الثورة نت|

أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن شهداء غزة ليسوا مجرد أرقام تعبر على مسامع الناس، بل هي أرواح بشر تُزهق وتُهدر حياتهم، وجراحات ومعاناة شعب يُباد.

وأوضح السيد القائد، في كلمة له مساء اليوم، حول آخر التطورات والمستجدات، أن الجرائم الصهيونية في قطاع غزة تتواصل لليوم الـ 160، وهي إبادة جماعية بكل ما تعنيه الكلمة.

. مشيرا إلى أن أعداد الشهداء والجرحى الهائلة ومعظمهم من الأطفال والنساء هي عار على عالم يدعي التحضّر ويتغنى بالحقوق، وفضيحة للمجتمع الدولي.

وأضاف، أن على المسلمين مسؤولية إنسانية ودينية قبل غيرهم للتحرك الجاد لنصرة الشعب الفلسطيني ومنع استمرار الإجرام الصهيوني.. مبينا أنهُ إلى جانب المعاناة الشديدة جراء الحصار والتجويع في غزة، من الملفت أن نسمع تصريحات عن احتمال سقوط شهداء بسبب العطش.

وأشار إلى أن الوجبات الشحيحة التي يُلقى بها من الطائرات مسرحية أمريكية تسيء إلى كرامة الشعب الفلسطيني.. مبينا أن العدو الإسرائيلي يُنفّذ جريمة القرن بكل ما تعنيه الكلمة بمشاركة أمريكية ومساهمة من دول غربية وبعض العرب.

ولفت السيد القائد، إلى أن التخاذل والتفريط من المسلمين وفي مقدمتهم أغلب العرب يساهم في جريمة القرن بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.. موضحا أن الأمريكي يزيد من إسهامه في استمرار الإجرام الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني بمنع وقف العدوان وإصراره على استمرار الحصار.

وقال إن واشنطن تحاول الالتفاف على الاستحقاق الشرعي للشعب الفلسطيني والمتمثّل في وقف العدوان وإنهاء الحصار وفتح المنافذ البرية لدخول المساعدات.. كما يتعامل الأمريكي بطريقة مخادعة فلا فتح كامل للممرات البرية ولا إضافة منافذ أو ممرات بحرية حقيقية تتدفق عبرها الاحتياجات الضرورية.

وأضاف، أن الأمريكي حوّل المسألة من دخول ما يكفي أهالي القطاع من غذاء ودواء إلى بدائل أخرى لتقديم القليل جدًا الذي لا يوقف حتى وفيات الجوع.. مشيرا إلى أن عمليات الإنزال الأمريكي لا تغطي نسبة ضئيلة من الاحتياج، وهي تستهدف خداع الرأي العام وإلهاء الشعوب المسلمة للاستمرار في الإجرام.

وأوضح قائد الثورة، أن البدائل الأمريكية لا توفر مقدارا محترما من الغذاء والدواء للشعب الفلسطيني، والمأساة لا تزال مستمرة بحجمها الكبير.. مضيفا أن الأمريكي يسعى عبر الإنزال أو الميناء البحري إلى أن تبقى المساعدات ظاهرة في الصورة، لكن في الحقيقة الجوع والمعاناة الشديدة مستمرة.

ولفت إلى أن الأساليب الالتفافية الأمريكية التي يريدها أن تكون بديلا عن الإجراءات الصحيحة هي جزء من العدوان على الشعب الفلسطيني.. قائلا: في مقابل المساعدات المحدودة التي يلقيها الأمريكي من الجو بطريقة مثيرة للفتنة وممتهنة للكرامة فهو يقدم أطنانا من القنابل لقتل أهل غزة.

وأشار إلى أنهُ ورغم المعاناة الشديدة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة هناك صمود عظيم وصبر وثبات وتماسك لا مثيل له.. مؤكدا أنهُ لو اتجه المسلمون بجدّية لدعم المقاومة الفلسطينية ولو بأقل مما تقدمه أمريكا والغرب للعدو لكانت الصورة مختلفة عن المعركة في غزة.

وأوضح قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أن أكثر من 50 بلدا إسلاميا لا تقدم السلاح للمقاومة الفلسطينية والحالة الوحيدة الفريدة هي الجمهورية الإسلامية في إيران.. متسائلا بالقول: المقاومة الفلسطينية في الخندق الأول تخوض معركة الأمة كلها، فلماذا لا تتجه الدول الإسلامية لدعمها؟ .. مؤكدا أن من المعيب الحديث عن تقديم الدعم للمقاومة الفلسطينية، وكأنه لا ينبغي مساعدتها على مواصلة المعركة أمام العدو الإسرائيلي.

وأضاف أن أمريكا والدول الغربية لا تتحرّج من أن تقدّم أفتك الأسلحة للعدو الإسرائيلي ليقتل الشعب الفلسطيني بأطفاله ونسائه.. لافتا إلى أنهُ بالرغم مما يمتلكه العدو من ترسانة ضخمة نرى أمريكا والدول الغربية تمده بالسلاح وتحرّضه على مواصلة القتال وتدعمه سياسيا وإعلاميا وماليا.

وبين قائد الثورة، أن بعض الأنظمة العربية لم تكتف بخذلان المقاومة الفلسطينية، بل تسيئ إليها وتعمل على تشويهها وتدرجها في قوائم الإرهاب!!.. قائلا: حتى الآن لم تتجه بعض الدول العربية إلى تغيير موقفها من المقاومة الفلسطينية بعد أن أدرجتهم سابقا في قوائم الإرهاب.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي قائد الثورة المقاومة الفلسطینیة الشعب الفلسطینی قائد الثورة إلى أن

إقرأ أيضاً:

الرئيس المشاط يهنئ قائد الثورة والشعب اليمني بعيد الأضحى ويؤكد موقف اليمن الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني

الوحدة نيوز/ أكد فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، موقف اليمن الثابت والمبدئي في نصرة وإسناد الشعب الفلسطيني على كل المستويات، واستمرار القوات المسلحة في عملياتها المساندة ضد الكيان الصهيوني في البر والبحر والجو، وكذا استمرار المرحلة الرابعة من حظر الملاحة إلى الموانئ الصهيونية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة.

وأشاد الرئيس المشاط في خطابه مساء اليوم بمناسبة عيد الأضحى المبارك، بكل المواقف العملية المشرفة الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني في كل من لبنان والعراق وسوريا وإيران.. مجددا التأكيد على أهمية تفعيل المقاطعة الاقتصادية للشركات الداعمة للكيان الصهيوني واستمرار الفعل الشعبي.

وحيا الروح المسؤولة للشعب اليمني العزيز والذي جسد أرقى نماذج التضامن مع القضية الفلسطينية على كل المستويات.. منددا بكافة الجرائم الصهيونية الأمريكية الغربية بحق أبناء الشعب الفلسطيني بنسائه وأطفاله وشيوخه من قتل وحصار وتجويع وإعدام والتي تدل على النفسية الإجرامية للعدو الإسرائيلي والأمريكي أكابر مجرمي هذا العالم، ورموز الشر فيه.

وبارك فخامة الرئيس الإنجاز الاستراتيجي غير المسبوق للأجهزة الأمنية والتي قامت بإلقاء القبض على شبكة التجسس الأمريكية الإسرائيلية وتفكيكها، في انتصار يضاف إلى انتصارات شعبنا في مختلف الميادين العسكرية والأمنية.. مثمنا يقظة الشعب اليمني ووعيه العالي، ومؤكدا في نفس الوقت على أهمية اليقظة ومساندة الأجهزة الأمنية من قبل المواطنين.


واعتبر الخطوات التصعيدية لاستهداف الاقتصاد الوطني والقطاع المصرفي وقطاع الطيران بالجمهورية اليمنية والإصرار على منع صرف مرتبات كافة الموظفين، تصعيدا أمريكيا سعوديا خطيرا يتم تنفيذه عبر الأدوات من المرتزقة لثني شعبنا عن موقفة المساند للشعب الفلسطيني.

ونصح النظام السعودي ألا يستجيب للضغوط الأمريكية لتضييق الخناق على الشعب اليمني والمضي قدماً في تحقيق السلام العادل والمشرف، ونؤكد أن شعبنا اليمني العزيز بعون الله تعالى سيُفشل كل هذه المؤامرات ولدينا الخيارات المناسبة لمواجهة كل محاولات التصعيد.

وقال “كنا وما زلنا نقدم العديد من المبادرات التي تهدف إلى تخفيف معاناة المواطنين من خلال فتح الطرقات وتسهيل التنقل والتي نجح البعض منها ومازال البعض الآخر في انتظار التجاوب المطلوب من الطرف الآخر، وآخرها مبادرة فتح الطرقات في كل من محافظتي تعز والحديدة”.. داعيا الجميع للعمل على كل ما من شأنه إنفاذ هذه المبادرات إلى الحيز العملي بما يعود بالنفع الكبير على الناس.

وأضاف الرئيس المشاط “نتابع بألم شديد الوضع المتردي والمؤسف الذي يعانيه المواطنون في المناطق المحتلة من تدهور اقتصادي وانعدام للأمن وانهيار للخدمات نتيجة السياسات الأمريكية التي تهدف إلى تدمير الاقتصاد الوطني، ومضاعفة معاناة أبناء الشعب اليمني، والتي تستدعي من قبل الجميع بذل كل الجهود للتخفيف عن المواطنين بكل الوسائل المتاحة”.

فيما يلي نص الخطاب:

بسم الله الرحمن الرحيم

(وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) صدق الله العظيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله الطاهرين، ورضي الله عن صحابته المنتجبين.

يا أبناء شعبنا اليمني العظيم في الداخل والخارج:

بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك أتقدم بأسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حفظه الله، وإلى كافة أبناء الشعب اليمني العزيز في الداخل والخارج، وإلى أبطال القوات المسلحة والأمن المرابطين في جبهات العزة والكرامة، في سهول اليمن وجباله وبحاره، وإلى أبناء الشعب الفلسطيني وإلى المجاهدين في غزة البطولة والإباء والصبر، وإلى أمَّتنا الإسلامية جمعاء، وحجاج بيت الله الحرام، بهذه المناسبة الإسلامية العزيزة على قلوبنا، والتي تحمل كل قيم الخير والصلاح، والتراحم والتعاون، والتضحية، وتدلنا على أعلى معاني الوحدة والاعتصام بحبل الله تعالى بين كافة أبناء الأمة الإسلامية جمعاء.

يا شعبنا اليمني العزيز..

إن عيد الأضحى المبارك هو مناسبة هامة للتزود بالدروس والعبر لما يحمله من دلالات إيمانية مهمة وعطاء تربوي وروحي كبير، حيث تجسد هذه المناسبة مظهرا من أعظم مظاهر وحدة المسلمين في الالتزام بأوامر الله عز وجل وتجسد الانتماء الإيماني، وتخلد هذه المناسبة الجليلة قصة خالدة للتضحية والعبودية لله والتي سطرها نبي الله إبراهيم وابنه نبي الله إسماعيل عليهما السلام في أبهى مظاهر المباينة والمقاطعة للشيطان الرجيم.

ان شعائر الحج تعزز مبادئ البراءة من المشركين والرجم للشيطان براءةً منه وأوليائه من شياطين الإنس، والوحدة الإسلامية والاعتصام بحبل الله، ونحن في هذا العام أحوج من أي وقت مضى لترجمة هذه المبادئ بمواجهة السياسات العدائية للولايات المتحدة الأمريكية التي تتجلى اليوم في دعمها المطلق لجرائم العدو الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني في غزة والمقدسات الإسلامية في الأقصى الشريف، والذي يوجب علينا اليوم رفع الصوت عالياً في المؤتمر الإسلامي الجامع بالحج الأكبر في وجه أعداء أمتنا الإسلامية جمعاء.

أيها الإخوة والأخوات:

تحل علينا هذه المناسبة الدينية العظيمة والأمة العربية والإسلامية تعيش مرحلة حرجة جداً من تاريخها، حيث يتعرض أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والذي هو جزء من هذه الأمة لأبشع عدوان إجرامي صهيوني أمريكي على مدى ثمانية أشهر، ارتكب فيها المئات من المجازر البشعة، وقتل عشرات الآلاف وجرح مئات الآلاف وهجر الملايين من أبناء الشعب الفلسطيني بتوحش شاهده العالم، وفضح وعـرّى كل الشعارات الكاذبة عن حقوق للإنسان وحقوق المرأة والطفل والقانون الدولي، وكشف الوجه القبيح والوحشي لأمريكا والغرب.

وهو ما يؤكد أن الأمة الإسلامية اليوم في أمس الحاجة إلى الوحدة والاعتصام بحبل الله والتضامن والاصطفاف للتصدي لهذا العدو الإسرائيلي المجرم المدعوم أمريكياً وغربياً والبراءة منه وإيقاف عدوانه ورفع حصاره عن غزة وفلسطين.

وفي هذا المقام نؤكد على جملة من المواقف المهمة وهي كما يلي:

اولاً: نؤكد على مساندتنا الكاملة للشعب الفلسطيني المظلوم في الدفاع عن نفسه حتى تحرير أرضه كاملة وطرد الغزاة الصهاينة من كامل تراب فلسطين وتحرير المسجد الأقصى، كما ندين كافة الجرائم الصهيونية الأمريكية الغربية بحق أبناء الشعب الفلسطيني بنسائه وأطفاله وشيوخه من قتل وحصار وتجويع وإعدام والتي تدل على النفسية الإجرامية للعدو الإسرائيلي والأمريكي أكابر مجرمي هذا العالم، ورموز الشر فيه.

ثانياً: نؤكد موقف اليمن الثابت والمبدئي في نصرة وإسناد الشعب الفلسطيني على كل المستويات، ونؤكد استمرار القوات المسلحة اليمنية في عملياتها المساندة ضد الكيان الصهيوني في البر والبحر والجو، واستمرار المرحلة الرابعة من حظر الملاحة إلى الموانئ الصهيونية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ونشيد بكل المواقف العملية المشرفة دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني في كل من لبنان والعراق وسوريا وإيران، ونجدد التأكيد على أهمية تفعيل المقاطعة الاقتصادية للشركات الداعمة للكيان الصهيوني واستمرار الفعل الشعبي، ونحيي الروح المسؤولة لشعبنا اليمني العزيز والذي جسد أرقى نماذج التضامن مع القضية الفلسطينية على كل المستويات.

ثالثاً: نبارك الإنجاز الاستراتيجي غير المسبوق للأجهزة الأمنية والتي قامت بعون الله بإلقاء القبض على شبكة التجسس الأمريكية الإسرائيلية وتفكيكها، في انتصار يضاف إلى انتصارات شعبنا في مختلف الميادين العسكرية والأمنية، وهنا نثمن يقظة الشعب اليمني العزيز ووعيه العالي، ونؤكد على أهمية اليقظة ومساندة الأجهزة الأمنية من قبل المواطنين.

رابعاً: نعتبر أن كل الخطوات التصعيدية لاستهداف الاقتصاد الوطني والقطاع المصرفي وقطاع الطيران بالجمهورية اليمنية والإصرار على منع صرف مرتبات كافة الموظفين، هو تصعيد أمريكي سعودي خطير يتم تنفيذه عبر الأدوات من المرتزقة لثني شعبنا عن موقفة المساند للشعب الفلسطيني وننصح النظام السعودي أن لا يستجيب للضغوط الأمريكية لتضييق الخناق على الشعب اليمني والمضي قدماً في تحقيق السلام العادل والمشرف، ونؤكد أن شعبنا اليمني العزيز بعون الله تعالى سيُفشل كل هذه المؤامرات ولدينا الخيارات المناسبة لمواجهة كل محاولات التصعيد.

خامساً: كنا وما زلنا نقدم العديد من المبادرات التي تهدف إلى تخفيف معاناة المواطنين من خلال فتح الطرقات وتسهيل التنقل وقد نجح البعض منها ومازال البعض الآخر في انتظار التجاوب المطلوب من الطرف الآخر، وكان آخرها مبادرة فتح الطرقات في كل من محافظتي تعز والحديدة، وإنني أدعو الجميع للعمل على كل ما من شأنه إنفاذ هذه المبادرات إلى الحيز العملي بما يعود بالنفع الكبير على الناس.

سادساً: نتابع بألم شديد الوضع المتردي والمؤسف الذي يعانيه المواطنون في المناطق المحتلة من تدهور اقتصادي وانعدام للأمن وانهيار للخدمات نتيجة السياسات الأمريكية التي تهدف إلى تدمير الاقتصاد الوطني، ومضاعفة معاناة أبناء الشعب اليمني، والتي تستدعي من قبل الجميع بذل كل الجهود للتخفيف عن المواطنين بكل الوسائل المتاحة.

المجد والخلود للشهداء

الشفاء للجرحى

الحرية للأسرى

النصر لشعبنا اليمني العزيز

تحيا الجمهورية اليمنية.

مقالات مشابهة

  • قائد الثورة ينتقد ممارسات النظام السعودي في الحج ويشدد على نصرة فلسطين
  • الرئيس المشاط يهنئ قائد الثورة والشعب اليمني بعيد الأضحى ويؤكد موقف اليمن الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني
  • الرئيس المشاط يهنئ قائد الثورة والشعب اليمني بعيد الأضحى
  • قائد الثورة يهنئ حجاج بيت الله والأمة الإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك
  • المقاومة الفلسطينية تستهدف برشقة صاروخية قوات العدو الإسرائيلي في موقع “كيسوفيم” العسكري على أطراف قطاع غزة رداً على جرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني
  • 22 مسيرة جماهيرية في المحويت نصرةً لغزة وتأكيداً على الاستعداد لمواجهة العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني
  • قائد الثورة: من يريد أن يُلحق الضرر بشعبنا سيتضرر وجرأتنا واضحة
  • نص كلمة قائد الثورة حول تطورات العدوان الصهيوني على غزة والمستجدات الإقليمية
  • قائد الثورة : الشبكة التجسسية التي كانت تعمل لصالح أمريكا هي الأخطر في تاريخ اليمن
  • قائد الثورة يدعو الشعب اليمني للخروج غدا «مهللين ومكبرين»