صحافة العرب:
2025-05-22@07:26:46 GMT

منوعات لدغة حشرة تؤدي إلى بتر أطراف أمريكي

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

منوعات لدغة حشرة تؤدي إلى بتر أطراف أمريكي

منوعات، لدغة حشرة تؤدي إلى بتر أطراف أمريكي،اضطر الأطباء إلى بتر يدي وقدمي مايكل كولهوف ميرور الأحد 23 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لدغة حشرة تؤدي إلى بتر أطراف أمريكي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لدغة حشرة تؤدي إلى بتر أطراف أمريكي

اضطر الأطباء إلى بتر يدي وقدمي مايكل كولهوف (ميرور)

الأحد 23 يوليو 2023 / 18:38

اضطر الأطباء إلى بتر يدي وقدمي رجل أصيب بمرض خطير، في محاولة محمومة لإنقاذ حياته بعد أن تعرض للعض من قبل برغوث.

وأصيب مايكل كولهوف من تكساس بمرض التيفوس غير القابل للشفاء نتيجة عضة البرغوث، واحتاج إلى عمليات بتر غيرت مجرى حياته.

ويعتبر مرض التيفوس خطيراً لدرجة أنه في عام 1812 قتل جنوداً فرنسيين أكثر مما فعل الروس، عندما انسحب نابليون من موسكو.

وتمكن مايكل من محاربة المرض لمدة 11 يوماً باستخدام العديد من الأدوية، لكنه أصيب بالغرغرينا الجافة في يديه وقدميه، وكانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ حياته ببتر ساعديه، وكذلك قدميه، حيث توقع الأطباء أن يعاني من موت دماغي وشيك، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

ومن غير المعروف كيف وأين تعرض مايكل للعض، لكن عائلته أطلقت الآن صفحة على GoFundMe، لمحاولة جمع ما يكفي من المال لتغطية فواتير علاجه.

وتتطلع عائلة مايكل إلى جمع حوالي 280 ألف جنيه إسترليني (360 ألف دولار)، وقد وصلت حتى الآن إلى حوالي 50000 جنيه إسترليني (65 ألف دولار)، وكان أكبر تبرع حتى الآن حوالي 5500 جنيه إسترليني (7070 دولار)، تليها تبرعات أخرى تبلغ حوالي 4800 جنيه إسترليني (6170 دولار).

وقالت والدة مايكل السيدة جلين وصديقه ريكي هاردواي، الذي أسس حملة جمع التبرعات: "مايكل يتمتع بالقوة وسيخضع لقدر هائل من العمليات الجراحية، والعلاجات وإعادة التأهيل لاستعادة أنشطة الحياة اليومية.. لكن لا داعي للقلق بشأن المال، وكلما بحثت أكثر اندهشت أكثر مما يمكن فعله، لكن ذلك دائماً ما يكون له ثمن ".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جنیه إسترلینی

إقرأ أيضاً:

نفوذ إقليمي بأدوات داخلية يهدد أهم مورد اقتصادي في اليمن!

الجديد برس| صراع خفي ومعلن، بين قوى محلية وإقليمية على أهم مورد اقتصادي في اليمن، هو قطاع النفط، بالتزامن مع تحركات مكثفة ومتواصلة لكسب النفوذ والسيطرة على أهم الموارد الاقتصادية في البلاد. وكشفت وثائق عن تعقيدات وتداخلات متشابكة تهدد بتقويض ما تبقى من مردودات اقتصادية يعود بها قطاع النفط على الخزينة العامة لحكومة الشرعية الموالية للتحالف. ويتمحور الصراع حول منافسة متعددة المستويات، فمن جهة يدور صراع بين أطراف الشرعية ممثلة في الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي الموالي للإمارات، ومن جهة أخرى بين أطراف إقليمية تسعى لترسيخ نفوذها عبر السيطرة على إنتاج وتصدير النفط، وتبرز محافظة حضرموت كمحور لهذا التنافس، حيث تتداخل المصالح بين القوى المحلية، والمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، والقيادة السعودية، وحتى أطراف أمريكية، في إطار ترتيبات مستقبل ما بعد الحرب. كما تشير الوثائق أيضاً إلى مساعٍ لإنشاء كيانات مستقلة لإدارة قطاع النفط خارج إطار حكومة الشرعية، في خطوة قد تؤدي إلى تفتيت الإيرادات وزيادة تعقيدات الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرة الشرعية، وتشير الوثائق أيضاً إلى محاولات إعادة تصدير النفط من موانئ حضرموت بترتيبات لا تمر عبر صنعاء، وهو ما ترفضه الأخيرة وتعتبره قرصنة ونهباً لمورد سيادي يخص أبناء اليمن جميعاً. وكان تصدير النفط الخام اليمني قد توقف منذ أواخر 2022 نتيجة لهجمات الطائرات المسيرة على موانئ التصدير، بعد حظر حكومة صنعاء تصدير النفط بشكل منفرد عبر حكومة عدن، حيث اقترحت أن تورد عائدات هذا القطاع إلى البنك المركزي بصنعاء ضمن بند المرتبات بإشراف طرف ثالث هو الأمم المتحدة. التحركات للسيطرة وبسط النفوذ على القطاع النفطي اليمني، سواء من الأطراف الإقليمية أو أدواتها المحلية في الداخل اليمني، زادت الوضع الاقتصادي والمعيشي تعقيداً، خصوصاً في مناطق سيطرة حكومة الشرعية، حيث تؤكد مصادر مطلعة أن الصراع في قطاع النفط لم يعد مجرد خلاف داخلي، بل بات ساحة مواجهة إقليمية بأدوات محلية، مع احتمالات خطيرة على مستقبل الاقتصاد اليمني بأكمله. المصدر/ البوابة الإخبارية.

مقالات مشابهة

  • حشرة ضارة تفتك بأشجار اللوز بكلميم
  • مفاوضات شاقة مع مايكل إدواردز والهلال يضع خطة بديلة
  • قرار أمريكي ينعش السوق المصري| خفض أسعار الأدوية يوفر نصف مليار دولار ويدعم استقرار الجنيه
  • نفوذ إقليمي بأدوات داخلية يهدد أهم مورد اقتصادي في اليمن!
  • تقرير أمريكي: أزمة سيولة تهدد وعود ترامب.. السعودية في مأزق
  • “الضمير”: عدد النازحين في مدينة غزة حالياً بلغ حوالي 270000 ألف مواطن
  • الهلال السعودي يسعى للتعاقد مع مايكل إدواردز لتولي منصب المدير التنفيذي
  • “مركز الملك سلمان للإغاثة” يوقّع مشروع برنامجٍ تنفيذيٍ مشتركٍ لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي
  • مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في جنوب لبنان
  • لا تتجاهلها! علامة خفية في أطراف أصابعك قد تكشف سرطان الرئة مبكراً