صدى البلد:
2025-05-13@14:11:41 GMT

خطوات للحفاظ على الشفاه من الجفاف في رمضان

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

للحفاظ على الشفاه من الجفاف في رمضان، يمكنك اتباع الخطوات التالية، بحسب ما نشره موقع هيلثي :

مروان عطية بعد الفوز على الزمالك: الكأس فى الجزيرة هل تؤثر الشبورة والأمطار على خططك؟.. هيئة الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الأحد خطوات للحفاظ على الشفاه من الجفاف في رمضان

ترطيب الشفاه: استخدمي مرطب للشفاه عالي الجودة وقومي بترطيب الشفاه بانتظام طوال النهار.

اختاري منتجًا ذو تركيبة غنية بالمكونات المرطبة مثل زبدة الشيا أو زيت الأرجان.

تجنب اللحظات الجافة: حاولي تجنب اللعق المتكرر للشفاه، فهذا قد يؤدي إلى تفاقم الجفاف. كما يجب تجنب تقشير الشفاه بالأسنان أو اللعب بالشفاه بالأسنان.

الترطيب الداخلي: قمي بتناول كميات كافية من الماء على مدار اليوم للحفاظ على ترطيب الجسم بشكل عام والشفاه بشكل خاص. استهلكي المشروبات العديدة والطعام الغني بالماء مثل الفواكه والخضروات.

حماية الشفاه: استخدمي محميات الشفاه التي تحتوي على عامل حماية من الشمس (SPF) عندما تكوني في الخارج، حتى في أوقات الظل. يساعد ذلك في حماية الشفاه من الأشعة الشمسية الضارة والجفاف.

تجنب العوامل المسببة للجفاف: حاولي تجنب التعرض المفرط للهواء الجاف أو الرياح القوية. قمي بتغطية الشفاه بواسطة وشاح أو غطاء للحفاظ على ترطيبها.

التقليل من استخدام المستحضرات القاسية: تجنب استخدام منتجات العناية بالشفاه التي تحتوي على مواد كيميائية قاسية مثل الكحول والعطور. اختاري المنتجات الطبيعية واللطيفة على الشفاه.

التقشير اللطيف: يمكنك استخدام فرشاة أو قطعة من القماش الناعم للتقشير اللطيف للشفاه بانتظام لإزالة الجلد الميت وتحفيز التجديد الخلوي.

باتباع هذه الخطوات، يمكنك الحفاظ على صحة وترطيب الشفاه خلال شهر رمضان. كما يجب أن تتذكري أن الاهتمام اليومي بالشفاه والاستجابة السريعة لأي علامة للجفاف يمكن أن تساعد في الحفاظ على شفاه ناعمة وصحية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشفاه الجفاف رمضان ترطيب الشفاه على الشفاه للحفاظ على الشفاه من

إقرأ أيضاً:

المشاريع الكبرى تواجه الجفاف المالي رغم الـ 100 مليار دولار

12 مايو، 2025

بغداد/المسلة: ارتفعت مؤشرات القلق داخل الأوساط الاقتصادية والحكومية في العراق مع تفاقم أزمة شح السيولة النقدية، رغم إعلان الحكومة في نهاية 2024 تخصيص أكثر من 100 مليار دولار للمشاريع الاستراتيجية في البنية التحتية والطاقة والإسكان.

وأصدرت وزارة المالية العراقية مؤخرًا سندات بقيمة 2.3 مليار دولار، وسحبت نحو 3 تريليونات دينار من مدخرات الضرائب، بهدف تأمين رواتب الموظفين وتغطية نفقات تشغيلية ملحّة، مما يعكس حجم التحدي المالي الذي يواجه الحكومة في عام 2025، رغم تسجيل صادرات النفط خلال الربع الأول من هذا العام إيرادات بلغت 30 تريليون دينار (23 مليار دولار).

وأوضحت البيانات الرسمية أن العراق لا يزال يعتمد بنسبة تزيد عن 90% على الإيرادات النفطية، ما يجعل اقتصاده هشًّا أمام تقلبات السوق العالمية. وفي حال استمرت أسعار النفط تحت سقف 70 دولارًا للبرميل، فإن فجوة العجز المالي مرشحة للتوسع، ما يهدد بعرقلة تنفيذ المشاريع الخدمية الكبرى، بحسب ما حذّر منه الباحث الاقتصادي علي عواد.

وأكد عواد أن حجم الإنفاق المقرر يتطلب تمويلاً متوازنًا ومستدامًا، وهو ما لا يمكن ضمانه في ظل غياب مصادر بديلة للدخل، مشيرًا إلى أن أمام الحكومة خيارين: تقليص النفقات التشغيلية بما فيها الرواتب، أو التوسع في الاقتراض المحلي، وهو ما قد يرفع من عبء الدين العام ويزيد من هشاشة الاقتصاد.

وأبدى جمال كوجر، عضو اللجنة المالية البرلمانية، مخاوفه من استمرار عجز السيولة، مشيرًا إلى أن السحب من مدخرات الضرائب يمثل دلالة على نفاد الخيارات التمويلية السريعة. ولفت إلى أن الاعتماد على النفط وحده كمنفذ مالي وحيد لا يمكن أن يدعم التزامات مشاريع كبرى كالكهرباء والإسكان والبنى التحتية في المدى البعيد.

وأفاد الخبير عبد الرحمن المشهداني أن الحكومة، رغم امتلاكها لاحتياطي نفطي بالدولار يكفي لتغطية الأساسيات، إلا أن العجز يتعلق بالسيولة المحلية، موضحًا أن نحو 90% من العملة العراقية خارج النظام المصرفي، ما يصعّب عمليات السحب والتمويل من قبل الحكومة حتى في وجود الدولار.

وأعاد المشهداني أسباب تعثر السيولة إلى ضعف البنية البنكية وقلة التداول المالي الرسمي، مؤكدًا أن الحكومة لم تلجأ هذا العام إلى الاقتراض المباشر من البنك المركزي رغم تخويل البرلمان لها بذلك، لكنها استفادت من آلية تمويل غير مباشر عبر سندات الخزينة.

وتمخض هذا المشهد عن أزمة تزداد حدّتها في المحافظات، حيث البنى التحتية المتهالكة والضغط السكاني، ما يعيد إلى الأذهان سيناريوهات مشابهة في تاريخ العراق، أبرزها أزمة 2014، حين أدّت انهيارات أسعار النفط بالتزامن مع اجتياح داعش إلى شلل مالي أصاب المشاريع الحكومية، وتسبب بتعليق أغلب خطط التنمية في السنوات اللاحقة.

واشتد التذكير آنذاك بمأساة البصرة حين تعثرت مشاريع مجاريها التي انطلقت عام 2010 وتوقفت نهائيًا بحلول 2015، ما ولّد احتجاجات شعبية دامت لأشهر، وأسقطت عدة مسؤولين محليين وسط اتهامات بالفساد وسوء الإدارة.

ويحذر خبراء اليوم من تكرار الدائرة ذاتها، إذا لم تُحدث الحكومة إصلاحًا جذريًا في هيكل الاقتصاد العراقي وتخرج من عباءة النفط، عبر تفعيل الصناعات التحويلية، والسياحة، والخدمات الرقمية، وفتح الأسواق أمام استثمارات خارجية تضمن تنوعًا حقيقيًا في الإيرادات.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • 10 نصائح وإرشادات لتفادي حوادث السيارات.. خلي بالك منها
  • الاحتباس الحراري يعيد سيناريوهات جفاف حدثت قبل 10 آلاف عام
  • المشاريع الكبرى تواجه الجفاف المالي رغم الـ 100 مليار دولار
  • بمواصفات احترافية.. إليك أفضل سماعات لاسلكية يمكنك التفكير في شرائها
  • مع دخول الصيف.. 8 توصيات مهمة للعراقيين
  • من الهواية إلى الاحتراف.. 7 خطوات لالتقاط صور رائعة بهاتفك الذكي
  • على اليمنيين الانتباه.. مطار مومباي الهندي يصدر تحذيرات هامة للمسافرين
  • بعد زيادة المعاش.. كيف يمكنك التسجيل في تكافل وكرامة؟
  • الحرائق الموسمية في سوريا.. متى تنتهي؟ وهل تزيد مستقبلا؟
  • توقعات للأرصاد بأجواء حارة في السواحل وأمطار رعدية على المرتفعات