نقل بحري.. تغيير برنامج هذه الرحلات
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنقل البحري، اليوم السبت، أن تعديلا طرأ على برنامج رحلاتها والذي يخص رحلتين.
وأوضح بيان للمؤسسة أن رحلة وهران _ اليكانتي ستكون يوم 11 مارس على 23:00 عوضا عن 10 مارس. و رحلة اليكانتي _ وهران تكون يوم 13 مارس على الساعة 11:00 عوضا عن 11 مارس.
كما اقترحت المؤسسة الوطنية للنقل البحري على زبائنها من اصحاب الحجوزات على رحلة وهران _ اليكانتي 11 مارس تغييرها على متن رحلة 19 مارس على الساعة 23:00 مع تعويضهم.
فيما اقترحت على المسافرين الحاجزين على متن رحلة اليكانتي_ وهران يوم 13 مارس تغييرها على متن رحلة اليكانتي _وهران يوم 18 مارس أو يوم 20 مارس مع تعويضهم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأونروا: فلسطينيو غزة مهددون بالموت عطشا
#سواليف
حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #أونروا”، من حالة #العطش_الشديد التي تهدد فلسطينيي قطاع #غزة بـ” #الموت “، وسط انهيار أنظمة التزويد بالمياه بسبب القصف الإسرائيلي للبنى التحتية ومنعه دخول الوقود منذ مارس/ آذار الماضي.
وقالت الوكالة الأممية في بيان على “فيسبوك”، إن العائلات الفلسطينية في جميع أنحاء غزة “باتت مهددة بالموت عطشا وسط انهيار أنظمة تزويد المياه”.
وتابعت: “فقط 40 بالمئة من مرافق إنتاج #مياه_الشرب لا تزال تعمل، غزة على حافة جفاف من صنع الإنسان”.
مقالات ذات صلة الدويري: مقاتل القسام استغل لحظة فارقة لكنها خطرة في كمين خان يونس 2025/06/26وأوضحت “الأونروا” أن قدرتها على توفير المياه تراجعت إلى نصف الكميات التي كانت توفرها خلال فترة الهدنة، وذلك بسبب القصف الإسرائيلي المتواصل، وأوامر النزوح القسري، وحظر سلطات الاحتلال إدخال الوقود إلى القطاع لأكثر من 100 يوم.
وقالت بهذا الصدد: “آبار مياه نفد منها الوقود، آبار مياه تقع في مناطق خطيرة يصعب الوصول إليها، وأنابيب مكسورة تهدر المياه، وصهاريج مياه لا تصل في كثير من الأحيان”.
وطالبت بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة.
وخلال الشهر الماضي، حذرت بلديات في أنحاء مختلفة من غزة من توقف خدماتها جراء نفاد كميات الوقود اللازمة المشغل لعدة مرافق أبرزها آبار المياه.
فيما قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في “إنفوغرافيك” نشره في 29 مايو/ أيار الفائت، إن نسبة انخفاض نصيب الفرد اليومي من المياه بغزة بلغت 99 بالمئة نتيجة التدمير الإسرائيلي الواسع للبنى التحتية المائية.
وبحسب بيان للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في مارس/ آذار الماضي، دمرت إسرائيل 719 بئر مياه وأخرجتها عن الخدمة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما تسبب بأزمة مياه حادة.
فيما قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو أغودو، في مايو الماضي، إن تدمير إسرائيل البنية التحتية للمياه في غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة يعد بمثابة “قنبلة صامتة لكنها مميتة”.
ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ إغلاق إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعد جيشها من حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق الفلسطينيين في القطاع المحاصر.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 188 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.