الوطن:
2025-05-30@21:20:00 GMT

5 أطعمة على السحور تزيد العطش.. تجنبها في رمضان

تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT

5 أطعمة على السحور تزيد العطش.. تجنبها في رمضان

رغم محاولة شرب عدد كبير من أكواب الماء، قبل بدء ساعات الصيام، تزامنا مع شهر رمضان الكريم، إلا أن هناك أطعمة يتم تناولها على السحور تزيد العطش، ورغم محاولات الحفاظ على مستوى ترطيب الجسم، يجد الشخص نفسه يشعر بالعطش بشكل كبير في نهار رمضان، يرجع السبب في ذلك إلى تناول أطعمة على السحور.

يعد ترطيب الجسم، من أجل عدم الوصول لمرحلة الجفاف التي تسبب أزمات صحية عديدة، إحدى أهم النصائح التي يوجهها الأطباء تزامنا مع شهر رمضان.

أطعمة على السحور تزيد العطش

يستعرض «الوطن» في السطور التالية، عددا من الأطعمة التي تزيد العطش حال تناولها على السحور خلال رمضان، بحسب موقع «drinkprime».

1-  الأطعمة المقلية والمالحة:

يعد تناول الأطعمة المصنعة مثل البطاطس المقلية والجبن واللحوم الجاهزة وما إلى ذلك والتي تحتوي على نسبة عالية جدًا من الصوديوم، سيضطر الجسم إلى استخدام الكثير من الماء لطرد هذا الصوديوم الزائد، ما يؤدي إلى فقدان السوائل، وإرسال جسمك إشارات العطش إلى الدماغ.

2- الأغذية الغنية بالبروتين:

رغم أن النظام الغذائي الغني بالبروتين هو أمر شائع بين عشاق اللياقة البدنية، إلا أنه يمكن أن يؤدي أيضًا إلى الجفاف، لذا يجب تقليل الأطعمة الغنية بالبروتين خلال وجبة السحور.

السكريات على السحور تزيد العطش

3- الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر:

تزيد تلك الأطعمة من فقدان السوائل في الجسم، حيث يُعتقد أن المشروبات والأطعمة السكرية تخلق بيئة حمضية في الجسم مما يعيق عمل الإنزيم، كما أنها تقلل من قدرة الجسم على تخزين الماء.

4- الهليون والبقدونس:

 يحتوي الهليون على الأسباراجين، وهو حمض أميني كبريتي يعطي رائحة قوية للبول، كما يعتبر الهليون والبقدونس أيضًا من مدرات البول، ما قد يؤدي إلى فقدان السوائل والذي قد يترجم إلى الجفاف.

5- البسكويت والكوكيز

إلى جانب محتوى السكر تقلل تلك الأطعمة من قدرة الجسم على تخزين الماء وتؤدي إلى فقدان السوائل.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السحور رمضان شهر رمضان وجبة السحور

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!

الولايات المتحدة – تمكن علماء من إحداث فقدان وزن هائل بنسبة 30% في فئران المختبر خلال أسبوع واحد فقط، وذلك عبر حرمانها من حمض السيستين الأميني.

وتفتح هذه النتائج التي نشرتها مجلة Nature آفاقا جديدة لفهم عملية التمثيل الغذائي وعلاقتها بالسمنة.

وقام باحثون من كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك بتعديل الفئران وراثيا لمنع إنتاجها لحمض السيستين، ثم وضعوها على نظام غذائي خال تماما من هذا الحمض الأميني الأساسي. وكانت النتيجة مذهلة: فقدان سريع للوزن وصل إلى 30% في غضون 7 أيام فقط.

وتكمن الآلية في دور السيستين الحاسم في إنتاج “مرافق الإنزيم-أ”، أو باختصار CoA، وهو جزيء حيوي مسؤول عن تحويل الطعام إلى طاقة. وعند انخفاض مستويات السيستين، انهارت مستويات CoA، ما عطل الآلية الخلوية لتحويل الغذاء إلى طاقة. ونتيجة لذلك، لجأ الجسم إلى حرق مخزون الدهون بسرعة كبيرة لمحاولة تلبية احتياجاته من الطاقة.

ويشرح البروفيسور يفجيني نودلر، أحد كبار الباحثين في الدراسة: “كشفنا عن أن انخفاض مستويات السيستين يحفز شبكة معقدة من المسارات البيولوجية المترابطة التي تؤدي إلى فقدان سريع للدهون”. وأضاف: “بينما يبقى هدفنا النهائي هو تطبيق هذه المعرفة لعلاج السمنة، فإننا نتحمس حاليا للآثار العميقة لهذا الاكتشاف على فهمنا الأساسي لعملية التمثيل الغذائي”.

ويحذر الباحثون من أن هذه النتائج لا تشكل حلا سحريا لفقدان الوزن، حيث أن السيستين موجود تقريبا في جميع الأطعمة. كما أن حرمان الجسم من هذا الحمض الأميني قد يجعله أكثر عرضة للسموم اليومية، بما في ذلك بعض الأدوية.

وتكشف الدراسة أن الفواكه والخضروات والبقوليات تحتوي على مستويات أقل بكثير من السيستين سلائفه (حمض الميثيونين الأميني المحتوي على الكبريت)، مقارنة باللحوم الحمراء. وهذا قد يفسر جزئيا الفوائد الصحية المعروفة للأنظمة الغذائية النباتية.

ويأمل الباحثون في “استعارة” أجزاء من هذه الآلية لإحداث فقدان مماثل للوزن لدى البشر دون الحاجة إلى الحرمان الكامل من السيستين. ويخططون لدراسة تأثير استعادة إنتاج السيستين في خلايا أو أنسجة معينة لفهم الآلية بشكل أدق.

وأظهرت الدراسة أنها عندما ينخفض السيستين، يتعطل نظام الطاقة الرئيسي في الخلايا الذي ينتج جزيئات الأدينوسين ثلاثيُ الفوسفات (ATP) التي تشبه بطاريات صغيرة تزود الخلايا بالطاقة. وفي الوقت نفسه، يستشعر الجسم هذا الخطر فينشط نظامين للطوارئ: الأول يحاول إصلاح الخلل الخلوي، والثاني يتصدى للتلف الناتج عن نقص المواد المضادة للأكسدة.

والمدهش أن هذين النظامين كانا معروفين سابقا فقط في الخلايا السرطانية، لكن الدراسة كشفت أنهما يعملان أيضا في الخلايا الطبيعية عند نقص السيستين.

والأكثر إثارة أن النظامين يعملان معا بشكل متكامل، ما يؤدي إلى زيادة إنتاج هرمون GDF15 الذي يقلل الشهية ويزيد من تحلل الدهون.

وهذه الاكتشافات الرائدة لا تقدم فقط رؤى جديدة حول العلاقة المعقدة بين الأحماض الأمينية والتمثيل الغذائي، ولكنها قد تمهد الطريق أيضا لاستراتيجيات جديدة لمكافحة السمنة والأمراض الأيضية في المستقبل.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • 4 أطعمة يجب تجنبها لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي
  • 7 أطعمة تُحفز حرق الدهون وتُشعرك بالشبع
  • الديتوكس: حقيقة فوائده و 10 مخاطر تنذر بالإضرار بالصحة
  • أطعمة شائعة تُسبب تلف الدماغ وترفع خطر الاكتئاب.. احترس من تناولها
  • دراسة: التونة تعزز صحة القلب والدماغ وتدعم فقدان الوزن
  • دراسة: خسارة الوزن في منتصف العمر تُقلل الأمراض وتُطيل العمر
  • استعدادًا للعيد.. عادات خاطئة تجنبها عند تخزين لحم الأضحية
  • اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!
  • أفضل الأطعمة الصحية للحجاج أثناء تأدية مناسك الحج
  • 7 أطعمة غنية بالماء.. درعك الطبيعي ضد الجفاف في الصيف