أمير منطقة نجران يدشن حملة جود نجران لتوفير 230 وحدة سكنية
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
المناطق_نجران
دشن صاحب السمو جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، حملة “جود نجران” التي تأتي ضمن حملة جود المناطق في منصة جود الإسكان، والهادفة لتأمين المساكن الملائمة للمواطنين الأشد حاجة بكل يسر وموثوقية.
وتسعى حملة جود المناطق، التي تشارك فيها إمارة منطقة نجران، إلى تحقيق الأثر المستهدف من قطاع الإسكان التنموي، وتوفير 230 وحدة سكنية في المنطقة، من خلال المساهمات المجتمعية التي تقوم على العطاء والجود لمن هم في أشد حاجة للمساكن بما يحقق لهم الاستقرار الأسري.
يذكر أن منصة جود الإسكان من خلال حملتها (جود المناطق) تمكن الأفراد والمؤسسات من المشاركة في شهر رمضان المبارك في المساهمات المجتمعية ضمن قطاع الإسكان التنموي، وحققت المبادرات الإنسانية للمتبرعين والمبادرين في بلد العطاء والجود من أحلام كثير من الأسر الأشد حاجة في الحصول على المسكن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة نجران منطقة نجران
إقرأ أيضاً:
مزيان يُحذر من حملة السطو الممنهجة التي تقودها أطراف معينة للمساس بكينونة الجزائر
أكد وزير الاتصال، محمد مزيان، اليوم الخميس، أن الإعلام الوطني سيواصل العمل من أجل حماية الموروث الحضاري والثقافي للجزائر.باعتباره جزءا من السيادة والهوية الوطنية. وذلك تماشيا مع سياسة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، في هذا المجال.
وخلال جلسة علنية بمجلس الأمة برئاسة، عزوز ناصري، رئيس المجلس، خصصت للأسئلة الشفوية،أوضح السيدمزيان أن “الإعلام الوطني سيواصل العمل.رفقة كل المؤسسات الوطنية، على حماية الموروث الحضاري والثقافي. باعتباره جزءا من السيادة والهوية الوطنية”.
وحذر الوزير من “حملة السطو الممنهجة التي تقودها أطراف معينة تسعى جاهدة إلى المساس بكينونة الجزائر الضاربة في أعماق التاريخ”. مشيرا إلى أن هذه “الحملة الشعواء تصطدم دوما بوطنية الجزائري المعتز بماضيه المجيد والفخور بمآثر أجداده”.
وإزاء ذلك، دعا مزيان إلى “التجند الدائم واليقظة المستمرة” من أجل “تشريف هذا الرصيد الذي يعد مكونا هاما في الهوية الوطنية الجامعة. بكل جزئياتها وتفاصيلها” مع “الاسترشاد بسياسة رئيس الجمهورية الذي وضع ملفي الذاكرة والهوية. في صلب اهتماماته”.
وفي هذا المنحى، أكد الوزير دعم ومرافقة قطاعه لوسائل الإعلام الوطنية في تصديها لمحاولات تشويه ونهب الموروث الثقافي الوطني. من طرف “دوائر ضيقة معروفة بحقدها الدفين تجاه الجزائر”.