هل اقتربت ساعة رحيل جوميز عن الزمالك؟.. مصدر داخل القلعة البيضاء يحسم الجدل
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
يواجه البرتغالي جوزيه جوميز، المدير الفني لفريق كرة القدم الأول بنادي الزمالك، بعض الأزمات في الوقت الحالي بعد خسارة لقب كأس مصر أمام الغريم التقليدي النادي الأهلي، والهزيمة الأخيرة أمام الجونة بالدوري المصري الممتاز.
وتلقى الفارس الأبيض هزيمة في الجولة الخامسة عشر من الايجيبشن ليج أمام الجونة على ملعب خالد بشارة، بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وأكد مصدر داخل القلعة البيضاء، أن كل ما يتم مناقشته ونشره عن رحيل المدرب البرتغالي، حديث عارِ من الصحة وليس منطقي أن يتم الحكم على مدير فني في كل هزيمة".
وتابع:" جوميز سيحصل على فرصته الكاملة داخل نادي الزمالك ولديه أمر في صالحه وهو فترة التوقف الدولي القادمة، حيث سيكون لديه فرصة كبيرة في الغلق على الفريق والتعرف على قدرات جميع اللاعبين وتحفيظهم بعض الخطط التي يريد تنفيذها".
على جانب آخر، حذرت إدارة نادي الزمالك جميع لاعبي الفريق الأول لكرة القدم، من المشاركة أو الاتفاق على أي بطولة ودية أو دورات رمضانية في الفترة الأخيرة وتوقيع عقوبة غليظة على من يخالف هذا القرار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدير الفني الممتاز النادى الاهلى المصري جوزيه جوميز نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يحسم الجدل: لا فيروسات جديدة أو غير معروفة في مصر
أكد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، أن مصر لا تواجه أي فيروسات جديدة أو غير معروفة، نافيًا بشدة ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي مع اقتراب فصل الشتاء وبداية كل عام.
وأوضح الوزير أن ما يُثار مجرد معلومات مغلوطة ضمن أكثر من 420 ألف إشارة صحية يتم تداولها سنويًا حول الأمراض، مشددًا:
"لسنا مسؤولين عن أي فيروس غير موجود رسميًا.. ولسنا في موقع إخفاء الحقائق، ولدينا أجهزة رصد قوية، ولا نهرب من المسؤولية."
قال وزير الصحة إن تكرار الحديث عن انتشار فيروسات غامضة مع بداية الشتاء أصبح ظاهرة متكررة، ولكن البيانات الرسمية تؤكد عدم وجود أي أمراض مستجدة داخل البلاد.
وأشار إلى أن الوزارة تعتمد على منظومة متطورة في الطب الوقائي للكشف المبكر عن أي مرض معدٍ، وأن نتائج الرصد لم تسجل ظهور أي فيروس جديد.
أمراض الجهاز التنفسي تحت المتابعة الدقيقةأوضح الدكتور خالد عبد الغفار أن القيادة السياسية تولي اهتمامًا بالغًا بملف أمراض الجهاز التنفسي، خصوصًا بعد تزايد التحديات العالمية وتحول تلك الأمراض إلى عبء صحي واقتصادي كبير.
وأشار إلى أن ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض التنفسية المزمنة عالميًا يستدعي جاهزية كاملة من الدولة، وهو ما تعمل عليه مصر حاليًا من خلال خطط وقائية وتطوير شامل للبنية الصحية.
أكد الوزير أن الدولة المصرية تعمل بخطى ثابتة لتطوير خدمات الصحة العامة، خاصة في ظل توقع تكرار الجوائح العالمية كل 6 إلى 7 سنوات.
ولفت إلى أن تخصص الصدر والجهاز التنفسي أصبح من أكثر التخصصات التي تحتاج إلى دعم مستمر، نظرًا لحجم الطلب والزيادة الملحوظة في الحالات الحرجة.
استعرض الدكتور عبد الغفار بعض الأرقام العالمية التي تؤكد خطورة أمراض الجهاز التنفسي، موضحًا:
مرض الانسداد الرئوي المزمن مسؤول عن نحو 5% من إجمالي الوفيات عالميًا.
مرض الربو يتسبب في وفاة أكثر من 1000 شخص يوميًا حول العالم.
وأكد أن مواجهة هذه التحديات تتطلب جهودًا مشتركة تتضمن:
مكافحة التدخين
تحسين جودة الهواء
التوسع في برامج التأهيل التنفسي لتحسين جودة حياة المرضى