سعيد الطاير يكرّم سفراء الشباب للاستدامة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
دبي: «الخليج»
كرّم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، 20 موظفاً وموظفة خريجي برنامج «سفراء الشباب للاستدامة» الذي أطلقته الهيئة العام الماضي بالتعاون مع معهد جامعة كامبريدج لريادة الاستدامة.
وقال سعيد الطاير: «تولي دولة الإمارات تحت قيادة سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أهمية كبرى لتمكين الشباب، لا سيما في مجال الاستدامة، حيث إنهم القوة الدافعة لمواصلة مسيرة التنمية المستدامة، وفي الهيئة نحرص على الاستثمار في كوادرنا البشرية وتمكين الشباب المواطن واستثمار قدراتهم وصقل مواهبهم ليكونوا الجيل المقبل من قادة الاستدامة، ويسهموا في تعزيز المكانة الريادية لدولة الإمارات في مجال العمل المناخي».
وأوضح المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في ديوا، إن برنامج «سفراء الشباب للاستدامة» الذي تم إطلاقه خلال عام الاستدامة 2023 يؤكد حرص الهيئة على إعداد الشباب ليكونوا سفراء فاعلين للاستدامة يعملون على نشر مفهوم الاستدامة بين زملائهم وعائلاتهم وأصدقائهم.
من جهته، أشار الدكتور يوسف الأكرف، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع دعم الأعمال والموارد البشرية في الهيئة، إلى أن الهيئة تسعى دائماً إلى ترسيخ ثقافة الاستدامة بين الموظفين من خلال برامج تدريبية شاملة ومبادرات رائدة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات سعيد الطاير
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".