الهضبة عمرو دياب يحيى حفل نهائى كأس مصر .. مشواره الفنى وتأثيره فى الرياضة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أحيا الهضبة عمرو دياب قبل قليل حفل نهائي "كأس مصر" بين فريقي الأهلي والزمالك المقام مساء اليوم الجمعة باستاد الأول بارك في الرياض برعاية المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية بحضور نخبة من ألمع النجوم في مختلف المجالات الرياضية والفنية.
وتذكر البعض من محبي "الهضبة" إحياءه العديد من المناسبات الرياضية منذ بداية مسيرته الغنائية وبالأخص حرصه علي دعم المنتخب المصري لكرة القدم وقيامه بإحياء عدد من الحفلات الغنائية أبرزها افتتاح دورة الألعاب الإفريقية عام 1991 واغنيته الشهيرة "بالحب اتجمعنا"، كما شارك في إحياء حفل غنائي بعد فوز مصر بكأس الأمم الإفريقية عام 2010، كما احتفل بتأهل المنتخب المصري لكأس العالم 2018 بأغنية "الليلة".
أبرز المناسبات الرياضية التي أحياها "الهضبة" عمرو دياب بمشواره الفني
دورة الألعاب الإفريقية 1991
أحيا النجم عمرو دياب حفل افتتاح دورة الألعاب الرياضية التي استضافتها مصر عام 1991 وقدم أغنيته الشهيرة "بالحب اتجمعنا" وحققت نجاحًا فاق كل التوقعات وأصبحت من أبرز الأغاني التي تم تقديمها بالمناسبات الرياضية، وتم ترجمة الأغنية للعديد من اللغات منها الفرنسية والإنجليزية.
ونالت الأغنية شهرة واسعة في مختلف أنحاء الوطن العربي وأصبحت من العلامات الفارقة في تاريخ عمرو دياب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهضبة عمرو دياب الاهلي والزمالك كاس مصر عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
يحيى الفخراني يكشف أسرار مشواره الفني: كواليس «الكيف».. رأيه في عادل إمام ونبيل الحلفاوي.. وتجربة «إعدام ميت»
ماذا قال يحيى الفخراني عن الزعيم عادل إمام والراحل نبيل الحلفاوي؟
يحيى الفخراني يروي كواليس أشهر ضحكاته في "الكيف"
الفخراني: المسرح القومي حصن الكلاسيكيات.. والمجتمعات الغربية شهدت تغييرات عميقة في بنية الأسرة
يحيى الفخراني: لا أقدّم أعمالًا سينمائية "للاستهلاك".. وتعلّمت السباحة من أجل "إعدام ميت"
يحيى الفخراني: الجمهور أصبح أكثر وعيًا وتقديرًا لموهبة الممثل
في حوار صريح وشامل من خشبة المسرح القومي، كشف الفنان الكبير الدكتور يحيى الفخراني عن رؤيته الفنية ومسيرته الطويلة، وذلك خلال استضافته في برنامج "مساء DMC" مع الإعلامي أسامة كمال. تناول الفخراني جوانب متعددة من عالمه الفني، من فلسفته في التمثيل إلى دور المسرح وذكرياته مع عمالقة الفن.
أكد الفخراني أن مسرحيته "الملك لير" تتيح فرصة استثنائية للجمهور لتذوّق اللغة العربية الفصحى، مشيرًا إلى أن هذا العمل الكلاسيكي نجح في جذب حتى الأطفال في عمر الثامنة، مما يدل على قدرة اللغة العربية على الوصول لمختلف الأعمار.
وأوضح أن العرض الجديد سيضم فنانين جدد، مع التركيز على تسهيل الفصحى للممثلين، مؤكدًا أنها "أقصر الطرق من أجل الإيضاح" وأنها ممتعة وثرية.
وأشاد بترجمة الدكتورة فاطمة موسى لـ "الملك لير"، واصفًا إياها بأنها "أسهل الطرق لتمثيل العمل".
وشدّد “الفخراني” على الدور الحيوي للمسرح القومي في صون وتقديم الأعمال الكلاسيكية، سواء كانت عربية أو غربية، كجزء أساسي من الهوية الثقافية.
وأوضح أن الأعمال الكلاسيكية، رغم انتمائها إلى زمن مختلف، تظل ذات صلة وثيقة بالواقع العربي المعاصر، خاصة مع التغيّرات التي طرأت على العلاقات الأسرية في الغرب، بينما لا تزال هذه الملامح راسخة في الثقافة العربية. هذا التلاقي بين الماضي والحاضر يمنح النص المسرحي "حيوية دائمة".
واستشهد بتجربته في تجسيد شخصية "إياجو" في "عطيل"، مؤكدًا قدرة المسرح على إعادة تشكيل النصوص الكلاسيكية لتواكب روح العصر.
تحدث الفخراني عن رؤيته للتمثيل، مؤكدًا أن "الضحكة التي لا تترك أثرًا عند المتفرج، فهي وقتية وعابرة"، وأن "هناك ضحكة تُغيّر حياة بني آدم" إذا كان لها معنى حقيقي.
وأعرب عن امتنانه لتنوع أعماله الفنية في المسلسلات والمسرح والأفلام والإذاعة والدوبلاج، مشيرًا بشكل خاص إلى نجاح برنامج "قصص القرآن".
كما علّق على مسألة تجسيد الشخصيات الشريرة، مؤكدًا أن "كراهية الناس لهذه الشخصيات لا تُقلقه على الإطلاق"، وأن الجمهور أصبح أكثر وعيًا وتقديرًا لموهبة الممثل، بخلاف الماضي. واستشهد بتقديمه "الشيطان نفسه" في مسلسل "ونوس" كمثال على ضرورة الصدق في الأداء.
روى الفخراني موقفًا طريفًا وصعبًا أثناء تصوير فيلم "إعدام ميت"، حيث اضطر لتعلّم السباحة من أجل أحد المشاهد، وكيف صارح مهندس الصوت بأنه لا يجيد العوم قبل القفز من الباخرة.
كما أشار إلى تجربته في مسلسل "طيور بلا أجنحة" مع الفنان صلاح منصور، الذي أبدى إعجابه الشديد بأدائه، وعرض عليه سلسلة أعمال بعنوان "أب وابنه" لم يتم تنفيذها.
علّق الفخراني على الزعيم عادل إمام قائلًا: "طبعًا هو مش واخد حقه"، لكن الأهم "إنه يتشاف كويس وخلاص"، مشيرًا إلى أن وصول أعمال الفنان للجمهور هو الأهم. وبكلمات مؤثرة، وصف الفنان الراحل نبيل الحلفاوي بأنه "أصدق الأصدقاء"، مؤكدًا أنه "ما بيقولش حاجة مجاملة يكذب فيها، وما بيجرحش، وحقّاني، وكان قريبًا مني، وأفتقدته كثيرًا".
كشف الفخراني أن العصا التي ترافقه بدأت منذ حوالي عامين، وتحديدًا مع مسلسل "الليل وآخره"، مشيرًا إلى أنها توفر له سندًا. كما أكد رفضه لتقديم أدوار سينمائية "للاستهلاك"، مشبّهًا السينما بـ "الكتاب" الذي يبقى مع الممثل طوال حياته.
أعرب الفخراني عن عدم قدرته على الابتعاد عن المسرح، وقد اعتذر هذا العام عن مسلسل رمضاني من أجل "الملك لير". وأبدى شفقته على المؤلفين، موضحًا أنه لم يجد السيناريو المناسب لتقديمه، وأن معظم المسلسلات الحديثة "بهدف التسلية ومسروقة من الغرب".