قرار جديد من «التموين» بشأن الأقساط المستحقة على أصحاب المخابز
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أصدر وزير التموين والتجارة الداخلية الدكتور علي المصيلحي، التوجيه الوزاري رقم 8 لسنة 2024، بشأن إرجاء تحصيل الأقساط المستحقة على أصحاب المخابز البلدية عن شهر مارس 2024 إلى أبريل 2024.
وأوضح الوزير -في بيان اليوم الخميس- أن القرار يأتي بمناسبة حلول شهر رمضان، وتيسيرا على أصحاب المخابز البلدية والتخفيف عليهم خلال الشهر الكريم وعيد الفطر المبارك.
وأكد حرص الوزارة على استمرار عمل كافة المخابز البلدية العاملة في إنتاج الخبز البلدي المدعم عملا على زيادة منافذ توزيع الخبز للمواطنين، وضرورة توافر رغيف الخبز البلدي المدعم بكافة المناطق، والاستمرار في مزاولة النشاط على الوجه المعتاد خلال أيام الشهر الفضيل.
اقرأ أيضاًلو بطاقة التموين ضاعت.. خطوات استخراج بدل فاقد
ضبط مواد غذائية ومشروبات منتهية الصلاحية خلال حملة تموينية بالفيوم
بالرقم القومي.. طريقة الاستعلام عن بدل تالف لبطاقة التموين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شهر رمضان على المصيلحي وزارة التموين
إقرأ أيضاً:
مجلة الجيش: أصحاب المناورات لم يتمكنوا من توقيف مسيرة الجزائر الجديدة
أكدت افتتاحية مجلة الجيش أن سنة 2025 كانت مميزة في الإنجازات الكبرى التي تحققت خلالها، والأشواط التي قطعت على درب استكمال المشروع النهضوي الوطني، وهو ما تترجمه مختلف المؤشرات التي تعكس الطموح الاقتصادي الجديد للجزائر ومسارها نحو اقتصاد متنوع يساهم في خلق الثروة وتنويع مصادر الدخل خارج المحروقات.
وجاء في افتتاحية العدد الأخير من المجلة” ..أتت الجهود المضنية المبذولة في السنوات الأخيرة أكلها في عدة قطاعات حيوية واستراتيجية على غرار الصناعة والفلاحة والبني التحتية ومختلف البرامج الاجتماعية الموجهة للمواطن”
وهو ما أوضحه رئيس الجمهورية- تضيف الافتتاحية-القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني السيد عبد المجيد تبون خلال زيارته الأخيرة إلى ولاية قسنطينة، مشيرا أنه رغم المعارك والإشاعات التي تمت مواجهتها خلال السنوات الأولى من العهدة الرئاسية الأولى، إلا أن أصحاب هذه المناورات لم يتمكنوا من توقيف مسيرة الجزائر الجديدة، مبرزا تحقيق بلادنا عدة إنجازات كبرى في شتى المجالات وفي ظرف زمني وجيز، مؤكدا أن “الجزائر ستشهد خلال السنة المقبلة انطلاقة جديدة وحقيقية تنتقل بها إلى بر الأمان بصفة نهائية وأن “الوضع الاقتصادي متحكم فيه وكل المؤشرات الاقتصادية إيجابية”.
وتراهن الجزائر حسب المجلة ” في هذا المسار الطموح على عديد القطاعات، وعلى رأسها قطاع الطاقة والمناجم، من خلال برنامج واعد للاستثمار في الصناعات المنجمية، بما يمكن من رفع الإنتاج وتصدير المعادن الإستراتيجية التي تزخر بها الجزائر، على غرار الحديد والفوسفات والزنك والذهب وغيرها …..”.