أمير منطقة الباحة: يوم العلم رمز الوحدة والانتماء لوطن الخير والنماء
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
المناطق_واس
رفع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة باسمه ونيابة عن جميع أهالي المنطقة, التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمناسبة يوم العلم.
وأكد أن صدور الأمر الملكي الكريم بأن يكون يوم 11 مارس من كل عام يوماً خاصاً بـ”يوم العلم”؛ يعكس اهتمام القيادة الرشيدة بكل ما يمثل رمزية الدولة ووحدتها.
وقال سموه: إن العلم يمثل شاهداً على ما تحقق طوال مسيرة توحيد هذه الدولة المباركة ليصبح رايةً شامخة للعز ورمزاً للوحدة والتلاحم وليكون هذا التاريخ ذكرى وطنية غالية؛ تعطي قيمة تاريخية للعلم الوطني وما يحمله من دلالات القوة والسيادة لهذا الوطن.
وأضاف: يحق لأبناء هذا الوطن العظيم الاحتفاء بقيم ودلالات وتاريخ العلم الذي لا يُنكَّس أبداً مهما كانت الظروف، ليكون رمزاً لهذه الدولة التي تفخر بتطبيق شرع الله، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ لنا قيادتنا وأن يديم على هذه المملكة أمانها وأمنها واستقرارها ورخائها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الباحة يوم العلم یوم العلم
إقرأ أيضاً:
القائم بأعمال محافظ الضالع: ستظل الوحدة صمام أمان الشعب اليمني
الثورة نت/سبأ أكد القائم بأعمال محافظ الضالع عبداللطيف الشغدري أن الوحدة ستظل صمام أمان الشعب اليمني وراسخة رسوخ الجبال مهما تكالب الأعداء للنيل منها ومن أمن واستقرار وسيادة الوطن. وأوضح الشغدري في تصريح له أن الوحدة هدف وغاية كل أحرار اليمن المناهضين لمشاريع الاحتلال والتشطير والتجزئة والوصاية. وأشار إلى أهمية استلهام القيم الوطنية من يوم الثاني والعشرين من مايو الذي مثل نقلة نوعية في تاريخ الشعب اليمني، مؤكداً وحدة اليمن الأرض والإنسان، خاصة في ظل ما يتعرض له من عدوان صهيوني أمريكي وبريطاني . وشدد على مواصلة النضال ضد قوى الاستعمار ومطامعها الاحتلالية حتى إخراج الغزاة من كل شبر من أرض الوطن.. لافتاً إلى أن اليمن الموحد بعيد عن التبعية والارتهان للخارج الذي يقف اليوم في مواقف الذل والخنوع. واعتبر الشغدري محافظة الضالع بوابة الوحدة وصمام أمانها، وستظل الحصن المنيع أمام كل مشاريع التشطير والتجزئة أو التبعية مثلما كانت مهد الثوار في الـ 14 من أكتوبر 1963، بشرارة الثائرين ضد المستعمر البريطاني وفيها وعلى ترابها رفع علم الجمهورية اليمنية إيذاناً بإعادة تحقيق الوحدة في 22 مايو 1990م. وعاهد القيادة الثورية والسياسية بالبقاء على العهد بالدفاع عن الوحدة والحرية واستقلال الوطن من التبعية والارتهان، مؤكداً الوقوف بحزم وعزم في وجه العدوان ومخططاته.