمي الثاني "دكريتو" (مرسوما) الذي يمنح رفائيل سوارس حق امتياز إنشاء البنك الأهلي المصري ويمنح البنك صلاحية إصدار أوراق مالية لمدة 50 عامًا تُقبل كوسيلة لدفع الأموال الرسمية، مع إمكانية استبدال هذه الأوراق بالذهب عند الطلب.

 

ويتضمن قانون البنك الأهلي أن يكون غطاء أوراق النقد عبارة عن نصف الذهب ونصف آخر من الأوراق المالية التي تحددها الحكومة المصرية.

 

في الخامس من يناير1899، تم إطلاق الجنيه المصري الأول، وتم تثبيت سعر صرف الجنيه الورقي المصري. في عام 1914، وبعد اندلاع الحرب العالمية الأولى، أصدر حاكم مصر أمرًا عاليًا في الثاني من أغسطس/آب 1914 بوقف صرف هذه النقود بالذهب وتحويلها إلى النقد الرسمي القانوني لمصر، وتأريخها بالجنيه الإسترليني، وكان سعر الصرف القانوني للجنيه الإنجليزي 97.5 قرشًا مصريًا (حيث يعادل الجنيه المصري 100 قرش).

 

تاريخ إصدار الجنيه 

يعود إلى يناير 1899، حيث تم تثبيت سعر صرف الجنيه الورقي المصري. في عام 1914، مع اندلاع الحرب العالمية الأولى، تم وقف صرف النقود بالذهب وتعزيز الجنيه الورقي بالنقد الرسمي القانوني لمصر وربطه بالجنيه الإسترليني.

 

 

تاريخ الجنيه المصري في الاعوام السابقة واهم الصور له مراحل تطور الجنيه المصري منذ ظهورهاولا 3 أبريل من العام 1899 أصدر البنك الأهلي المصري الأوراق النقدية لأول مرة وصدر الجنيه الورقي وكانت قيمته تساوي 7.4 غرام من الذهبواستخدم هذا المعيار ما بين عام 1885 وحتى اندلاع الحرب العالمية الأولى في عام 1914، حيث تم ربط الجنيه المصري بالجنيه الإسترليني وكان الإسترليني يساوي 0.9 جنيه مصري.

 

وتاريخ الجنيه المصري 

 

 وفي العام 1968أنشأ البنك المركزي المصري دارا لطباعة النقد وبدأ في طباعة الفئات المختلفة من العملات الورقية فئة الجنيه والعشرة قروش والـ25 قرشا وغيرهاو في الأول من ديسمبر من عام 1968 كما قام البنك أيضا بطباعة بعض العملات العربية لصالح بنوكها المركزية.وتاريخ الجنيه المصري عهد الملك أحمد فؤاد لاحظ المصريون وجود صورة خادم يدعى إدريس على الجنيه، وعندما بحثوا عن السبب اكتشفوا أن وراء ذلك قصة مثيرة فقد كان إدريس هذا خادما في القصر وشاهد رؤيا في منامه، فذهب للأمير أحمد فؤاد وقصها عليه وتوفي السلطان والدهوفجأة وجد الأمير فؤاد نفسه سلطانا لمصر فذهب للقصر ليجد إدريس جالسا يصلي فجلس بجواره حتى أنهى صلاته، ثم قال له "لقد تحقق حلمك وأصبحت سلطانا على مصر، وستكون صورتك على أول جنيه تصدره حكومتي" ونفذ الملك فؤاد الأول وعده وصدر جنيه إدريس الفلاح في 8 يوليو 1928.تاريخ الجنيه المصري 

 

تاريخ الجنيه المصري 

 مصر ظلت دون وحدة نقدية محددة حتى عام 1834

حينما أصدر محمد على فرمانا يقضي بإصدار عملة مصرية تقوم على نظام المعدنين الذهب والفضةيكون لكل منهما قوة إبراء غير محدودة، فكانت وحدة النقود قطعة ذهبية قيمتها 20 قرشا واسمها الريال الذهبيوقطعة من الفضة ذات 20 قرشا أيضًا تسمى الريال الفضة إلى أن صدرت أولى العملات المصرية عام 1836.تاريخ الجنيه المصري 5وفي عام 1898 صدر أول بنك تجاري يمارس العمليات المصرفية في مصر، وهو البنك الأهليومنحته الحكومة امتياز إصدار النقد لمدة 50 عاماوفي يوم 1 يناير من العام 1899 صدر أول جنيه ورقي، وظلت النقود المتداولة في مصر من العام 1899 إلى عام 1914 متأرجحة ما بين الذهب والجنيهات الإسترلينيةفي عام 1930

 بدأ ولأول مرة استخدام العلامة المائية على أوراق النقد لحمايتها من التزوير

 

 وفي العام 1944 ظهرت صورة الملوك على العملات حيث ظهرت صورة لملك مصر فاروق على الجنيه بجانب بعض الصور الأثرية كجامع محمد عليوعلى العملات الأخرى كفئة الـ25 قرشا والـ50 قرشا والخمسة قروش والعشرة قروش وضعت صورة زعماء وملوك مصر السابقين مثل الملك توت عنخ آمون الملكة نفرتيتىوبعد ثورة يوليو وضع على عملات العشرة قروش صورا لفئات الشعب مثل الجندي، والفلاح، والعامل وسيدة مصرية وشقيقتها السودانية رمزا لوحدة وادي النيل.

 

في عام 1960

 صدر قانون إنشاء البنك المركزي المصري، حيث تولى إصدار أوراق النقد

 وفي 3 أكتوبر 1962

 صدرت أول عملة ورقية تحمل صورة نسر الجمهورية كعلامة مائية على فئة العشرة جنيهات

 وفي عام 1979صدر الجنيه بحجم أصغر، بصورة مسجد السلطان قايتباي مع أرضية من الزخارف العربيةكما تنوعت الرسومات الخاصة بالجنيه وصدر وعليه زخارف ونقوش أثرية.تاريخ الجنيه المصري 5وشهد عام 1993

 صدور ورقة من فئة الخمسين جنيها للمرة الأولى في تاريخ البنك المركزي، حيث طبعت بعلامة مائية لصورة توت عنخ آمون، 

ومع نهاية عام 1994 صدرت ورقة المئة جنيه الجديدة في تصميم يحمل صورة مسجد السلطان حسنمع خلفيات وإطار زخرفي من الفنون العربية يتوسطه رأس أبو الهول بدرجات الأحمر والأخضر، وحملت الورقتان نحو 20 عنصر تأميني.وفي أكتوبر من العام 2003أصدر البنك المركزي ورقة نقد جديدة من فئة العشرة جنيهاتبتصميم عصري جديد بمزيد من عناصر التأمين والحماية بصورة لمسجد الرفاعي وحمل ظهر الورقة صورة الملك خفرعوشهد عام 2007صدور أول عملة ورقية فئة 200 جنيه بتصميم يحمل صورة مسجد قايتباي أميرا خور وهي ابنة السلطان الناصر محمدواستخدم في الورقة لأول مرة عنصر تأميني وهو شريط هولوجرامي يعكس ألوان الطيفوكذلك شريط مغناطيسي تتعرف عليه آلات العد بالبنك مطبوع عليه رقم 200.تاريخ الجنيه المصري 5وفي عام 2005 طرحت مصر الجنيه المعدني بدلا من الورقيتاريخ الجنيه المصري 5

 

وبداية من العام 1956 وحتى العام 1973 دخلت مصر عدة حروب كبرى فتناقص احتياطيها من الذهب وقلت الصادرات وتحولت من دولة منتجة لدولة مستهلكةفزاد الطلب على الدولار باعتباره عمله عالمية وقل الطلب على الجنيهفبدأت قيمته تقل تدريجيا إضافة إلى توقف قناة السويس عقب الحرب وتناقص الموارد فزاد الاستيراد على حساب التصنيع والإنتاج المحلي.تاريخ الجنيه المصري 5

 

والقرارات الأخيرة التي اتخذتها الحكومة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي قوية وقادرة على أن تعيد للعملة المصرية قوتها وقيمتها الحقيقية

تاريخ الجنيه المصري 5

 

 

واستقرار نسبي للجنيه

منذ ذلك الوقت، تعرض الجنيه المصري لتقلبات كبيرة في سعر صرفه مقابل الدولار الأمريكي. في الفترة من عام 1990 إلى عام 2016، شهد الجنيه انخفاضًا مستمرًا أمام الدولار، حيث زاد سعر الدولار من نحو 1.5 جنيه في عام 1990 إلى 8.88 جنيه في مارس/2016.

 

يجب الإشارة إلى أن القرارات الاقتصادية والسياسية والتطورات العالمية تلعب دورًا كبيرًا في تحديد سعر صرف العملات، بما في ذلك سعر صرف الجنيه المصري. لذلك، فإن التغيرات في سعر الجنيه المصري مرتبطة بعوامل متعددة ومعقدة تتضمن العوامل الاقتصادية والسياسية والاستثمارات وتوزيع النقد الأجنبي والتجارة الخارجية والتضخم والعجز المالي والاحتياطيات النقدية وغيرها.

 

 

وتراجع بلا عودة

منذ بداية التسعينيات وانتهاج سياسة "الإصلاح الاقتصادي"، شهد الجنيه المصري تراجعًا كبيرًا مقابل الدولار الأمريكي. في عام 1990، وصل سعر الدولار إلى 1.5 جنيه، واستمر الجنيه في التراجع بشكل مستمر خلال الفترة التالية.

 في عام 2002، تجاوز سعر الدولار حاجز 4 جنيهات. وفي عام 2003، تم تعويم الجنيه بالكامل، مما أدى إلى تراجع قيمته بشكل حاد، ووصل سعر الدولار إلى 6.28 جنيه في عام 2004.

 

بعد ذلك، استمر الجنيه في التراجع مع تذبذبات في سعر الدولار. خلال فترة "ثورة 25 يناير" في عام 2011، ارتفع سعر الدولار إلى مستويات مرتفعة، واستمر الجنيه في التراجع بعد ذلك. في مارس2016، وصل سعر الدولار إلى 8.88 جنيه.

 

في نوفمبر2016، قرر البنك المركزي المصري تحرير سعر صرف الجنيه، وزاد سعر الدولار إلى 13 جنيهًا.

 في يناير/2017، وصل سعر الدولار إلى أعلى مستوى له عند 18.94 جنيه. وبعد ذلك، بدأ سعر الدولار في التراجع تدريجيًا، ووصل إلى 15.66 جنيه في مارس/2022. في مايو/ 2022، قرر البنك المركزي رفع معدلات الفائدة لكبح التضخم.

 

وفي الوقت الحالي، يتراوح سعر الدولار في السوق الرسمية نحو 50 جنيهًا. يجب الإشارة إلى أن هذه المعلومات قابلة للتغيير وقد تخضع لتقلبات في الأسواق المالية والاقتصادية.

تاريخ الجنيه المصري 5


 الجنيه المصري 

هو العملة الأقدم في المنطقة، وصدر مصحوبًا بقيمة كبيرة تصل إلى ما كان يوازي وقتها ما قيمته 20 ألف جنيه في الوقت الحالي وسمي بالجنيه لأن مصر كانت تحت الاحتلال البريطاني وكانت عملة إنجلترا هي الجنيه الذي سمي فيما بعد بالجنيه الإسترليني.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صرف العملات الجنيه الذهب العملات المعدنية معدلات الفائدة الجنيه المصري أمام الدولار الطلب على الدولار صندوق النقد الدول رفع معدلات الفائدة سعر صرف الجنیه المصری وصل سعر الدولار إلى الحرب العالمیة البنک المرکزی الجنیه الورقی غرام من الذهب على العملات فی التراجع من العام وفی عام جنیه فی إلى أن فی مصر فی عام من فئة فی سعر

إقرأ أيضاً:

«الأخضر» يتراجع عالميا ويرتفع محليا أمام الجنيه ارتفاعا طفيفا

سعر الدولار.. يشهد سعر الدولار، عالمياً تراجعاً ملحوظاً بفعل الغموض الذي يخيم على بيانات البنك الفيدرالي، بشأن ما إذا كان سيلجأ إلى تخفيض سعر الفائدة أم سيواصل سياسة التشديد النقدية المتبعة لفترات طويلة.

وجدير بالذكر أن هناك حالة من الانتظار تسود تجاه خروج القراءة السوقية الرئيسية لحالة التضخم في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى قرارالفيدرالي الأمريكي الذي من المتوقع أن يصدر خلال اليوم بشأن الفائدة للحصول على إشارات بشأن الموعد الذي سيبدأ فيه البنك المركزي خفض أسعار الفائدة.

ومما يجدر الإشارة إليه أن ارتفاع الدولار اليوم أمام الجنيه المصري ارتفاعاً طفيفاً بقيمة قروش قليلة، ويبقى سعر الدولار مستقراً عند مستوى الـ47 جنيه في سعر البيع والشراء في كافة البنوك المصارف المصرية.

وجاء بنك التنمية الصناعية الأدنى من حيث سعر تداول بيع وشراء الدولار أمام الجنيه المصري.

وترصد الأسبوع، آخر تطورات سعر الدولار اليوم الثلاثاء 11 يونيو 2024 في بعض البنوك الرسمية لسعر البيع والشراء.

سعر الدولار في البنك المركزي المصري أمام الجنيه

وسجل سعر الدولار في البنك المركزي المصري حوالي 47.65 جنيه لـ الشراء، فيما سجل حوالي 47.78 جنيه لـ البيع.

سعر الدولار في البنك الأهلي المصري أمام الجنيه

وسجل سعر الدولار في البنك الأهلي المصري حوالي 47.65 جنيه لـ الشراء، فيما سجل حوالي 47.75 جنيه لـ البيع.

سعر الدولار في بنك قطر الوطني أمام الجنيه

وسجل سعر الدولار في بنك قطر الوطني حوالي 47.65 جنيه لـ الشراء، فيما سجل حوالي 47.75 جنيه لـ البيع.

سعر الدولار في بنك مصر أمام الجنيه

وسجل سعر الدولار في بنك مصر حوالي 47.65 جنيه لـ الشراء، فيما سجل حوالي 47.75 جنيه لـ البيع.

سعر الدولار في البنك التجاري الدولي أمام الجنيه

وسجل سعر الدولار في البنك التجاري الدولي حوالي 47.65 جنيه لـ الشراء، فيما سجل حوالي 47.75 جنيه لـ البيع.

سعر الدولار في بنك كريدي أجريكول أمام الجنيه

وسجل سعر الدولار في بنك كريدي أجريكول حوالي 47.65 جنيه لـ الشراء، فيما سجل حوالي 47.75 جنيه لـ البيع.

اقرأ أيضاًسعر الدولار الآن.. الارتفاع يهيمن على الأخضر في مساء التعاملات

سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم 9 يونيو 2024 في منتصف التعاملات

سعر الدولار اليوم السبت 8 يونيو 2024 في البنوك والسوق السوداء

مقالات مشابهة

  • سعر سبيكة الذهب اليوم الثلاثاء 11 يونيو 2024 جميع الاوزان
  • تراجع سعر الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك.. «اعرف وصل كام»
  • أسعار الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري الآن
  • تراجع سعر الجنيه الذهب في مصر اليوم الثلاثاء 11 يونيو 2024
  • «الأخضر» يتراجع عالميا ويرتفع محليا أمام الجنيه ارتفاعا طفيفا
  • أسعار الدولار أمام الجنيه المصري اليوم
  • الدولار يرتفع 8 قروش في البنوك اليوم الأحد
  • أسعار الدولار اليوم الأحد 9 يونيو 2024
  • سعر الجنيه الإسترليني أمام المصري في تعاملات اليوم 9-6-2024
  • سعر الدولار في مصر اليوم الأحد 9 يونيو 2024