عبد الجليل يلتقي وزير الدولة لشؤون المرأة لتعزيز الجوانب الإنسانية في شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
الوطن | متابعات
أجرى وزير الصحة بالحكومة الليبية، عثمان عبد الجليل، لقاءً مهمًا مع وزير الدولة لشؤون المرأة ، انتصار عبود، بحضور مديري إدارات المستشفيات والصيدلة والمستلزمات الطبية بوزارة الصحة.
حيث تضمنت الزيارات تفقد نزيلات مستشفى الرويعي للأمراض النفسية ودار الوفاء للمسنين في مدينة مسه، بالإضافة إلى إجراء الكشوفات الطبية على النزلاء.
وفي هذا السياق، أصدر وزير الصحة تعليماته بتنظيم قافلة طبية لنقل الأدوية والمستلزمات الطبية إلى دار المسنين في ثاني أيام شهر رمضان المبارك، بهدف تقديم الرعاية الصحية اللازمة للنزلاء.
من جانبه، أكد الدكتور عثمان عبد الجليل على دعم وزارة الصحة للاهتمام بالجوانب الصحية والنفسية لجميع النزلاء المقيمين بدار الوفاء للمسنين ، وأشار إلى أهمية تلك الخطوات الإيجابية في تحسين مستوى الخدمات الصحية والدعم النفسي والصحي للمرأة وجميع النزلاء.
وتعتبر هذه الزيارات والخطوات الإنسانية جزءًا من الجهود المبذولة لتعزيز الرعاية الصحية والاهتمام بالجوانب الإنسانية خلال شهر رمضان المبارك.
الوسومدعم المرأة عثمان عبد الجليل ليبيا وزير الصحة وزيرة الدولة لشؤون المرأةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: دعم المرأة عثمان عبد الجليل ليبيا وزير الصحة وزيرة الدولة لشؤون المرأة عبد الجلیل
إقرأ أيضاً:
جامعة دمشق ومنظمة المنتدى السوري يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات التنمية المستدامة والشؤون الإنسانية
دمشق-سانا
وقّعت جامعة دمشق ومنظمة المنتدى السوري اليوم مذكرة تفاهم لتعزيز الجهود المشتركة في مجالات التنمية والشؤون الإنسانية، والتعليم، والتمكين الاقتصادي، والسياسات العامة.
وتهدف المذكرة التي وقعها رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد أسامة الجبان ورئيس المنتدى السوري الدكتور غسان هيتو إلى تطوير مشاريع وبرامج مشتركة لدعم الفئات الضعيفة، وتبادل الخبرات، وإقامة دورات تدريبية وورش عمل لرفع كفاءة الطلاب والخريجين، ودعم البحث العلمي والتعاون في مجال التمكين الاقتصادي، وتنفيذ مبادرات لتعزيز ريادة الأعمال، وتنظيم فعاليات لربط الطلاب والخريجين بسوق العمل، وتنظيم ندوات حول القضايا الملحة في المجتمع السوري.
وتضمنت المذكرة التعاون في حملات المناصرة لتعزيز حقوق الإنسان والتنمية المستدامة، وتبادل المعلومات لدعم قضايا المناصرة محلياً وإقليمياً، وبموجبها تلتزم جامعة دمشق والمنتدى السوري بتقديم الدعم اللوجيستي والمادي، وتوفير الكوادر الأكاديمية لتنفيذ الأنشطة المشتركة.
وتأتي المذكرة في إطار سعي جامعة دمشق لتعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية ومنظمات المجتمع المدني لدعم الإنتاج المعرفي وتنمية القدرات العلمية.
يذكر أن المنتدى السوري منظمة مستقلة غير ربحية، مرخصة بدمشق كجمعية سورية من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل برقم إشهار 1294 وتعنى بدعم التنمية المستدامة من خلال برامج في التعليم، والتمكين الاقتصادي والشؤون الإنسانية، والسياسات العامة، والمناصرة، وهو يهدف إلى تعزيز قدرات الأفراد والمجتمعات، وتمكينهم من بناء مستقبل مستدام.
تابعوا أخبار سانا على