روبي تطرح أحدث أعمالها الغنائية "ندل وعيوطة"
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
طرحت الفنانة روبي أحدث أعمالها الدرامية الجديدة، والتي وتحمل اسم "ندل وعيوطة"، وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".
تفاصيل أغنية ندل وعيوطة
كلمات منة عدلي القيعي، ألحان وليد عطار، توزيع أحمد طارق يحيي وإسماعيل نصرت، ميكس وماستر عمار خاطر، إنتاج كاسيت ميديا، توزيع ديجيتال ورنر ميوزيك، ورؤية فنية لمحمد حامد.
ومسلسل "زوجة واحدة لا تكفي" بطولة هدى حسين، ماجد المصري، نور الغندور، آيتن عامر، فاطمة الصفي، سحر حسين، لولوة الملا، ليلى عبدالله، حمد اشكناني، ناصر الدوسري، زينب بهمن، نور الشيخ، خالد الشيخ، عبدالله الطراورة، سينتيا صاموئيل وغيرهم من إنتاج Mbc وجمال سنان/ Eagle Films، للمخرج علي العلي والمؤلفة هبة مشاري حمادة.
آخر أعمال روبي
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة روبي أغنية لو يرجع، والتي حازت على إعجاب الجمهور،
كلمات أغنية لو يرجعوجاءت كلمات الأغنية كالتالي /
لو يرجع تانى الوقت
كنت هحكّم عقلي
ولا كنت ف يوم هجاريك
ولا كنت هردّ عليك
مهما الاقيك مُشتاقلي
لو يرجع تاني الوقت
مش هرضى تكون ليّا
وهشوف بعنين تانيين
لو ترجع تاني سنين
هفرض سوء النيّة
لو كان ف الدنيا حاجات
حاجات ممكن تتعاد
هرجع لليوم دا أكيد
وامشي واسيبك فيه بعيد
واجبر نفسي ماحبّكش
لو كان ف الدنيا حاجات
حاجات ممكن تتعاد
كنت أتمنّى انّى أعيش
ماشوفكش وماتشوفنيش
كنت أتمنّى ماقابلكش
لو يرجع تانى الوقت
ولا كنت اتحمّلتك
ولا من إحساسي ادّيك
زي ماكنت بعلّيك
كنت أكيد نزّلتك
لو يرجع تانى الوقت
كنت أكيد هتأنّى
قبل امّا فيوم اختار
كنت ابقا لوحدي فنار
ولا جنبك ف الجنّة
لو كان ف الدنيا حاجات
حاجات ممكن تتعاد
هرجع لليوم دا أكيد
وامشي واسيبك فيه بعيد
واجبر نفسي ماحبّكش
لو كان ف الدنيا حاجات
حاجات ممكن تتعاد
كنت أتمنّى انّى أعيش
ماشوفكش وماتشوفنيش
كنت أتمنّى ماقابلكش
لو يرجع تانى الوقت
كنت هحكّم عقلي
ولا كنت ف يوم هجاريك
ولا كنت هردّ عليك
مهما الاقيك مُشتاقلي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني روبى اخر اعمال روبي تتر مسلسل زوجة واحدة لا تكفي أتمن ى
إقرأ أيضاً:
عقوبة من يحتكر السلع لزيادة أسعارها.. اعرف الجزاء فى الدنيا والآخرة
قالت دار الإفتاء المصرية إن شراء السلع وتخزينها وحبسها حتى تقل بين الناس، ثم يظهرها البائع ويرفع سعرها ارتفاعًا مبالغًا فيه استغلالًا لنُدرتها -من الاحتكار، وهو محرَّمٌ في الشريعة الإسلامية.
عقوبة من يحتكر السلع لزيادة أسعارها
وبينت عبر موقعها الرسمى ان هذا الاحتكار يجلب لصاحبه اللَّعن في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة؛ لما فيه من وقوع الضرر والتضييق على الناس، فهو محرَّم شرعًا ومجرَّم قانونًا.
أحل الله البيع تحقيقا لمصالح العباد
وأوضحت انه من المقرر شرعًا أنَّ الله سبحانه وتعالى قد أحلَّ لنا البيع؛ لما فيه من تحقيق مصالح العباد، وتبادُل المنافع بينهم، قال تعالى: ﴿وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ [البقرة: 275]، ويُستثنَى من ذلك ما نهى عنه الشرع الشريف من بعض التصرفات التي قد تضرُّ بمصالح الناس؛ قال الإمام الشافعي في "الأم" (3/ 3، ط. دار المعرفة): [فأصل البيوع كلها مباح إذا كانت برضا المتبايعين الجائزي الأمر فيما تبايعا إلَّا ما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم منها] اهـ.
حكم الاحتكار لزيادة الأسعار وتحقيق أرباح عالية
من التصرفات التي قد تضرُّ بمصالح الناس "الاحتكار"، وهو: رصد الأسواق انتظارًا لارتفاع الأثمان، كما في "الشرح الصغير" للشيخ الدردير المالكي -ومعه حاشية الصاوي-" (1/ 639، ط. دار المعارف).
ومفاد هذا التعريف أنَّ الاحتكار: حبسُ كلِّ ما يضرُّ العامَّةَ حبسُه؛ وذلك عن طريق شراء السلع وحبسها، فتقِلُّ بين الناس، فيرفع البائع من سعرها استغلالًا لنُدرتها، ويصيب الناس بسبب ذلك الضرر.
وقد نهى الشارع عن الاحتكار وحرَّمه؛ ودَلَّت النصوص الشرعية على أَنَّه من أخطر الذنوب والمعاصي، والتي تجلب لصاحبها اللَّعن في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة؛ فعن معمر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ» أخرجه الإمام مسلم.
وعن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «الْجَالِبُ مَرْزُوقٌ، وَالْمُحْتَكِرُ مَلْعُونٌ» رواه ابن ماجه والبَيْهَقِي.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنِ احْتَكَرَ حُكْرَةً يُرِيدُ أَنْ يُغْلِيَ بِهَا عَلَى الْمُسْلِمِينَ فَهُوَ خَاطِئٌ» رواه الإمام أحمد.
وقد حمل جمهور الفقهاء هذه الأحاديث وغيرها على الحرمة، وعدَّه البعض من الكبائر؛ قال الإمام النووي الشافعي في "شرحه على صحيح مسلم" (11/ 43، ط. دار إحياء التراث العربي): [قال أهل اللغة: الخاطئ بالهمز هو العاصي الآثم، وهذا الحديث صريحٌ في تحريم الاحتكار] اهـ.
وقال العلامة المُلَّا علي القاري في "مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح" (5/ 1951، ط. دار الفكر): [(والمحتكر ملعون): أي: آثم بعيد عن الخير ما دام في ذلك الفعل ولا تحصل له البركة. قال الطِّيبي: "قوبل الملعون بالمرزوق والمقابل الحقيقي مرحوم أو محروم ليعم، فالتقدير: التاجر مرحوم ومرزوق لتوسعته على الناس، والمحتكر محروم وملعون لتضييقه عليهم"] اهـ.
وقال العلامة ابن حجر الهَيْتَمِي في "الزواجر عن اقتراف الكبائر" (1/ 387، ط. دار الفكر): [الكبيرة الثامنة والثمانون بعد المائة الاحتكار] اهـ.
هذا، والاحتكار إنما حرم للإضرار؛ لأنَّ فيه تضييقًا على الناس يُلْحق بهم ضررًا؛ قال العلامة ابن مودود الحنفي في "الاختيار لتعليل المختار" (4/ 160، ط. الحلبي): [لأنَّ فيه -أي: الاحتكار- تضييقًا على الناس فلا يجوز] اهـ.
قال العلامة الحَطَّاب في "مواهب الجليل" (4/ 227، ط. دار الفكر): [وحكمة مشروعيته -أي: البيع- الرفق بالعباد، والتعاون على حصول المعاش؛ ولهذا يمنع من احتكار ما يضر بالناس، قال في كتاب التجارة إلى أرض الحرب من "المدونة": قال مالك: والحكرة في كل شيء من طعام أو إدام أو كتان أو صوف أو عصفر أو غيره فما كان احتكاره يضر بالناس مُنِعَ محتكره من الحكر] اهـ.
وقال العلامة السبكي في تكملة "المجموع" (13/ 48، ط. دار الفكر): [والحكمة في تحريم الاحتكار دفع الضرر عن عامة الناس، كما أجمع العلماء على أنَّه لو كان عند إنسان طعام واضطر الناس إليه ولم يجدوا غيره أُجبِر على بيعه دفعًا للضرر عن الناس] اهـ.
وقال العلامة الشوكاني في "نيل الأوطار" (5/ 262-263، ط. دار الحديث): [وظاهر أحاديث الباب أنَّ الاحتكار محرَّم من غير فرق بين قوت الآدمي والدواب وبين غيره. والتصريح بلفظ: (الطعام) في بعض الروايات لا يصلح لتقييد بقية الروايات المطلقة، بل هو من التنصيص على فرد من الأفراد التي يطلق عليها المطلق؛ وذلك لأنَّ نفي الحكم عن غير الطعام إنما هو لمفهوم اللقب، وهو غير معمول به عند الجمهور، وما كان كذلك لا يصلح للتقييد على ما تقرر في الأصول.. والحاصل أنَّ العلة إذا كانت هي الإضرار بالمسلمين لم يحرم الاحتكار إلَّا على وجه يضرُّ بهم، ويستوي في ذلك القوت وغيره؛ لأنَّهم يتضررون بالجميع] اهـ.