كيت ميدلتون تعترف وتعتذر.. هي من عدّلت الصورة العائلية
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: اعتذرت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، عن الارتباك الذي تسبّبت به صورتها العائلية التي نشرها القصر يوم أمس، بهدف الردّ على المخاوف والتكهنات التي طالت صحة الأميرة.
وقالت كيت في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إنّها مثل العديد من المصورين الهواة، تقوم أحياناً بإجراء بعض التجارب لناحية تعديل الصور، مضيفةً: “أردت أن أعرب عن اعتذاري عن أي ارتباك تسببت فيه الصورة العائلية التي شاركناها بالأمس”.
وتابعت: “شكراً لكم على تمنياتكم الطيبة ودعمكم المستمر خلال الشهرين الماضيين. أتمنى للجميع عيد أم سعيداً”.
والصورة التي تقصدها كيت هي صورة يقول قصر كنسينغتون إنّ الأمير ويليام التقطها الأسبوع الماضي في وندسور، تظهر فيها الأميرة كيت ميدلتون وأطفالهما الثلاثة، الأمير جورج (10 أعوام)، والأميرة شارلوت (9 أعوام) والأمير لويس (5 أعوام).
وتسببت هذه الصورة ببلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما لاحظ كثيرون أنّه تمّ التلاعب بالصورة التي نشرها القصر، حيث قال أحدهم: “مصور محترف هنا. انظر عن كثب إلى معصم الأميرة شارلوت. هذا ما يحدث عندما تقوم بتركيب طبقات في Photoshop. لا أتكهن لماذا تمّ تحرير الصورة بهذه الطريقة، ولكن هذا غريب”.
ونتيجة هذه البلبلة، قامت وكالة “أسوشيتد برس” (AP) ووكالة “رويترز” (AFP) ووكالة (Getty Images) بإصدار “إشعار بالحذف” إلى المؤسسات الإعلامية في جميع أنحاء العالم، مؤكّدة أنّها بدورها، حذفت الصورة من مكتباتها الفردية.
وقالت وكالة “أسوشيتد برس” في إشعارها: “عند الفحص الدقيق يبدو أنّ المصدر قد تلاعب بالصورة”.
main 2024-03-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حكومة بن بريك تعترف بنهب الإيرادات وتقر بعجز إداري واسع
الجديد برس| اعترفت حكومة بن بريك الموالية للتحالف السعودي الإماراتي ، بفسادها وعجزها عن ادارة المؤسسات التابعة لها ، مؤكدة نهب الايرادات العامة .وقال رئيس الحكومة سالم بن بريك ، خلال اجتماع بوزرائه إن 147 مؤسسة إيرادية لا تورد للبنك المركزي ، وان غالبية هذه المؤسسات غير فاعلة او مجمدة حساباتها منذ عشرات السنين “.
وأضاف أن “عدداً من تلك المؤسسات لم تعد إيرادية ويتم دعمها ماليا “. وفي وقت كان يتوقع ايقاف اعتمادات تلك المؤسسات والجهات ردا على فساد القائمين عليها ونهب ايراداتها ، هدد بن بريك بأنه ” سيتم اعلان ونشر أسماء المؤسسات لاطلاع الرأي العام ” ، ما يؤكد ضعف وفشل الحكومة وعجزها عن ادارة مؤسسات تابعة لها .