"أب مثالي".. أول رد من بسمة بوسيل عن صورها العائلية مع تامر حسني
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
صرحت الفنانة بسمة بوسيل طليقة الفنان تامر حسني على أنهم يسعوا للحفاظ على سلامة الصحة النفسية لأولادهما الثلاثة من خلال لقائها في برنامج ET بالعربي.
وعلقت بسمة بوسيل في لقائها مع برنامج ET بالعربي: “لازم نتجمع أول يوم رمضان وفي المناسبات علشان ولادنا يحسوا بالدفء، حتى لو اتطلقنا لسه بنحافظ على أولادنا هما ملهمش ذنب في اختياراتنا، وأهم حاجة عندنا الصحة النفسية بتاعتهم إحنا مش بنمثل إحنا عيلة متجمعين”.
وأردفت: “رغم الطلاق الحياة في البيت عند تامر زي البيت عندي وبروح وقت ما أنا عايزة وهو بيجي وقت ما هو عايز، إحنا مش عايزين نخلي أولادنا ضحية، مش عايزين نخلي ولادنا الضحية، وأنا وتامر بنحافظ على أن في ما بينا حب لأولادنا ولبعض وعندنا احترام لبعض وبالنسبة لينا العيلة هي رقم 1 ولو محاولتيش تخلي علاقتك بطليقك كويسة عشان ولادكم فأنتي مش أم كويسة، بصراحة تامر سباق أكتر مني وأنا محظوظة هو أب مثالي وبيعشق أولاده”.
طلاق تامر حسني وبسمة بوسيل
وكان قد أعلن كل من الفنان تامر حسني وزوجته المغربية بسمة بوسيل الطلاق رسميًا في أبريل الماضي، وذلك بعد أشهر طويلة من الشائعات التي تناولت انفصالهما، وكتب عبر حسابه في "ستوري إنستجرام"، تعليقًا على منشور لزوجته اليوم "وجعلنا بينكم مودة ورحمة بين الأزواج في كل حالاتهم، سواء تزوجوا أو لم يقدر الله الاستمرار.. فانفصلوا بالاتفاق الطيب وستظل بيننا المودة والرحمة وأجمل أولاد".
كما أضاف: "وسيظل بيننا الاحترام والتقدير، عشرة 12 سنة مش هينة، ربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير يا بسوم، سأظل الأب والأخ والصديق والسند.. في حفظ الله".
وكانت بسمة بوسيل أعلنت أولًا عبر حسابها في "إنستجرام" انفصالها عن والد أطفالها، وقالت "وجعلنا بينكم مودة ورحمة.. ده كلام ربنا في الزواج والطلاق، لقد تم الطلاق بيني وبين تامر وسيظل بينا كل ود واحترام، وربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير آمين يارب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسمة بوسيل المغربية بسمة بوسيل تامر حسني وبسمة الفنانة بسمة بوسيل طلاق تامر حسني بسمة بوسیل تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لشاب هدد فتاة بنشر صورها على مواقع التواصل في سوهاج
أسدلت محكمة جنايات سوهاج الستار على واحدة من القضايا التي شغلت الرأي العام، بعدما قضت بالسجن لمدة 5 سنوات على شاب أدين بتهديد فتاة بنشر صورها عبر «فيسبوك»، بهدف الضغط عليها والحصول على منافع غير مشروعة، في واقعة صادمة تعكس خطورة الابتزاز الإلكتروني وآثاره المدمرة على الضحايا.
تعود بداية الواقعة حينما تقدمت المجني عليها ببلاغ رسمي إلى النيابة العامة، أوضحت فيه أنها تعرضت لتهديدات متكررة من المتهم، والذي كان يحاول ابتزازها بنشر صور شخصية تخصها، وإفشاء تفاصيل من شأنها الإساءة لسمعتها وخدش حيائها؛ مما تسبب لها في حالة من الخوف والانهيار النفسي، خاصة مع تطور محاولات الضغط عليها بصورة مستمرة.
التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة كشفت عن أن المتهم لم يكتفِ بمجرد إرسال رسائل تهديد، بل تعمد انتهاك خصوصيتها والاعتداء على حرمة حياتها الأسرية، في سلوك يناقض القيم الأخلاقية للمجتمع.
ويُعد تعديًا صارخًا على القواعد القانونية المنظمة لاستخدام وسائل الاتصال الإلكترونية، كما أثبتت التحقيقات قيامه بإزعاج المجني عليها عبر الهاتف ووسائل التواصل، في محاولة يائسة لإجبارها على الرضوخ.
وبالتنسيق بين جهات التحقيق والأجهزة الأمنية بمديرية أمن سوهاج، تم تنفيذ التحريات اللازمة التي أكدت صحة أقوال الفتاة، ليتم ضبط المتهم وتقديمه للعدالة، وأمام جهات التحقيق، اعترف المتهم بارتكاب الواقعة، ليتم إحالته إلى محكمة الجنايات التي نظرت القضية خلال جلسات متتابعة.
وبعد الاطلاع على الأدلة الفنية وتقارير الفحص الإلكتروني وأقوال الطرفين، أصدرت المحكمة حكمها بمعاقبة المتهم بالسجن خمس سنوات، في رسالة واضحة وحازمة بأن القانون يقف بقوة ضد أي محاولة لابتزاز أو تهديد عبر الإنترنت، وأن الاعتداء على الخصوصية جريمة لا تسقط ولا يُتهاوَن معها.